معجم يخص مصطلحات المسجد 8
صفحة 1 من اصل 1
معجم يخص مصطلحات المسجد 8
- المقدم د الجامع : هو المكلف بصيانة المسجد بما في ذلك شرط الفقيه ، خاصة اذا كان المجد قد بناه المحسنون من سكان القرية ، وقد يتولى المقدم التنسيق بين الجماعة
ونظارة الأوقاف .
- المقدم د الطلبة : فقيه يتميز بأخلاقه وعلمه يتولى أمور الطلبة في السراء والضراء
وهو يحظى باحترام الجميع مما يسهل عليه مأموريته بما فيها فك النزاع الذي قد يحصل بين الفقيه وسكان القرية ، بينما يتولى الأخير مهام الطلبة لأنه هو الذي رتبهم وأذن لهم بالسكن والدراسة بالمسجد .
- المقلمة : تصنع من القصب لصيانة الأقلام المعدة لكتابة الألواح .
- المغرب : يراد بها وقت الصلاة وانتهاء حصة المساء .
المساريا : وتعرف بالنزاها وتكون خللا مساء الأربعاء ويوم الخميس كله وأيام العواشر ، يرفه فيه الطلبة عن أنفسهم من عناء الدرس وحفظ القرآن .
- المسيد : مكان بجوار المسجد يخصص للطلبة الغرباء ، وهو يسع ثلاثة الى أربعة طلبة ، ولا يقبل هولاء أكثر من هذا العدد .
- المحية : هي ما يمحى من محفوظ المحضري بخاصة ، فاذا لم يستظهر آخر ما يمحى لا يطلق سراحه في نهاية حصة الصباح .
- محاي : هو المكان الطاهر الذي تمحى فيه الألواح بالماء الطاهر لمحو ما كتب عليها من قرآن واعدادها ليكتب عليها من جديد .
- المشاكل : ما أشكل من متشابه القرآن الكريم ، مثل :" ولا تقتلوا أولادكم "توجد على اثنين : / من املاق / و / خشية املاق / . ومثل : " ومن لم يحكم بما أنزل الله " فأولئك هم :الفاسقون - فأولئك هم : الظالمون ...
- المعمرا : بمثابة حجرة الدرس وتخص المحضرا ، خاصة في الفصل البارد حيث تضرم النار في وسطها للانارة ولتسخين ماء الوضوء والغسل ولطهي الحريرة ولتسخين الخبز والدواز ..وكلما كانت المعمرا بالسقاف كلما كانت مناسبة في فصل البرد .
- المعروف : ما يتكرم به أهل القرية من طعام للطلبة الغرباء الذين يدرسون بالمسجد ، فحينما يقبل الطلبة على الفقيه ويستأذنونه في الدراسة عليه سواء لتصفية اللوح من ألخطاء أو لدراسة العلوم الشرعية فانه يطلب منهم أولا البحث عن المعارف التي توفر لهم الطعام طيلة وجودهم بالمسجد ، فيتقدم هؤلاء رفقة محضري أو اثنين الة الميسورين من أهل القرية طلبا للمعروف بعد العشاء وبعد الظهر فعدد الطلبة المفرود بقاؤهم بالمسجد مرتبط بعدد المعارف المحصل عليها ، وهكذا ...
- المصنف : هي الأنصاص والمنظومات الخاة بالنحو والفقه وغيرهما من علوم شرعية ، فالطالب أو المحضري الكبير يفترض فيه أن يكتب هو أو الفقيه في أسفل اللوح أربعة أبيات فأكثر من ابن عاشر أو الألفية ، أو ستة أو سبعة أسطر من الأجرومية وغيرها ، فبقدر حفظ الطالب من هذه المصنفات بقدر ما يعجل بانتقاله الى الجبال أو المدن ليقرأ الدين .
- المقصورة : خاصة بفقيه الخمس أو الخطبة ، يستريح بها الخطيب يوم الجمعة في انتظار حلول وقت صلاة الجمعة وتكون ملصقة بالمسجد ولها بابان : واحد بالخارج يتم الدخول منه ، وواحد يفتح نحو المسجد يدخا منه الخطيب ومنه الى المنبر مباشرة - المحمل : ما يحمل عليه الميت ويصنع من خشب يتولى حمله المشيعون للجنازة بالتناوب وهم يذكرون الله جهرا ، أو سرا ، وذلك من بيت الميت الذي خلفه وراءه الة مثواه الأخير بالمقبرة العامة أو الخاصة .
- المغسل : مرتبط بالمحمل ويستعمل لغسل الميت من قبل الفقيه أو أحد صلحاء القرية ، وهو مصنوع من خشب وشكله مسطح يسمح بغسل الميت وقلبه على جنبيه ..
- المحضرا : جمع امحضري وهم الصبيان الذين يحفظون القرآن بالمساجد ، وعادة ما يتخذون من المعمرا أو من نباح( مباح ) الجامع مقرا لهم اثناء القراءة .
- المصحف : مصحف القرآن وقلما تجده في المسجد القروي باعتبار ما يسمى ب/ التمايني / هو الذي يلجأ اليه لأنه لا يحفظ القرآن ، وتحضرني نكتة في الموضوع .
يحكى أن طالبا كان يسمى : السي عمر ، أراد أن يسافر ليدرس الدين وقد جمع في شكارته ألبسته ومصحفا يستعين به أثناء كتابة لوحه في غفلة من الفقيه أو غيره ، فبينما هو بصدد عبور نهر ورغة العريض العميق الغزير المياه ، وشكارته على رأسه ، فحين أحس بغرقه وأن نجاته تقتضي التخلص من جميع ما يحمل وبه المصحف نادى النهو وكله أسى وأسف قائلا : الله يهنيك أورغا بالسي عمر ، بمعنى أن السي وهو المصحف قد قدفته المياه وسار مع التيار ، ولم يبق من صاحبنا الا عمر ، فما عليه الا أن يعود الى قريته وكله خزي جراء عدم حفظه للقران .
ونظارة الأوقاف .
- المقدم د الطلبة : فقيه يتميز بأخلاقه وعلمه يتولى أمور الطلبة في السراء والضراء
وهو يحظى باحترام الجميع مما يسهل عليه مأموريته بما فيها فك النزاع الذي قد يحصل بين الفقيه وسكان القرية ، بينما يتولى الأخير مهام الطلبة لأنه هو الذي رتبهم وأذن لهم بالسكن والدراسة بالمسجد .
- المقلمة : تصنع من القصب لصيانة الأقلام المعدة لكتابة الألواح .
- المغرب : يراد بها وقت الصلاة وانتهاء حصة المساء .
المساريا : وتعرف بالنزاها وتكون خللا مساء الأربعاء ويوم الخميس كله وأيام العواشر ، يرفه فيه الطلبة عن أنفسهم من عناء الدرس وحفظ القرآن .
- المسيد : مكان بجوار المسجد يخصص للطلبة الغرباء ، وهو يسع ثلاثة الى أربعة طلبة ، ولا يقبل هولاء أكثر من هذا العدد .
- المحية : هي ما يمحى من محفوظ المحضري بخاصة ، فاذا لم يستظهر آخر ما يمحى لا يطلق سراحه في نهاية حصة الصباح .
- محاي : هو المكان الطاهر الذي تمحى فيه الألواح بالماء الطاهر لمحو ما كتب عليها من قرآن واعدادها ليكتب عليها من جديد .
- المشاكل : ما أشكل من متشابه القرآن الكريم ، مثل :" ولا تقتلوا أولادكم "توجد على اثنين : / من املاق / و / خشية املاق / . ومثل : " ومن لم يحكم بما أنزل الله " فأولئك هم :الفاسقون - فأولئك هم : الظالمون ...
- المعمرا : بمثابة حجرة الدرس وتخص المحضرا ، خاصة في الفصل البارد حيث تضرم النار في وسطها للانارة ولتسخين ماء الوضوء والغسل ولطهي الحريرة ولتسخين الخبز والدواز ..وكلما كانت المعمرا بالسقاف كلما كانت مناسبة في فصل البرد .
- المعروف : ما يتكرم به أهل القرية من طعام للطلبة الغرباء الذين يدرسون بالمسجد ، فحينما يقبل الطلبة على الفقيه ويستأذنونه في الدراسة عليه سواء لتصفية اللوح من ألخطاء أو لدراسة العلوم الشرعية فانه يطلب منهم أولا البحث عن المعارف التي توفر لهم الطعام طيلة وجودهم بالمسجد ، فيتقدم هؤلاء رفقة محضري أو اثنين الة الميسورين من أهل القرية طلبا للمعروف بعد العشاء وبعد الظهر فعدد الطلبة المفرود بقاؤهم بالمسجد مرتبط بعدد المعارف المحصل عليها ، وهكذا ...
- المصنف : هي الأنصاص والمنظومات الخاة بالنحو والفقه وغيرهما من علوم شرعية ، فالطالب أو المحضري الكبير يفترض فيه أن يكتب هو أو الفقيه في أسفل اللوح أربعة أبيات فأكثر من ابن عاشر أو الألفية ، أو ستة أو سبعة أسطر من الأجرومية وغيرها ، فبقدر حفظ الطالب من هذه المصنفات بقدر ما يعجل بانتقاله الى الجبال أو المدن ليقرأ الدين .
- المقصورة : خاصة بفقيه الخمس أو الخطبة ، يستريح بها الخطيب يوم الجمعة في انتظار حلول وقت صلاة الجمعة وتكون ملصقة بالمسجد ولها بابان : واحد بالخارج يتم الدخول منه ، وواحد يفتح نحو المسجد يدخا منه الخطيب ومنه الى المنبر مباشرة - المحمل : ما يحمل عليه الميت ويصنع من خشب يتولى حمله المشيعون للجنازة بالتناوب وهم يذكرون الله جهرا ، أو سرا ، وذلك من بيت الميت الذي خلفه وراءه الة مثواه الأخير بالمقبرة العامة أو الخاصة .
- المغسل : مرتبط بالمحمل ويستعمل لغسل الميت من قبل الفقيه أو أحد صلحاء القرية ، وهو مصنوع من خشب وشكله مسطح يسمح بغسل الميت وقلبه على جنبيه ..
- المحضرا : جمع امحضري وهم الصبيان الذين يحفظون القرآن بالمساجد ، وعادة ما يتخذون من المعمرا أو من نباح( مباح ) الجامع مقرا لهم اثناء القراءة .
- المصحف : مصحف القرآن وقلما تجده في المسجد القروي باعتبار ما يسمى ب/ التمايني / هو الذي يلجأ اليه لأنه لا يحفظ القرآن ، وتحضرني نكتة في الموضوع .
يحكى أن طالبا كان يسمى : السي عمر ، أراد أن يسافر ليدرس الدين وقد جمع في شكارته ألبسته ومصحفا يستعين به أثناء كتابة لوحه في غفلة من الفقيه أو غيره ، فبينما هو بصدد عبور نهر ورغة العريض العميق الغزير المياه ، وشكارته على رأسه ، فحين أحس بغرقه وأن نجاته تقتضي التخلص من جميع ما يحمل وبه المصحف نادى النهو وكله أسى وأسف قائلا : الله يهنيك أورغا بالسي عمر ، بمعنى أن السي وهو المصحف قد قدفته المياه وسار مع التيار ، ولم يبق من صاحبنا الا عمر ، فما عليه الا أن يعود الى قريته وكله خزي جراء عدم حفظه للقران .
العتيق- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 1509
درجة التقدير : 6
تاريخ الميلاد : 01/01/1951
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
العمر : 73
الموقع : البريد أعلاه وكذا منتدى جبالة
مواضيع مماثلة
» معجم يخص مصطلحات المسجد 9
» معجم يخص مصطلحات المسجد 12
» معجم يخص مصطلحات المسجد 5
» معجم يخص مصطلحات المسجد 6
» معجم يخص مصطلحات المسجد 7
» معجم يخص مصطلحات المسجد 12
» معجم يخص مصطلحات المسجد 5
» معجم يخص مصطلحات المسجد 6
» معجم يخص مصطلحات المسجد 7
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى