معجم يخص مصطلحات المسجد 5
صفحة 1 من اصل 1
معجم يخص مصطلحات المسجد
- ألف البا: ابجدية المحضرا في بداية عهدهم بالكتاب وهي :
ا ، ب ، ت ، ث ، ج ، ح ، خ ، د ، ذ ، ر ، ز ، ط ، ظ ، ك ، ل ، م ، ن ، ص ، ض ، ع ، غ ، ف ، ق ، س ، ش ، ه ، و ، لا ، ي ، ء .
- ألف ما ينقط : ابجدية بحروف الاعجام وهي مرحلة متقدمة لا ينتقل اليها المحضري الصغير حتى يتقن / يحفظ الأولى عن ظهر قلب ، وهي :
ا ما ينقط ، ب واحدا من تحت ، ت جوج من فوق.....
ويتهجى المحضري هذه الأحرف من باب الفكاهة هكذا :
ا ما يزيبط ، ب واحدا هيبط ، ت جوج طيلاع ....
- امصاب غير طالب : هذه عبارة ترددها الأم وهي غير مقتنعة بصفة الطالب وانما تريد ابنها أن يصبح غياطا ، وهكذا تردد في تحسر الأغبياء الجهلة :
امصاب غير طالب ، او ما غياط ما طماعا بالي بيه ، ، وكأنها راضية بنص خسارا .
-البالية : يتكون اللوح الدي يكتب فيه المحضري من وجهين الوجه الأول يسمى البالية والوجه الثاني يسمى الجديدة ، والجديدة تصبح بالية عندما يحفظ المحضري ما كتب في الوجه الأول فيمحيه ويكتبه فيصبح جديدة وما سبق يعتبر بالية .
- البقرة : نوعان : الصغيرة : لما يصل المحضري الى الحزب الثلاثين ( قال الم اقل ..)،والكبيرة : لما يصل الى ( الم ) أي : سورة البقرة وهذه تسمر البقرة الكبيرة ، وفي كلتا الحالتين على المحضري أن يهئ لزملائه والفقيه على رأسهم ما يسمى بالختمة وهي وليمة مصغرة لكنها لا تخلو من لحم واسفنج أو رغايف وشاي وتدويرو مع الفقيه .
- بداية السلكة : تتم عادة من البقرة فما دون هذا بالنسبة للمحضري الذي أنهى السلكة 60 حزبا الأولى .
- البردة : وهي ميمية البوصيري ومطلعها :
أمن تذكر جيران بذي سلم ** مزجت دمعا جرى من مقلة بدم
وتقرأ عادة بين يدي الميت قبيل دفنه وذلك بالمنزل ، كما ينشد بها الطلبة خلال حفل العقيقة أو الجنازة ...وتتميز بألحانها المختلفة ، فلا يجوز استخدام لحن الجنازة خلال الأفراح والعكس صحيح .
- البلاد د الجامع : وهي الأرض التي يحبسها أصحابها على المساجد للاستعانة بها في صيانته ، لكن الأخيرة توكل الى نظارة الأوقاف التي تتولى الاشراف على أحباس المساجد .
- البورشمان : نوع من خياطة جلابيب الرجال يتولى خياطتها عادة فقيه المسجد بمساعدة محضري وذلك لتحسين وضعه المادي نوعا ما .
- ابن مالك : نظم في النحو يلجأ اليه الطالب بعد حفظ كتاب الله ، وهي مرحلة تهيئه الى دراسة العلوم الدينية .
- ابن عاشر : منظومة في الفقه يتولى حفظها الطالب بعد حفظ القرآن الكريم بين يدي دراسة نفس العلوم .
- بوس اليد : د الفقيه عند دخول المعمرا وهي بمثابة حجرة الدرس ، وحين الالتقاء به في الطريق وغيره .
- بين العشا والمغرب : فترة ما بين صلاتي المغرب والعشاء يتولى المحضري خلالها تكرار الأسوار أي تعهد ما حفظ من قرآن .
- تصرف : الذهاب الى دور المحسنين من أجل جلب الطعام وهو ما يعرف بالمعروف ويتم في الغذاء والعشاء والأخير هو الغالب .
- التحريرة : نقود أو غيرها كالبيض والسكر.. يأتي بها المحضري مرتين في الأسبوع بعد ظهر يوم الجمعة ، وبعد ظهر يوم الاثنين ، يطلبها المحضرة من صاحب عرس أو عقيقة ..وبموجبه يحصل المحضرا على اجازة مؤقتة من بعد صلاة العصر الى المغرب ، وقد تبدأ من بعد الظهر اذا تعلقت بمناسبة ما أو اذا حضر صاحب التحريرة .
- التفارق : عملية شاذة تدخا في عمل قوم لوط ، سيقت هنا من باب الأمانة العلمية .
- التحميلا : ما يعرف بالفلقة عند المصريين ، يتعرض لها المحضري عند ارتكابه عملا مشينا في حق غيره أو اذا تأخر في المجئ الى المسجد أو اذا لم يحفظ ما كتب في لوحه ، أو ...
- التنفيحا : من الطابا التي يبتلى بها الفقيه ويقابلها السجائر والسبسي عند الأميين ، فالفقيه اذا انتهت من جعبته الطابا فالويل للمحضرا الضرب فالضرب حتى النهاية .
- التقصيرا : عباره عن اعداد الشاي وشربه أثناء الليل بعد العشاء أو خلال النهار بعد العصر وفي الوقت الأخير يقول الطلبة :
الكاس د العاصر * كيفتح البصر
- تكلموا : اسلوب الطلب يوجهه الفقيه الى المحضرا لقراءة الواحهم حتى يحفظوا ما كتب عليها من قرآن .
- التخصيرا : هي الخطأ في في رسم القرآن أو مي متنه ، وهذا العمل يقوم به الفقيه بعد الكتابة بالنسبة للمحضرة ، وبعد الظهر بالنسبة للطلبة
وفي ذلك يقول المثل لا:
النص في الراس * والتخصيرا في الكراس
ويضرب للذي لا يستثمر مواهبه وعلمه في توجيه حياته وتعديل سلوكه .
- التسيطيرا : عمل قبيح يلجأ اليه الطلبة الكبارلمضايقة من يسئ اليهم
فالله ينجيك من التسيطيرا د الطلبا ، كما يقال .
-التقف : يجعل العريس عاجزا عن اتيان عروسه ، ويقال ان الطلبة اذا لم يحصلوا على نصيبهم من العرس من لحم وسكر وغيرهما فانهم يلجؤون الى ابطال عزيمة العريس من باب المجاز .
- تساوى : الطالب الكبير بعد أن يحفظ القرآن في قريته يفكر في التخنيشا ، فيسافر الى قرى أخرى بها فقهاء أجلاء ممن ذاع صيته فيلتمس منهم الرتبة هكذا يكون قد ثوى / اتساوى في مسجد ما ، تقول له : فين كتساوى ؟ فيجيبك : كنساوى ف الجامع الفلانية .
ا ، ب ، ت ، ث ، ج ، ح ، خ ، د ، ذ ، ر ، ز ، ط ، ظ ، ك ، ل ، م ، ن ، ص ، ض ، ع ، غ ، ف ، ق ، س ، ش ، ه ، و ، لا ، ي ، ء .
- ألف ما ينقط : ابجدية بحروف الاعجام وهي مرحلة متقدمة لا ينتقل اليها المحضري الصغير حتى يتقن / يحفظ الأولى عن ظهر قلب ، وهي :
ا ما ينقط ، ب واحدا من تحت ، ت جوج من فوق.....
ويتهجى المحضري هذه الأحرف من باب الفكاهة هكذا :
ا ما يزيبط ، ب واحدا هيبط ، ت جوج طيلاع ....
- امصاب غير طالب : هذه عبارة ترددها الأم وهي غير مقتنعة بصفة الطالب وانما تريد ابنها أن يصبح غياطا ، وهكذا تردد في تحسر الأغبياء الجهلة :
امصاب غير طالب ، او ما غياط ما طماعا بالي بيه ، ، وكأنها راضية بنص خسارا .
-البالية : يتكون اللوح الدي يكتب فيه المحضري من وجهين الوجه الأول يسمى البالية والوجه الثاني يسمى الجديدة ، والجديدة تصبح بالية عندما يحفظ المحضري ما كتب في الوجه الأول فيمحيه ويكتبه فيصبح جديدة وما سبق يعتبر بالية .
- البقرة : نوعان : الصغيرة : لما يصل المحضري الى الحزب الثلاثين ( قال الم اقل ..)،والكبيرة : لما يصل الى ( الم ) أي : سورة البقرة وهذه تسمر البقرة الكبيرة ، وفي كلتا الحالتين على المحضري أن يهئ لزملائه والفقيه على رأسهم ما يسمى بالختمة وهي وليمة مصغرة لكنها لا تخلو من لحم واسفنج أو رغايف وشاي وتدويرو مع الفقيه .
- بداية السلكة : تتم عادة من البقرة فما دون هذا بالنسبة للمحضري الذي أنهى السلكة 60 حزبا الأولى .
- البردة : وهي ميمية البوصيري ومطلعها :
أمن تذكر جيران بذي سلم ** مزجت دمعا جرى من مقلة بدم
وتقرأ عادة بين يدي الميت قبيل دفنه وذلك بالمنزل ، كما ينشد بها الطلبة خلال حفل العقيقة أو الجنازة ...وتتميز بألحانها المختلفة ، فلا يجوز استخدام لحن الجنازة خلال الأفراح والعكس صحيح .
- البلاد د الجامع : وهي الأرض التي يحبسها أصحابها على المساجد للاستعانة بها في صيانته ، لكن الأخيرة توكل الى نظارة الأوقاف التي تتولى الاشراف على أحباس المساجد .
- البورشمان : نوع من خياطة جلابيب الرجال يتولى خياطتها عادة فقيه المسجد بمساعدة محضري وذلك لتحسين وضعه المادي نوعا ما .
- ابن مالك : نظم في النحو يلجأ اليه الطالب بعد حفظ كتاب الله ، وهي مرحلة تهيئه الى دراسة العلوم الدينية .
- ابن عاشر : منظومة في الفقه يتولى حفظها الطالب بعد حفظ القرآن الكريم بين يدي دراسة نفس العلوم .
- بوس اليد : د الفقيه عند دخول المعمرا وهي بمثابة حجرة الدرس ، وحين الالتقاء به في الطريق وغيره .
- بين العشا والمغرب : فترة ما بين صلاتي المغرب والعشاء يتولى المحضري خلالها تكرار الأسوار أي تعهد ما حفظ من قرآن .
- تصرف : الذهاب الى دور المحسنين من أجل جلب الطعام وهو ما يعرف بالمعروف ويتم في الغذاء والعشاء والأخير هو الغالب .
- التحريرة : نقود أو غيرها كالبيض والسكر.. يأتي بها المحضري مرتين في الأسبوع بعد ظهر يوم الجمعة ، وبعد ظهر يوم الاثنين ، يطلبها المحضرة من صاحب عرس أو عقيقة ..وبموجبه يحصل المحضرا على اجازة مؤقتة من بعد صلاة العصر الى المغرب ، وقد تبدأ من بعد الظهر اذا تعلقت بمناسبة ما أو اذا حضر صاحب التحريرة .
- التفارق : عملية شاذة تدخا في عمل قوم لوط ، سيقت هنا من باب الأمانة العلمية .
- التحميلا : ما يعرف بالفلقة عند المصريين ، يتعرض لها المحضري عند ارتكابه عملا مشينا في حق غيره أو اذا تأخر في المجئ الى المسجد أو اذا لم يحفظ ما كتب في لوحه ، أو ...
- التنفيحا : من الطابا التي يبتلى بها الفقيه ويقابلها السجائر والسبسي عند الأميين ، فالفقيه اذا انتهت من جعبته الطابا فالويل للمحضرا الضرب فالضرب حتى النهاية .
- التقصيرا : عباره عن اعداد الشاي وشربه أثناء الليل بعد العشاء أو خلال النهار بعد العصر وفي الوقت الأخير يقول الطلبة :
الكاس د العاصر * كيفتح البصر
- تكلموا : اسلوب الطلب يوجهه الفقيه الى المحضرا لقراءة الواحهم حتى يحفظوا ما كتب عليها من قرآن .
- التخصيرا : هي الخطأ في في رسم القرآن أو مي متنه ، وهذا العمل يقوم به الفقيه بعد الكتابة بالنسبة للمحضرة ، وبعد الظهر بالنسبة للطلبة
وفي ذلك يقول المثل لا:
النص في الراس * والتخصيرا في الكراس
ويضرب للذي لا يستثمر مواهبه وعلمه في توجيه حياته وتعديل سلوكه .
- التسيطيرا : عمل قبيح يلجأ اليه الطلبة الكبارلمضايقة من يسئ اليهم
فالله ينجيك من التسيطيرا د الطلبا ، كما يقال .
-التقف : يجعل العريس عاجزا عن اتيان عروسه ، ويقال ان الطلبة اذا لم يحصلوا على نصيبهم من العرس من لحم وسكر وغيرهما فانهم يلجؤون الى ابطال عزيمة العريس من باب المجاز .
- تساوى : الطالب الكبير بعد أن يحفظ القرآن في قريته يفكر في التخنيشا ، فيسافر الى قرى أخرى بها فقهاء أجلاء ممن ذاع صيته فيلتمس منهم الرتبة هكذا يكون قد ثوى / اتساوى في مسجد ما ، تقول له : فين كتساوى ؟ فيجيبك : كنساوى ف الجامع الفلانية .
العتيق- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 1509
درجة التقدير : 6
تاريخ الميلاد : 01/01/1951
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
العمر : 73
الموقع : البريد أعلاه وكذا منتدى جبالة
معجم يخص مصطلحات المسجد 2
-التناور : هي التفارق وقد سبقت الاشارة اليه ، فالتناور : كلام حق اريد به باطل ، فالمحضري منور بنور الله بسبب حفظه لكلام الله وهو في غنى عن هذا الشذوذ .
- التفالس : ضد التناور من الافلاس في الطبع والتطبع لا في المال ، وله نفس المعنى الوارد في الحديث : أتدرون من المفلس ...
- تبع التحنيش : طريقة لتعلم الصبيان الكتابة وهي معتمدة حتى في المدارس العصرية في اللغتين العربية والفرنسية .
- التقرية : يستدعى اليه الفقهاء والطلبة بمناسبة ما كالجنازة أو العرس أو العقيقة / السابع وعادة ما تتم ليلا حيث يجتمع الطلبة ويوزعون السلكة على بعضهم البعض بمعدل حزبين للواحد أو خمس وعند الانتها يقرؤون من لائلا ف قريش الى نهاية الناس فالفاتحة فأوائل البقرة تم الختم فالدعاء لصاحب التقرية الذي يغدق على الطلبة المال وزالطعام ..
-تبت يدا :يتفه به الصغار لطرد التعب عنهم بقولهم :
تبت يدا * يامرغتدا* شرد واكول * سكسو بالفول * غدا تصبح الجمعا
تولي لك كرشك ق الصمعا .
- تطلل : بتشديد اللام الأولى : هو تحريف لكلمة تطلع التي في سورة الهمزة : تطلع على الافئدة - يحرفونها فتصبح : تطلل على الافخدة ، وهذا في نظري يدخل في باب الشذوذ المنتشر قديما بخاصة بين أوساط المحضرا والطلبة .
-التويزا : تعاون محمود يلجأ اليه أهل القرية لمساعدة بعضهم البعض خاصى الضعاف منهم فانهم يستفيدون من ذلك والفقيه في مقدمتهم لافتقاره الى من يحرث أرضه التي خصصت له من قبل السكان ، وهكذا يأتي كل فلاح بمحراثه فيشرع الجميع في حرث الأرض بينما يتولى صاحبها اعداد الطعلم واذا كان ميسورا ذبح لهم شاة وهكذا يتولى أحدهم الذبح نيابة عن الفقيه والآخحر يتولى أعداد باقي الطعام وفي المساء يكون الجميع فرحين مسرورين بعملهم وتضامنهم .
- التشكيرا : مشتقة من الشكارة التي يجمع فيها الطالب اللوح والدواة والأقلام والصلصال والألبسة والغطاء وما اليها في طريق السفر نحو قرى أخرى طلبا للعلم .
- التادين : من مهام الفقيه الراتب أو من ينوب عنه ايذانا بالصلوات الخمس ، ويكون اما من أعلى الصومعة أو من مكان مرتفع ليصل الاعلان عن وقت الصلاة الة معظم الناس هذا قبل أن يظهر الميكروفون .
- التسهيلا: وتسمى بالامالة في رواية ورش التي يقرأ بها المغاربة والحرف الممالة كثيرة ، فكلمة موسى تمال نحو السين فتقرأ موسي بالصغري وهي النطق بالسين ما بين الكسرة والفتحة وهو ما يسمى : بين بين .
- التزافيط : نوع من الشغب يقوم به المحضرة وكذلك الكبار في غياب الفقيه أو في وقت الاجازة من يومي الاربعاء والخميس ..
- التهليل : يلجأ اليه الفقيه قبيل أذان الفج ليستعد الناس لصلاة الفجر فالصبح ، والتهليل مميز بكلماته وألحانه ، وقد يكون التهليل بعد الأذان مباشرة وما قبله أفضل .
- تهجى : تعلم الطفل النطق بالأحرف والكلمات ، ويتم بمساعدة الكبار المتقنين للقراءة وفق الرسم القرآني في صورته الأولية أما الاتقان بمعنى الكلمة فلا يتم الا في الكبر وبع دراسة علوم القرآن من رسم وأداء ..
- الثمن : القرآن مكون من 60 جزبا والحزب مكون من 8 أثمان أي أجزاء ليسهل على المحضري حفظه وذلك بعد سنوات من القراءة بالمسجد .
- التميني : تطلق على مدعي حفظ القرآن الكريم مع سوء في الطبع ، والتميني صفة قدحية ويقابلها قبان ، وفيه يحرفون قوله تعالى :" وكل قربان تاكله النار " لتصبح : وكل قبان تاكله النار ، نتيجة أفعاله .
- تابت : الحرف الممدود في القرآن يكون ثابتا رسما ونطقا أو محذوفا نطقا لا رسما مثل : قال فالقف ثابت ، وكتب فالتاء محذوفة ويةذوضع الف صغيرفوق التاء لتقرأ كتاب .
-التلاتا : يوم طويل بالنسبة للمحضري والطالب على السواء ، ويقال فيه :
التلاتا * م كيفلت غير ولد الشماتا
- التفالس : ضد التناور من الافلاس في الطبع والتطبع لا في المال ، وله نفس المعنى الوارد في الحديث : أتدرون من المفلس ...
- تبع التحنيش : طريقة لتعلم الصبيان الكتابة وهي معتمدة حتى في المدارس العصرية في اللغتين العربية والفرنسية .
- التقرية : يستدعى اليه الفقهاء والطلبة بمناسبة ما كالجنازة أو العرس أو العقيقة / السابع وعادة ما تتم ليلا حيث يجتمع الطلبة ويوزعون السلكة على بعضهم البعض بمعدل حزبين للواحد أو خمس وعند الانتها يقرؤون من لائلا ف قريش الى نهاية الناس فالفاتحة فأوائل البقرة تم الختم فالدعاء لصاحب التقرية الذي يغدق على الطلبة المال وزالطعام ..
-تبت يدا :يتفه به الصغار لطرد التعب عنهم بقولهم :
تبت يدا * يامرغتدا* شرد واكول * سكسو بالفول * غدا تصبح الجمعا
تولي لك كرشك ق الصمعا .
- تطلل : بتشديد اللام الأولى : هو تحريف لكلمة تطلع التي في سورة الهمزة : تطلع على الافئدة - يحرفونها فتصبح : تطلل على الافخدة ، وهذا في نظري يدخل في باب الشذوذ المنتشر قديما بخاصة بين أوساط المحضرا والطلبة .
-التويزا : تعاون محمود يلجأ اليه أهل القرية لمساعدة بعضهم البعض خاصى الضعاف منهم فانهم يستفيدون من ذلك والفقيه في مقدمتهم لافتقاره الى من يحرث أرضه التي خصصت له من قبل السكان ، وهكذا يأتي كل فلاح بمحراثه فيشرع الجميع في حرث الأرض بينما يتولى صاحبها اعداد الطعلم واذا كان ميسورا ذبح لهم شاة وهكذا يتولى أحدهم الذبح نيابة عن الفقيه والآخحر يتولى أعداد باقي الطعام وفي المساء يكون الجميع فرحين مسرورين بعملهم وتضامنهم .
- التشكيرا : مشتقة من الشكارة التي يجمع فيها الطالب اللوح والدواة والأقلام والصلصال والألبسة والغطاء وما اليها في طريق السفر نحو قرى أخرى طلبا للعلم .
- التادين : من مهام الفقيه الراتب أو من ينوب عنه ايذانا بالصلوات الخمس ، ويكون اما من أعلى الصومعة أو من مكان مرتفع ليصل الاعلان عن وقت الصلاة الة معظم الناس هذا قبل أن يظهر الميكروفون .
- التسهيلا: وتسمى بالامالة في رواية ورش التي يقرأ بها المغاربة والحرف الممالة كثيرة ، فكلمة موسى تمال نحو السين فتقرأ موسي بالصغري وهي النطق بالسين ما بين الكسرة والفتحة وهو ما يسمى : بين بين .
- التزافيط : نوع من الشغب يقوم به المحضرة وكذلك الكبار في غياب الفقيه أو في وقت الاجازة من يومي الاربعاء والخميس ..
- التهليل : يلجأ اليه الفقيه قبيل أذان الفج ليستعد الناس لصلاة الفجر فالصبح ، والتهليل مميز بكلماته وألحانه ، وقد يكون التهليل بعد الأذان مباشرة وما قبله أفضل .
- تهجى : تعلم الطفل النطق بالأحرف والكلمات ، ويتم بمساعدة الكبار المتقنين للقراءة وفق الرسم القرآني في صورته الأولية أما الاتقان بمعنى الكلمة فلا يتم الا في الكبر وبع دراسة علوم القرآن من رسم وأداء ..
- الثمن : القرآن مكون من 60 جزبا والحزب مكون من 8 أثمان أي أجزاء ليسهل على المحضري حفظه وذلك بعد سنوات من القراءة بالمسجد .
- التميني : تطلق على مدعي حفظ القرآن الكريم مع سوء في الطبع ، والتميني صفة قدحية ويقابلها قبان ، وفيه يحرفون قوله تعالى :" وكل قربان تاكله النار " لتصبح : وكل قبان تاكله النار ، نتيجة أفعاله .
- تابت : الحرف الممدود في القرآن يكون ثابتا رسما ونطقا أو محذوفا نطقا لا رسما مثل : قال فالقف ثابت ، وكتب فالتاء محذوفة ويةذوضع الف صغيرفوق التاء لتقرأ كتاب .
-التلاتا : يوم طويل بالنسبة للمحضري والطالب على السواء ، ويقال فيه :
التلاتا * م كيفلت غير ولد الشماتا
العتيق- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 1509
درجة التقدير : 6
تاريخ الميلاد : 01/01/1951
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
العمر : 73
الموقع : البريد أعلاه وكذا منتدى جبالة
معجم يخص مصطلحات المسجد 3
-التلاتين: هناك التلاتين التحتية ، وتبتدئ من حزب : قال الم أقل الى حزب سبح اسم ربك الاعلى ، أما التلاتين الفوقية فتبتدئ من حزب : الم ذلك الكتاب لا ريب ( سورة البقرة) الى حزب الم يروا .
- الجديدة : وهو ما يكتب في الوجه الثاني من لوح المحضري وهو آخر ما يكتب ، أما الوجه الأول فيسمى بالبالية ، كما أشرنا .
- الجامع : وهو الاسم الغالب على المسجد عند أهل القرى وان كان لاسم الجامع مدلول آخر في المدينة كجامع الكبير ..
- الجداول : عبارة عن طلاسم يمارسما المتقدم من الفقهاء والطلبة الكبار
ويلجؤون اليها عادة عندما يقتربون من عالم الجان ، وربما أصبحت ممارسة الجدول عربون تفقاهت عند العوام بخاصة حيث تسمعهم يقولون : ذاك الفقيه جداولي الخوف منو ..
- الجلاب : هو الجلباب ومن من ألبسة الفقيه والطلبة والمحضرة وعادة ما تكون من صوف الغنم لتوفرالطاقة للجسم خاصة في فصل الشتاء وتكون بالبورشمان أو عبدلاوية عادية وتكون بالنواوش عند عوام أهل أنجرة أما أهل الفحص فلا .
- الجرومية : نظم لابن آجروم وتختص بمادة النحو والمبتدؤون في دراسة النحو يختارونها من بين المتون الأخرى ، وقبل الشروع في شرحها لا بد أن يكون الطالب قد حفظها عن ظهر قلب .
- الجمعة : يوم مميز بصلاة الجمعة بينما يخصص النصف الأول منه لتنظيف المسجد والاستعداد لبداية اسبوع الدراسة والذي ينتهي بعد عصر يوم الأربعاء .
- الجمعية : ما تجمعه المرأة الفلاحة من زبدة لتبيعها أو لتقدمها هدية لجيرانها أو لأهلها أو للفقيه ، وهذا لا يحصل الا ناذرا .
- الحزب : ويتألف من 8 أثمان ، و4 أرباع ، ومن نصفين ، يتولى الفقيه والطلبة والمحضرة الكبار قراءته بانتظام بعد صلاتي المغرب والصبح ، فعند متم الشهر الهجري / القمري يكونون قد ختموا القرآن الكريم ، وبدخول الشهر الجديد يشرعون في بداية السلكة من جديد .
-جزب الجديد : هو المحيات ألخيرة من محفوظات المحضري وتصل الى 5 أحزاب ، ويفترض أن تتعهد بالاستظهار قبيل اجــــازة منتصف النهار والويل لمن نسي منها شئ فالفلقة تكون من نصيبه .
-الحريرة : شربة خفيفة تعد من الدقيق والسمن والملح والماء وال...
يهيئها المحضرة والطلبة صبيحة الأربعاء ايذانا بنهاية الأسبوع ، وتستخدم الصطلة الخاصة بالمسجد وهي واسعة تسع 30 زلافة أو أكثر .
- الحجاب : ما يعلق من تمائم سواء اعد بكتابة آيات قرآنية وهو الغالـــب
أو غيرها ، وعادة ما تطلبه النساء من الفقيه ، وللاشارة فان الفقيه الذي لا يعرف كتابة الأحجبة يكون دون المستوى في نظرهن بخاصة ، ويحكى أن فقيها كان في عجلة من أمره في الوقت الذي طلب منه كتابة حجاب ، فلـم يجد أمامه الا سقف المسجد وقد خبئ به تقييدة بأسماء قرعات اللحم فأخذها بسرعة ومكن المرأة منها قائلا : ضعي معها شيئا من الملح وعلقيها على المريض ، وهكذا وبعد عودة الفقيه من منزله التقى بــــــه زوج هاحبـــة الحجاب فشكره قائلا : ان حجابك أيها الفقيه كان بردا وسلاما على ابني المريض ، انظر اليه يلعب مع أقرانه ، الله يخليك لينا بركة .
-الحصيرا : بساط خاص بالمسجد المعد للصلاة ، أما المعمرة فبساطها عبارة حلاسات من العزف واهيادر وما الى ذلك .
- الحناشا : قطعة من غصن الزيتون أو الرمان بطول 10 سنتمتر يستخدم
للتركيز عèلى الآيات المعدة للحفظ ، وقد يذهب بالسماق الذي تكتـــــب به الكلمة القرآنية حتى اذا عاد المحضري مبكرا الى المسجــــــد صعب عليه قراءة الكلمة من جديد فيقرؤها محرفة مما يكون السبب في معاقبته من فبل الفقيه عند العراضا.
واليكم حكاية في الموضوع : انهم 3 من الطلبة جاءوا الى المسجد قبيل الفجر فأخذ كل منهم زاوية من المعمرى وشرع يقرأ لوحه حتى اذا وصل الى الكلمات الممسوحة بسبب كثرة الضغط عليها بالحناشة ،قرأ الأول :
"أمر الله موتر فيها"والصواب :" أمرنا مترفيها" ، وقرأ الثاني : "فيــن اصباحتي الهشمي حتى ضربك الريح" والصواب : "فأصبح هشيما تذروه الرياح " ، وقرأ الثالث : " وما أعج لك " والصواب : " وما أعجلك "
فلما اقبل الفقيه ووجدهم على هذه الحال قال : اييـه ، اييه اقشاقــــش، ما خصكم غير السقاف وتكونوا فحال هادوك : هاو هاو .
- الحمارة : وتقابل جدول الضرب عند التلاميذ ـ وهي منظومة من الأحرف الأبجدية : ا=1 ، ب = 2 ، ج =3 د = 4 ..ومطلع الحمارة :
فببد وبجو بدح بهي وبوبي** بزدي وبحوي بطحي بيك تلا
ببد = 2×2= 4 ، بجو 2×3=6 بدح 2×4=8 بهي 2×5=10
بوبي 2×6=12 ، بزدي 2×7=14 بحوي 2×8=16 بطحي
2×9=18 ، بيك 2×10=20
- الحق : من لحق أي بلغ من القرآن حزب كذا مثل : لحاق البقــرا الصغيرا أي : قال الم اقل ، يرد عليه زملاؤه : " الجدي بالقالقــول " جدي بالغ سمين يخصص للختمة وهي مأذبة يقوم بها أهل المحضري لفائدة المحضرى والطلبة والفقيه و ..
-الحذف : ومنه الحذفية الضابطة لرسم المصحف وهو خــــاص بالكلمات المحذوفة ، فأنت تسمع المحضري وهو يكتب لوحــــــــه يستفتي الفقيــه أو الطالب بقوله : زيد أسيدي كتاب ، كتابت أو محدوف أو منقلب ، فاذا رد عليه:تابت كتبه بالألف الطويلة ، واذا قال : محدوف كتبه بالأف القصيرة المعلقة على الحرف المحمول ، واذا رد : منقلب ، قال المحضري : كمنقلب على الواو أوعلى الياء ، وهكذا ..
- الجديدة : وهو ما يكتب في الوجه الثاني من لوح المحضري وهو آخر ما يكتب ، أما الوجه الأول فيسمى بالبالية ، كما أشرنا .
- الجامع : وهو الاسم الغالب على المسجد عند أهل القرى وان كان لاسم الجامع مدلول آخر في المدينة كجامع الكبير ..
- الجداول : عبارة عن طلاسم يمارسما المتقدم من الفقهاء والطلبة الكبار
ويلجؤون اليها عادة عندما يقتربون من عالم الجان ، وربما أصبحت ممارسة الجدول عربون تفقاهت عند العوام بخاصة حيث تسمعهم يقولون : ذاك الفقيه جداولي الخوف منو ..
- الجلاب : هو الجلباب ومن من ألبسة الفقيه والطلبة والمحضرة وعادة ما تكون من صوف الغنم لتوفرالطاقة للجسم خاصة في فصل الشتاء وتكون بالبورشمان أو عبدلاوية عادية وتكون بالنواوش عند عوام أهل أنجرة أما أهل الفحص فلا .
- الجرومية : نظم لابن آجروم وتختص بمادة النحو والمبتدؤون في دراسة النحو يختارونها من بين المتون الأخرى ، وقبل الشروع في شرحها لا بد أن يكون الطالب قد حفظها عن ظهر قلب .
- الجمعة : يوم مميز بصلاة الجمعة بينما يخصص النصف الأول منه لتنظيف المسجد والاستعداد لبداية اسبوع الدراسة والذي ينتهي بعد عصر يوم الأربعاء .
- الجمعية : ما تجمعه المرأة الفلاحة من زبدة لتبيعها أو لتقدمها هدية لجيرانها أو لأهلها أو للفقيه ، وهذا لا يحصل الا ناذرا .
- الحزب : ويتألف من 8 أثمان ، و4 أرباع ، ومن نصفين ، يتولى الفقيه والطلبة والمحضرة الكبار قراءته بانتظام بعد صلاتي المغرب والصبح ، فعند متم الشهر الهجري / القمري يكونون قد ختموا القرآن الكريم ، وبدخول الشهر الجديد يشرعون في بداية السلكة من جديد .
-جزب الجديد : هو المحيات ألخيرة من محفوظات المحضري وتصل الى 5 أحزاب ، ويفترض أن تتعهد بالاستظهار قبيل اجــــازة منتصف النهار والويل لمن نسي منها شئ فالفلقة تكون من نصيبه .
-الحريرة : شربة خفيفة تعد من الدقيق والسمن والملح والماء وال...
يهيئها المحضرة والطلبة صبيحة الأربعاء ايذانا بنهاية الأسبوع ، وتستخدم الصطلة الخاصة بالمسجد وهي واسعة تسع 30 زلافة أو أكثر .
- الحجاب : ما يعلق من تمائم سواء اعد بكتابة آيات قرآنية وهو الغالـــب
أو غيرها ، وعادة ما تطلبه النساء من الفقيه ، وللاشارة فان الفقيه الذي لا يعرف كتابة الأحجبة يكون دون المستوى في نظرهن بخاصة ، ويحكى أن فقيها كان في عجلة من أمره في الوقت الذي طلب منه كتابة حجاب ، فلـم يجد أمامه الا سقف المسجد وقد خبئ به تقييدة بأسماء قرعات اللحم فأخذها بسرعة ومكن المرأة منها قائلا : ضعي معها شيئا من الملح وعلقيها على المريض ، وهكذا وبعد عودة الفقيه من منزله التقى بــــــه زوج هاحبـــة الحجاب فشكره قائلا : ان حجابك أيها الفقيه كان بردا وسلاما على ابني المريض ، انظر اليه يلعب مع أقرانه ، الله يخليك لينا بركة .
-الحصيرا : بساط خاص بالمسجد المعد للصلاة ، أما المعمرة فبساطها عبارة حلاسات من العزف واهيادر وما الى ذلك .
- الحناشا : قطعة من غصن الزيتون أو الرمان بطول 10 سنتمتر يستخدم
للتركيز عèلى الآيات المعدة للحفظ ، وقد يذهب بالسماق الذي تكتـــــب به الكلمة القرآنية حتى اذا عاد المحضري مبكرا الى المسجــــــد صعب عليه قراءة الكلمة من جديد فيقرؤها محرفة مما يكون السبب في معاقبته من فبل الفقيه عند العراضا.
واليكم حكاية في الموضوع : انهم 3 من الطلبة جاءوا الى المسجد قبيل الفجر فأخذ كل منهم زاوية من المعمرى وشرع يقرأ لوحه حتى اذا وصل الى الكلمات الممسوحة بسبب كثرة الضغط عليها بالحناشة ،قرأ الأول :
"أمر الله موتر فيها"والصواب :" أمرنا مترفيها" ، وقرأ الثاني : "فيــن اصباحتي الهشمي حتى ضربك الريح" والصواب : "فأصبح هشيما تذروه الرياح " ، وقرأ الثالث : " وما أعج لك " والصواب : " وما أعجلك "
فلما اقبل الفقيه ووجدهم على هذه الحال قال : اييـه ، اييه اقشاقــــش، ما خصكم غير السقاف وتكونوا فحال هادوك : هاو هاو .
- الحمارة : وتقابل جدول الضرب عند التلاميذ ـ وهي منظومة من الأحرف الأبجدية : ا=1 ، ب = 2 ، ج =3 د = 4 ..ومطلع الحمارة :
فببد وبجو بدح بهي وبوبي** بزدي وبحوي بطحي بيك تلا
ببد = 2×2= 4 ، بجو 2×3=6 بدح 2×4=8 بهي 2×5=10
بوبي 2×6=12 ، بزدي 2×7=14 بحوي 2×8=16 بطحي
2×9=18 ، بيك 2×10=20
- الحق : من لحق أي بلغ من القرآن حزب كذا مثل : لحاق البقــرا الصغيرا أي : قال الم اقل ، يرد عليه زملاؤه : " الجدي بالقالقــول " جدي بالغ سمين يخصص للختمة وهي مأذبة يقوم بها أهل المحضري لفائدة المحضرى والطلبة والفقيه و ..
-الحذف : ومنه الحذفية الضابطة لرسم المصحف وهو خــــاص بالكلمات المحذوفة ، فأنت تسمع المحضري وهو يكتب لوحــــــــه يستفتي الفقيــه أو الطالب بقوله : زيد أسيدي كتاب ، كتابت أو محدوف أو منقلب ، فاذا رد عليه:تابت كتبه بالألف الطويلة ، واذا قال : محدوف كتبه بالأف القصيرة المعلقة على الحرف المحمول ، واذا رد : منقلب ، قال المحضري : كمنقلب على الواو أوعلى الياء ، وهكذا ..
العتيق- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 1509
درجة التقدير : 6
تاريخ الميلاد : 01/01/1951
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
العمر : 73
الموقع : البريد أعلاه وكذا منتدى جبالة
معجم يخص مصطلحات المسجد 4
-حرف الراء : يقال زول حرف الرا تقرا ، بمعى أن تدع 3 كلمات مبدوءة بحرف الراء اذا أردت بحق أن تقرأ ، وهي :الكرة - الابرة - المرأة فالثلاثة تشغل طالب العلم عن القراءة ، ولعل هذه التجربة صحيحة حتى الآن ، فمن يشغله كرة القدم أو غيرها كالمرأة والخياطة فانه لا ينتظر النجاح في دراسته .
- الحبوس : هو ما يوقفه المحبسون على المساجد وغيرها من بلدان ، فنحن نسمع : هذه بلاد الجامع وهذه غرسة الجامع وهكذا بعضه مخصص للفقيه ليستعين بها ، والبعض الآخر يشرف عليه مقدم الجامع المسؤول عن الصيانة ، وكثيرا ما تسرف على الحبس نظارة الأوقاف فتتولى هي الصيانة من حصر وانارة ونظافة و ...
- حمزة : نوع مت القراءات السبع التي يلجأ اليها الطلبة بعد اتقانهم لرواية ورش عن نافع ، وقراءة حمزة من باب اطلاق الجزء على الكل
ولقد كانت منتشرة بقبائل شمال المغرب بشكل ملفت لدرجة أن الدولة أسست في مطلع الستينات بمدشر دار زهيرو مدرسة خاصة بهذا العلم/ الفن بتوصية من الملك الراحل الحسن الثاني ، لكن المشرفين على هذه المدرسة بدلوا وغيروا فكانت النتائج محزنة ، والآن أقول : والآت تراهم قد هدموا المقر الأصلي وهم يبنونه على قدم وساق ، ونتمنى هذه المرة أن يتيسر للمدرسة أيد آمنة من الغيورين على هذا النوع من التعليم لتستأنف مسيرتها الجديدة وفي تخصصها .
- الحطبة : تعاون تلقائي يجتمع سكان القرية اما من الرجال أو النساء لاحتطاع أغصان الشجر من الدرو والدلم و.. وذلك بعد الاعلان عن الحطبة ليلا ليتطوع الجميع في الصباح الباكر ، ويأتون بالحطب الى المسجد ، وهذا التقليد يمارسه السكالن فيما بينهم ويكون عادة لفائدة الضعاف فضلا عن الأرامل .
- حافظ : ومنه قولهم : حافض اسوارو ، كناية عن الفطنة والنباهة ، فحين يحفظ المحضري ما يكتبه على لوحه من أسطر أربع أو خمس حسب اجتهادة يتولى عرضها على الفقيه ، فيقوم الأخير بالسلاكة أي تصحيح الرسم والمتن ويضيف الى ذلك 3 أسطر والفتيى وهي الكلمة الأخيرة التي تكون في مستهل اللوح في الغد ، وحينما يستهظر السلاكة له أن يأخذ اجازة الصباح ولا يعود الى المسجد الا بعد الظهر .
- الحنا د العروس : كان يتولاها الطلبة برئاسة الفقيه ويتخللها ذكر خاص بالمناسبة : بسم الله الرحمن الرحيم ويالله ، عود بالله م الشيطات الرجيم ويالله ....
- حملة القرآن : الحاملون لكتاب الله من فقهاء وطلبة ومحضرة
- الحضرا : حركات يوازي أناشيد دينية وتسمى بالعمارة وتكون بمناسبة
دينية وقد تتخلل تقاصر الطلبة فيما بينهم .
- الحط : وهو علامات من الحروف والأرتام يضبط بها عد القرآن رسما ومتنا ولا يلجا اليه الطالب الا اذا كان قد تقدم في الدراسة ، ويلاحظ التداخل بين تلك الحروف والأرقام بين المشرقي والمغربي .
- الحصة : وهي يومية ضابطة لتواريخ وأوقات الصلاة على طول الشهر القمري .
- حق احمادا : صيغة لأناشيد المحضرا وهم يسألون الناس ما ينفقونه يوم عاشوراء ، مستخدمين في ذلك لوحا به رسوم وآيات قرآنيه مثل : نصر من الله وفتح قريب ، وانا فتحنا لك فتحا مبينا ، وهناك صيغة أخرى تناسب صغار المحضرى وهي :
للا بيطا بايط
اعطيني واحلبايطا
نزوق بها لوحي
لوحي عند الطالب
والطالب ف الجنا
والجنا محلولا
حلاها مولاها
مولاها واصحابو
في الجنة ينصابو
الخميس: يوم عطلة اسبوعية وهي يولفق يوم السوق ، فالفقيه يروح الى بيته بعد صلاة عصر يوم الاربعاء استعدادا للتسوق يوم الخميس ، أما يوم الأحد فهو يم دراسة بالمسجد .
- الحبوس : هو ما يوقفه المحبسون على المساجد وغيرها من بلدان ، فنحن نسمع : هذه بلاد الجامع وهذه غرسة الجامع وهكذا بعضه مخصص للفقيه ليستعين بها ، والبعض الآخر يشرف عليه مقدم الجامع المسؤول عن الصيانة ، وكثيرا ما تسرف على الحبس نظارة الأوقاف فتتولى هي الصيانة من حصر وانارة ونظافة و ...
- حمزة : نوع مت القراءات السبع التي يلجأ اليها الطلبة بعد اتقانهم لرواية ورش عن نافع ، وقراءة حمزة من باب اطلاق الجزء على الكل
ولقد كانت منتشرة بقبائل شمال المغرب بشكل ملفت لدرجة أن الدولة أسست في مطلع الستينات بمدشر دار زهيرو مدرسة خاصة بهذا العلم/ الفن بتوصية من الملك الراحل الحسن الثاني ، لكن المشرفين على هذه المدرسة بدلوا وغيروا فكانت النتائج محزنة ، والآن أقول : والآت تراهم قد هدموا المقر الأصلي وهم يبنونه على قدم وساق ، ونتمنى هذه المرة أن يتيسر للمدرسة أيد آمنة من الغيورين على هذا النوع من التعليم لتستأنف مسيرتها الجديدة وفي تخصصها .
- الحطبة : تعاون تلقائي يجتمع سكان القرية اما من الرجال أو النساء لاحتطاع أغصان الشجر من الدرو والدلم و.. وذلك بعد الاعلان عن الحطبة ليلا ليتطوع الجميع في الصباح الباكر ، ويأتون بالحطب الى المسجد ، وهذا التقليد يمارسه السكالن فيما بينهم ويكون عادة لفائدة الضعاف فضلا عن الأرامل .
- حافظ : ومنه قولهم : حافض اسوارو ، كناية عن الفطنة والنباهة ، فحين يحفظ المحضري ما يكتبه على لوحه من أسطر أربع أو خمس حسب اجتهادة يتولى عرضها على الفقيه ، فيقوم الأخير بالسلاكة أي تصحيح الرسم والمتن ويضيف الى ذلك 3 أسطر والفتيى وهي الكلمة الأخيرة التي تكون في مستهل اللوح في الغد ، وحينما يستهظر السلاكة له أن يأخذ اجازة الصباح ولا يعود الى المسجد الا بعد الظهر .
- الحنا د العروس : كان يتولاها الطلبة برئاسة الفقيه ويتخللها ذكر خاص بالمناسبة : بسم الله الرحمن الرحيم ويالله ، عود بالله م الشيطات الرجيم ويالله ....
- حملة القرآن : الحاملون لكتاب الله من فقهاء وطلبة ومحضرة
- الحضرا : حركات يوازي أناشيد دينية وتسمى بالعمارة وتكون بمناسبة
دينية وقد تتخلل تقاصر الطلبة فيما بينهم .
- الحط : وهو علامات من الحروف والأرتام يضبط بها عد القرآن رسما ومتنا ولا يلجا اليه الطالب الا اذا كان قد تقدم في الدراسة ، ويلاحظ التداخل بين تلك الحروف والأرقام بين المشرقي والمغربي .
- الحصة : وهي يومية ضابطة لتواريخ وأوقات الصلاة على طول الشهر القمري .
- حق احمادا : صيغة لأناشيد المحضرا وهم يسألون الناس ما ينفقونه يوم عاشوراء ، مستخدمين في ذلك لوحا به رسوم وآيات قرآنيه مثل : نصر من الله وفتح قريب ، وانا فتحنا لك فتحا مبينا ، وهناك صيغة أخرى تناسب صغار المحضرى وهي :
للا بيطا بايط
اعطيني واحلبايطا
نزوق بها لوحي
لوحي عند الطالب
والطالب ف الجنا
والجنا محلولا
حلاها مولاها
مولاها واصحابو
في الجنة ينصابو
الخميس: يوم عطلة اسبوعية وهي يولفق يوم السوق ، فالفقيه يروح الى بيته بعد صلاة عصر يوم الاربعاء استعدادا للتسوق يوم الخميس ، أما يوم الأحد فهو يم دراسة بالمسجد .
العتيق- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 1509
درجة التقدير : 6
تاريخ الميلاد : 01/01/1951
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
العمر : 73
الموقع : البريد أعلاه وكذا منتدى جبالة
معجم يخص مصطلحات المسجد 5
-خنش : التخنيشة يعتي أن الطالب يسافر طلبا للمزيد من التحصيل والدرس ، وكلما تغرب وابتعد عن سكنى العائلة كلما ازداد قدرا في أعيـــــــن عائلته والناس بخاصة ، والطالب اذا لم يخنش لا قيمة له عندهم .
- خنشو : اذا ارتكب الطالب خطأ وكان كيتساوى في المسجد باعتبــــــاره غريبا عن المنطقة فان الفقيه يضطر الى طرده أي يختشو وعليه أن يعــــد خنشته لجمع أغراضه وترك المسجد .
- خمس احزاب : من القرأن تقرأ ما بين العشاء والمغرب ، وتشكل حزب الجديد الذي على المحضري أن يستحضره قبل مغادرة المسجد
كل صباح .
- الختمة : ومنها ختم السلكة ، وهي وليمة يقوم بها أهــــل المحضري التي لحـــق البقرة الصغيرة ( قال الم اقل) أو البقرة الكبيرة ( الم ذلك الكتاب لا ريب ) وقد يلحق سورا معينة ك( انا فتحنا ) أو ( يس) وهنا تكون الوليمة محدودة ، أما الأولى فيصحبها ادخال المحضري الى منزله محفوفا بالمحضرة والطلبة والفقيه ، ويتخلل ذلك أذكار بالمناسبة بينما يكون المحضري المعني لابسا لأزهى وابهى حلله وكأنه عريس .
- خرج : بتشديد الراء وتسكينها وتعني بلغ / لحق البقرة الكبيرة أي : خرج السلكة ( 60 حزبا) .
- خرجوا اللطيف : يلجا اليه المصلون بالمسجد برئاسة الخطيب بعد صلاة الجمعة كلما اشتدت الأحوال بالناس كانحباس المطر أو الفيضانات أو المراض ..وصيغته معروفة : يالطيف يالطيف .. يالطيف يالطيف ..
يالطيف . الله لطيف بعباده ، يرزق من يشاء وهو القوي العزيز.. اللهم
يالطيف نسألك اللطف فيما جرت به المقادير ..
وهناك لطيف مشهور تاريخيا ، ويرتبط بنضال المغاربة ضد المستعمر الفرنسي في الثلاثينات من القرن العشرين الماضى حيث لجأ الفرنسيون الى التفرقة بين المغاربة من أصل امازيغي وبين ذوي الأصول العربية فضلا عت اقرار الأعراف التقليدية وازام المغاربة بالاحتكام اليها بدل الشريعة الاسلامية ، فما كان منهم الا أن يتفقوا سرا على اخراج اللطيف في في المساجد والجوامع العظمى الخاضعة للحماية بعد صلاة الجمعة
وترديد اللطيف بالصيغة الآتية : ** اللهم يالطيف نسألك اللطف فيما جرت به المقادير ،، ولا تفرق بيننا وبين اخواننا البرابر ** فكانت هذه
الصيغة قنبلة موقوتة بددت أحلام الاستعمار الفرنسي وجعلت المغلربة أكثر التحاما وأشده .
- الخياطة : الخاصة بالجلابيب الرجالية ، ويتولاها الفقيه بمساعدة المحضري اذا كانت بالبرشمان الدي يحتاج معه الخياط الى من يرد عليه
- الخبز والزبيب : وهي وليمة على قد الحال يقوم بها المحضري حين يصل في حفظه الى سورة أو حزب ، والمعتقد عندهم أن اكل الزبيب يساعد على الحفظ والله اعلم .
- خرج من قدام الفقيه : يعني انه تقدم في حفظ القرآن الكريم بعد ختم السلكة مرة أو مرتين ويستطيع الاعتماد على نفسه في كتابة لوحه ، أي أن المحضري كبر وبات يكتب من راسو .
- الخليفة : د الطلبة وهو فقيه معروف بعلمه وأخلاقه يتولى رئاسة شؤون الطلبة ، فاليه يتم الاحنكام فيما يضرهم ويستشار في قضايا المسجد وما يخص الطلبم من نزاهة الطلبة التي تنطلق عبر الدواوير الى أن تنتهي عند ضريح مشهور كروضة الفقيه بن عبد الله بقرية دار زهيرو ، هذا الفقيد دفين قرية تفر بنواحي القصر الكبير كان فقيها بمسجد دار زهيرو بفحص طنجة يدرس القراءات المعروفة عند سكان المنطقة بحمزة .
- الخطبة : خاصة بيوم الجمعة ويقوم بها الفقيه الخطيب وقد يكون فقيه الخمس هو نفسه الخطيب ، ولا تتم الا في المساجد الكبيرة .
- الدواية : تحتوى على السماق الذي يعد من وداح الغنم وبه يكتب المحضري والطالب لوحه ويكون لونه أسود أي خاتر ويكون ميالا الى الحمرة ، يمحى بالماء في مكان طاهر حفاظا على كلام الله تعالى .
- ادغم الفتيى : حيت يسرع المحضري في استعراض محفوظاته يدغم بعض الكلمات في بعض وهذا مذموم عند الفقهاء فهو تحريف لكلام الله .
- الدين : يقصد به شرع الله يقال : الفقيه د الدين ، والطالب كيقرا الدين أي : العلوم الشرعية .
-ادكر : الدكير وهو ترديد الأناشيد الدينية من أمداح نبوية وغيرها وتتم في المناسبات الاجتماعية كالعقيقة والدينية كالمولد النبوي .
- خنشو : اذا ارتكب الطالب خطأ وكان كيتساوى في المسجد باعتبــــــاره غريبا عن المنطقة فان الفقيه يضطر الى طرده أي يختشو وعليه أن يعــــد خنشته لجمع أغراضه وترك المسجد .
- خمس احزاب : من القرأن تقرأ ما بين العشاء والمغرب ، وتشكل حزب الجديد الذي على المحضري أن يستحضره قبل مغادرة المسجد
كل صباح .
- الختمة : ومنها ختم السلكة ، وهي وليمة يقوم بها أهــــل المحضري التي لحـــق البقرة الصغيرة ( قال الم اقل) أو البقرة الكبيرة ( الم ذلك الكتاب لا ريب ) وقد يلحق سورا معينة ك( انا فتحنا ) أو ( يس) وهنا تكون الوليمة محدودة ، أما الأولى فيصحبها ادخال المحضري الى منزله محفوفا بالمحضرة والطلبة والفقيه ، ويتخلل ذلك أذكار بالمناسبة بينما يكون المحضري المعني لابسا لأزهى وابهى حلله وكأنه عريس .
- خرج : بتشديد الراء وتسكينها وتعني بلغ / لحق البقرة الكبيرة أي : خرج السلكة ( 60 حزبا) .
- خرجوا اللطيف : يلجا اليه المصلون بالمسجد برئاسة الخطيب بعد صلاة الجمعة كلما اشتدت الأحوال بالناس كانحباس المطر أو الفيضانات أو المراض ..وصيغته معروفة : يالطيف يالطيف .. يالطيف يالطيف ..
يالطيف . الله لطيف بعباده ، يرزق من يشاء وهو القوي العزيز.. اللهم
يالطيف نسألك اللطف فيما جرت به المقادير ..
وهناك لطيف مشهور تاريخيا ، ويرتبط بنضال المغاربة ضد المستعمر الفرنسي في الثلاثينات من القرن العشرين الماضى حيث لجأ الفرنسيون الى التفرقة بين المغاربة من أصل امازيغي وبين ذوي الأصول العربية فضلا عت اقرار الأعراف التقليدية وازام المغاربة بالاحتكام اليها بدل الشريعة الاسلامية ، فما كان منهم الا أن يتفقوا سرا على اخراج اللطيف في في المساجد والجوامع العظمى الخاضعة للحماية بعد صلاة الجمعة
وترديد اللطيف بالصيغة الآتية : ** اللهم يالطيف نسألك اللطف فيما جرت به المقادير ،، ولا تفرق بيننا وبين اخواننا البرابر ** فكانت هذه
الصيغة قنبلة موقوتة بددت أحلام الاستعمار الفرنسي وجعلت المغلربة أكثر التحاما وأشده .
- الخياطة : الخاصة بالجلابيب الرجالية ، ويتولاها الفقيه بمساعدة المحضري اذا كانت بالبرشمان الدي يحتاج معه الخياط الى من يرد عليه
- الخبز والزبيب : وهي وليمة على قد الحال يقوم بها المحضري حين يصل في حفظه الى سورة أو حزب ، والمعتقد عندهم أن اكل الزبيب يساعد على الحفظ والله اعلم .
- خرج من قدام الفقيه : يعني انه تقدم في حفظ القرآن الكريم بعد ختم السلكة مرة أو مرتين ويستطيع الاعتماد على نفسه في كتابة لوحه ، أي أن المحضري كبر وبات يكتب من راسو .
- الخليفة : د الطلبة وهو فقيه معروف بعلمه وأخلاقه يتولى رئاسة شؤون الطلبة ، فاليه يتم الاحنكام فيما يضرهم ويستشار في قضايا المسجد وما يخص الطلبم من نزاهة الطلبة التي تنطلق عبر الدواوير الى أن تنتهي عند ضريح مشهور كروضة الفقيه بن عبد الله بقرية دار زهيرو ، هذا الفقيد دفين قرية تفر بنواحي القصر الكبير كان فقيها بمسجد دار زهيرو بفحص طنجة يدرس القراءات المعروفة عند سكان المنطقة بحمزة .
- الخطبة : خاصة بيوم الجمعة ويقوم بها الفقيه الخطيب وقد يكون فقيه الخمس هو نفسه الخطيب ، ولا تتم الا في المساجد الكبيرة .
- الدواية : تحتوى على السماق الذي يعد من وداح الغنم وبه يكتب المحضري والطالب لوحه ويكون لونه أسود أي خاتر ويكون ميالا الى الحمرة ، يمحى بالماء في مكان طاهر حفاظا على كلام الله تعالى .
- ادغم الفتيى : حيت يسرع المحضري في استعراض محفوظاته يدغم بعض الكلمات في بعض وهذا مذموم عند الفقهاء فهو تحريف لكلام الله .
- الدين : يقصد به شرع الله يقال : الفقيه د الدين ، والطالب كيقرا الدين أي : العلوم الشرعية .
-ادكر : الدكير وهو ترديد الأناشيد الدينية من أمداح نبوية وغيرها وتتم في المناسبات الاجتماعية كالعقيقة والدينية كالمولد النبوي .
العتيق- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 1509
درجة التقدير : 6
تاريخ الميلاد : 01/01/1951
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
العمر : 73
الموقع : البريد أعلاه وكذا منتدى جبالة
مواضيع مماثلة
» معجم يخص مصطلحات المسجد 9
» معجم يخص مصطلحات المسجد 12
» معجم يخص مصطلحات المسجد 6
» معجم يخص مصطلحات المسجد 7
» معجم يخص مصطلحات المسجد 8
» معجم يخص مصطلحات المسجد 12
» معجم يخص مصطلحات المسجد 6
» معجم يخص مصطلحات المسجد 7
» معجم يخص مصطلحات المسجد 8
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى