تعابير شعبية 1 / 30/5/11

- متفرعن :
أي أنه يشبه فرعون في طغيانه وجبروته ، وظلمه ، يطلق على من يريد اثبات قوته وشخصيته أمام الآخرين بالاعتداء عليهم .
- ما خدا منو لا حق ولا باطل :
كناية عن عدم القدرة على التأثير على الشخص المقصود .
- نشف ريقو أو بالريق الناشف :
كناية عن بذل المزيد من الجهد لتحقيق المطلوب .
- مسطل أو مشمع :
السطل وعاء من الصفيح يستخدم للماء والسمن واللبن .
وفلان مسطل : أي فاقد القدرة على التمييز والادراك والاستيعاب ، كما يطلق على قليل الحياء لأن السطل من القزدير ومن هنا يقال أيضا : وجهو مقزدر : أي لا يعلو وجهه الحياء كالحمرة التي هي علامة التأثر .
- ما كيعرف راسو من ساسو :
أي لا يعرف رأسه من رجله كناية عن الغباء وتطلق تعابير أخرى تؤدي نفس الدلالة مثل :
- ما كيعرف كعو من بوعو
- ما كيميز بين الواو والزرواطة
كل ذلك كناية عن الجهل والغباء .
- ما عندو لا احمد ، لا محمد
وفي رواية : لا عيشا ف الدوار :
ليس عنده من يعيله ، أو لا عقب له ، ويدعم ذلك بقولهم :
- لا ولد لا تلد :
لا ولد له ولا زوجة تلد له يكنى به عن المبذر الذي لا يتحمل مسؤولية الانفاق .
- لا صفا لا امجي بكري ، وفي رواية :
- لا جدو رسول الله ويترجمها الممثل المراكشي فركوس الى الفرنسية بقوله :
ni beaute ni venez tot كناية عن الشخص الذي لا يصلح لا للعادة - كما يقال - ولا للعبادة ، يصلح غير نهزان الحجار فحال الحمار حاشاكم .
- على راسي وعيني :
هذا يوجه لشخص محترم ، ويكنى به عن عن طاعته واحترام أوامره .
- العين ما تعلى على الحاجب :
فلكل منهما موضعه ومكانه ، كناية عن التقدير والاحترام والاعتراف بالزعامة .
- قلبو بيض :
القلب الأبيض يدل على النظافة والنية الحسنة ، والطيبوبة في التعامل .
- رجلي على رجلك :
للدلالة على الرغبة في قطع الشك باليقين عندما يكون الأمر هاما .
- ترابي الهجالة :
للدلالة على التربية الناقصة هذا بالنسبة للذي يعتقد أن الأب هو الذي يربي ، وأن الهجالة / الأرملة عند فقد زوجها ومعيلها تتفرغ لطلب الرزق فلا يبقى لها وقت لتربية أبنائها وبالتالي تفقد زمام التربية فيفسد أبناؤها لتوصف تربيتها في النهاية بترابي الهجالة ، علما بأن لكل قاعدة استثناء ، وهذا يعني أننا نجد الصابرات المحتسبات من وراء رجال ونساء يعجز الرجال أحيانا عن مضاهاتهن في التربة ، فخذ ما يعطيك الله .
- يد واحا ما ما كتصفق
وما كتسرق كما في القديم والغالب الله ، كناية عن ضرورة التعاون ، أما التسرفيق فيكنى به عن الصولة والجولة في طلب الحق . يتبع ان شاء الله