معجم يخص مصطلحات المسجد 13
صفحة 1 من اصل 1
معجم يخص مصطلحات المسجد 13
- العمريا: بفتح العين والميم / البوجا ، وتستخدم لنقل العروس من بيت أهلها الى بيت عريسها وهي مصنوعة من الخشب على شكل مكعــب لها باب ونافذتين صغيرتين بجهة يمين ويسار الجالس داخلها تعلوها قبـــة ، تزين بالبسة تقليدية لتصبح في شكل عروس بدورها فتحمل على بغـــــل أحصان فقط ، والعمريا من لوازم المسجد على غرار كل ما له نفع عام كالمحمل والمغسل والطبل والفتاشة ...
- العزامة : يراد بها الرقا وكلما تولاها الفقيه كلما كانت مباركة ويليـــــه شريف النسب وباقي صلحاء القرية ، وقريب منها الأحجبة .
تجئ المرأة رفقة مريضه من الصبيان في الغالب الى الفقيه وتعطيه الفتوح فيضع يده على رأس المريض أو على مكان الداء فيقــــرأ ما تيســـر من القرآن والأدعية المباركة ، وقد يكرر العملية 3 مرات ، ويجيب الــــــله التيسير .
- العلام د الجمعة : ويكون أبيض أو أسود ويعلو الصومعة ، واذا غمره المطر - كما أشرنا - فان الأخير سيضل يهطل الأسبوع كله .
- العلام د الطلبا : أشرنا اليه ويصاحبهم أثناء تجولهم بقرى القبيلة وقت النزاهة الخاصة بهم ومقره دار خليفة الطلبة .
- العصار : وقت يستريح فيه الطلبة وكذا الفقيه أمسية الأربعاء والجمعة والاثنين ، ويتخلله شرب الشاي ، وفي ذلك يقولون :
كاس العصر * كيفتح البصر---- العصر بفتح العين والصاد .
- عاشورا : احتفال تعود عليه الناس منذ عهد الفاطميين وأتباعهم عندنا
ويصادف يوم 10 من شهر الله المحرم من كل سنة ، يكون المحضرا في عطلة وقد جمعوا ما تيسر لهم من تقود ليذهبوا رفقة آبائهم الى ســــــــوق المدينة القريبة الة قريتهم من أجل شراء اللعـــــب من سيارات ومزاميــر وغيرها كبراريد صغيرة يملؤونها بالماء ويتصدقون بها وتلك من عادات الشيعة حتى الآن فهم يقصدون ببرادات المياه اطفاء نار الحقد التي اتــت على حياة الامام الحسين سبط النبي عليه السلام ، والكل تقليد في تقليـــد .
- علي رجلك : بتشديد لام علي ، وهي عبارة يطلقها الفقيه في وجه المحضري الذي يحاول النوم ، وقريب منها : مد رجلك فينهال عليه الفقيه بالقضيب كلما بدر منه خطأ ما ، وقريب منه : رفد حمل يماه .
- عشا وغدا : المراد به النوبة فبعض البخلاء من سكان القرية بدل اعطاء الفقيه وجبتي الأولى للغذاء والثانية للعشاء ، بمعدل خبزتين والكواز في كل وقت ، يختصرون ذلك في 3 خبزات فقط وما يرافقها من كواز مرة واحدة ، فيضطر الفقيه المسكين أن يحتفظ بنصف حصة الكواز الى المساء مما يؤثر على اطعامه .
- الفقيه : على نوعين : الخاص بالصلوات الخمس وتدريس المحضرا وترتيب الطلبة ، وفقيه الخطبة الخاص بصلاة الجمعة ، وقد نجد فقيها واحدا يجمه بين المهمات الثلاث ، فيكون ذلك بردا وسلاما على من يدفع الشرط شرط الفقيهين مرة واحدة بدل مرتين .ومما يلاحظ أن الفقيه الذي لا يكتب الحروزة/ الأحجبة لا يعتد به هذا عند الجاهلات من النساء ، أما عند الرجال فنجد الفقيه الذي يحب التقاصر هو المفضل ، وهذا عنذ الجهلة منهم كذلك .
- الفتوح : ما يعطيه أبو المحضري الى الفقيه من نقود أو سكر أو بيض أو ما يقدمه صاحب المريض اليه كذلك ، ويقابل بالدعاء للمحضري بالفتح من الله وللمريض بالشفاء منه سبحانه .
- فاتحة : هي قراءة الفاتحة قبيل الأدعية بالمناسبة أو الدخول في الأخيرة مباشرة مثل : الله يكون منو( من المحضري )
الله يفتح بصايرو
الله يجعل قرايتو ف نعاسو
الله يجعلو يقرا ويقري
الله يكون منو الزراع والزريعه .
- الفتاشة : من مستلزمات المسجد يبحثون بها عن السطا / القب الي سقط في البئر ، وهي مصنوعة من حديد وتنتهي بمخاطيف تعلق في يد السطل وتجلبه الى جارج البئر .
- الفدية : تجرج لفائدة الميت في الليلة الأولى من دفنه ، وهي عبارة عن اخراج 100 من الاستغفار و100 من قراءة سورة الاخلاص " قل هو الله أحد" و100 من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد تسبق بقراءة السلكة ( 60 حزبا ) ، والملاحظ أن كل ذلك تعتبر تعبدا شخصيا وأنا أتساءل دائما : ما حظ الميت من ذلك كله ؟؟؟؟؟ أي كيف أقول أنا : استغفر الله العظيم ان الله غفور رحيم ؟ ويستفيد منها غيري/ الميت ؟؟؟؟؟
.......... مع تحيات العتيق
- العزامة : يراد بها الرقا وكلما تولاها الفقيه كلما كانت مباركة ويليـــــه شريف النسب وباقي صلحاء القرية ، وقريب منها الأحجبة .
تجئ المرأة رفقة مريضه من الصبيان في الغالب الى الفقيه وتعطيه الفتوح فيضع يده على رأس المريض أو على مكان الداء فيقــــرأ ما تيســـر من القرآن والأدعية المباركة ، وقد يكرر العملية 3 مرات ، ويجيب الــــــله التيسير .
- العلام د الجمعة : ويكون أبيض أو أسود ويعلو الصومعة ، واذا غمره المطر - كما أشرنا - فان الأخير سيضل يهطل الأسبوع كله .
- العلام د الطلبا : أشرنا اليه ويصاحبهم أثناء تجولهم بقرى القبيلة وقت النزاهة الخاصة بهم ومقره دار خليفة الطلبة .
- العصار : وقت يستريح فيه الطلبة وكذا الفقيه أمسية الأربعاء والجمعة والاثنين ، ويتخلله شرب الشاي ، وفي ذلك يقولون :
كاس العصر * كيفتح البصر---- العصر بفتح العين والصاد .
- عاشورا : احتفال تعود عليه الناس منذ عهد الفاطميين وأتباعهم عندنا
ويصادف يوم 10 من شهر الله المحرم من كل سنة ، يكون المحضرا في عطلة وقد جمعوا ما تيسر لهم من تقود ليذهبوا رفقة آبائهم الى ســــــــوق المدينة القريبة الة قريتهم من أجل شراء اللعـــــب من سيارات ومزاميــر وغيرها كبراريد صغيرة يملؤونها بالماء ويتصدقون بها وتلك من عادات الشيعة حتى الآن فهم يقصدون ببرادات المياه اطفاء نار الحقد التي اتــت على حياة الامام الحسين سبط النبي عليه السلام ، والكل تقليد في تقليـــد .
- علي رجلك : بتشديد لام علي ، وهي عبارة يطلقها الفقيه في وجه المحضري الذي يحاول النوم ، وقريب منها : مد رجلك فينهال عليه الفقيه بالقضيب كلما بدر منه خطأ ما ، وقريب منه : رفد حمل يماه .
- عشا وغدا : المراد به النوبة فبعض البخلاء من سكان القرية بدل اعطاء الفقيه وجبتي الأولى للغذاء والثانية للعشاء ، بمعدل خبزتين والكواز في كل وقت ، يختصرون ذلك في 3 خبزات فقط وما يرافقها من كواز مرة واحدة ، فيضطر الفقيه المسكين أن يحتفظ بنصف حصة الكواز الى المساء مما يؤثر على اطعامه .
- الفقيه : على نوعين : الخاص بالصلوات الخمس وتدريس المحضرا وترتيب الطلبة ، وفقيه الخطبة الخاص بصلاة الجمعة ، وقد نجد فقيها واحدا يجمه بين المهمات الثلاث ، فيكون ذلك بردا وسلاما على من يدفع الشرط شرط الفقيهين مرة واحدة بدل مرتين .ومما يلاحظ أن الفقيه الذي لا يكتب الحروزة/ الأحجبة لا يعتد به هذا عند الجاهلات من النساء ، أما عند الرجال فنجد الفقيه الذي يحب التقاصر هو المفضل ، وهذا عنذ الجهلة منهم كذلك .
- الفتوح : ما يعطيه أبو المحضري الى الفقيه من نقود أو سكر أو بيض أو ما يقدمه صاحب المريض اليه كذلك ، ويقابل بالدعاء للمحضري بالفتح من الله وللمريض بالشفاء منه سبحانه .
- فاتحة : هي قراءة الفاتحة قبيل الأدعية بالمناسبة أو الدخول في الأخيرة مباشرة مثل : الله يكون منو( من المحضري )
الله يفتح بصايرو
الله يجعل قرايتو ف نعاسو
الله يجعلو يقرا ويقري
الله يكون منو الزراع والزريعه .
- الفتاشة : من مستلزمات المسجد يبحثون بها عن السطا / القب الي سقط في البئر ، وهي مصنوعة من حديد وتنتهي بمخاطيف تعلق في يد السطل وتجلبه الى جارج البئر .
- الفدية : تجرج لفائدة الميت في الليلة الأولى من دفنه ، وهي عبارة عن اخراج 100 من الاستغفار و100 من قراءة سورة الاخلاص " قل هو الله أحد" و100 من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد تسبق بقراءة السلكة ( 60 حزبا ) ، والملاحظ أن كل ذلك تعتبر تعبدا شخصيا وأنا أتساءل دائما : ما حظ الميت من ذلك كله ؟؟؟؟؟ أي كيف أقول أنا : استغفر الله العظيم ان الله غفور رحيم ؟ ويستفيد منها غيري/ الميت ؟؟؟؟؟
.......... مع تحيات العتيق
العتيق- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 1509
درجة التقدير : 6
تاريخ الميلاد : 01/01/1951
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
العمر : 73
الموقع : البريد أعلاه وكذا منتدى جبالة
مواضيع مماثلة
» معجم يخص مصطلحات المسجد 5
» معجم يخص مصطلحات المسجد 9
» معجم يخص مصطلحات المسجد 10
» معجم يخص مصطلحات المسجد 11
» معجم يخص مصطلحات المسجد 12
» معجم يخص مصطلحات المسجد 9
» معجم يخص مصطلحات المسجد 10
» معجم يخص مصطلحات المسجد 11
» معجم يخص مصطلحات المسجد 12
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى