على هامش انتخاب الحبيب المالكي رئيسا لمجلس النواب :
صفحة 1 من اصل 1
على هامش انتخاب الحبيب المالكي رئيسا لمجلس النواب :
على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] :
رغم ... ورغم ... ورغم..
رأيي هذا ليس تحيزا تبعا لتاريخي في الاتحاد الذي سأضل معتزا به .
إنما هو رأي نابع من قراءة للخريطة المنتجة يوم 07/10/2016.
ليسمح لي المنتقدون للعملية والنتيجة أن اتساءل معهم :
هل من حق الدولة ان تدافع عن نفسها وفق ما تراه يشرفها أمام باقي الدول ؟
وفرضا ستقولون : من حقها ....
وهي التي أعطت الضوء الأخضر بانتخاب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .. ترى لماذا ؟
شخصيا ، حين أستحضر أدوار ومكانة الرجل الثالث في الدولة ، وهذه المرة من بين البرلمانيين الفائزين في انتخابات 07 أكتوبر 2016 ، لا أجد بينهم من يمكن أن يكون أحسن من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] – أقول فيه رأيي هذا رغم موقفي منه ومن القيادة الاتحادية المنتخبة من المؤتمر الوطني التاسع لحزب الاتحاد الاشتراكي .
مهمة أو بالأحرى مهام رئيس مجلس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تتطلب رجلا من حجم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] : أستاذ للاقتصاد ، وبرلماني سابق ، ووزير سابق ، ورئيس المجلس الوطني للشباب والمستقبل – لا أذكر بهذا بمنطق أنه فعل جميلا أو عكسه بهذه المواقع – ولأهمية المهمة المفروض فيها أن يحضر صاحبها غدا في لقاء دولي للبرلمانيين الأوروبيين / الأفارقة / العرب على علاتهم .. والمفروض إلقاء كلمة ، وباللغة التي يختارها .. والمنطق الذي يفترض أن يتكلم به ..و.....و...
بالله علينا ، أيمثلنا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في هذه المواقع ؟ أم يمثلنا شباط ؟
لما ذا أتيت على ذكر شباط ؟
لنعد لتصريه حين قال ما معناه : أنا لا تهمني الحكومة ، ومع ذلك مساند لبنكيران ومتحالف معه ...
ههههههههههه صبحان الله .. أحسبتنا نأكل ( الدوخنية) ؟
الرجل كانت عيناه على رئاسة البرلمان ...
وفي هذه الحالة ، أيهما للمغرب أفضل ؟
قليل من الموضوعية ...
ولأن الأمور كانت في هذا الاتجاه ..
أليس من حق الدولة أن تختار ؟
النخب في بلدنا أو ما تبقى منها توارت ..
مواقع صناعتها وإنتاجها ( اليسار بصفة عامة – الأوطم أساسا دجل الكل .. )
فمن أين سنأتي بمن يمثلنا في مواقع الواجهات التي لا يمكننا تركها فارغة ؟
لست منظرا ... ولا محللا .. ولا ناظرا للمستقبل .
إنما من حقي أن أدلي بدلوي في زمن توارت فيه النخب وأصيبت أمهاتها بالعقم .
وإلى حين .
رغم ... ورغم ... ورغم..
رأيي هذا ليس تحيزا تبعا لتاريخي في الاتحاد الذي سأضل معتزا به .
إنما هو رأي نابع من قراءة للخريطة المنتجة يوم 07/10/2016.
ليسمح لي المنتقدون للعملية والنتيجة أن اتساءل معهم :
هل من حق الدولة ان تدافع عن نفسها وفق ما تراه يشرفها أمام باقي الدول ؟
وفرضا ستقولون : من حقها ....
وهي التي أعطت الضوء الأخضر بانتخاب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .. ترى لماذا ؟
شخصيا ، حين أستحضر أدوار ومكانة الرجل الثالث في الدولة ، وهذه المرة من بين البرلمانيين الفائزين في انتخابات 07 أكتوبر 2016 ، لا أجد بينهم من يمكن أن يكون أحسن من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] – أقول فيه رأيي هذا رغم موقفي منه ومن القيادة الاتحادية المنتخبة من المؤتمر الوطني التاسع لحزب الاتحاد الاشتراكي .
مهمة أو بالأحرى مهام رئيس مجلس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تتطلب رجلا من حجم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] : أستاذ للاقتصاد ، وبرلماني سابق ، ووزير سابق ، ورئيس المجلس الوطني للشباب والمستقبل – لا أذكر بهذا بمنطق أنه فعل جميلا أو عكسه بهذه المواقع – ولأهمية المهمة المفروض فيها أن يحضر صاحبها غدا في لقاء دولي للبرلمانيين الأوروبيين / الأفارقة / العرب على علاتهم .. والمفروض إلقاء كلمة ، وباللغة التي يختارها .. والمنطق الذي يفترض أن يتكلم به ..و.....و...
بالله علينا ، أيمثلنا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في هذه المواقع ؟ أم يمثلنا شباط ؟
لما ذا أتيت على ذكر شباط ؟
لنعد لتصريه حين قال ما معناه : أنا لا تهمني الحكومة ، ومع ذلك مساند لبنكيران ومتحالف معه ...
ههههههههههه صبحان الله .. أحسبتنا نأكل ( الدوخنية) ؟
الرجل كانت عيناه على رئاسة البرلمان ...
وفي هذه الحالة ، أيهما للمغرب أفضل ؟
قليل من الموضوعية ...
ولأن الأمور كانت في هذا الاتجاه ..
أليس من حق الدولة أن تختار ؟
النخب في بلدنا أو ما تبقى منها توارت ..
مواقع صناعتها وإنتاجها ( اليسار بصفة عامة – الأوطم أساسا دجل الكل .. )
فمن أين سنأتي بمن يمثلنا في مواقع الواجهات التي لا يمكننا تركها فارغة ؟
لست منظرا ... ولا محللا .. ولا ناظرا للمستقبل .
إنما من حقي أن أدلي بدلوي في زمن توارت فيه النخب وأصيبت أمهاتها بالعقم .
وإلى حين .
♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠
كلمة حق في زمن النفاق
يجب أن تقال
يجب أن تقال
محمد الورياكلي- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 2246
درجة التقدير : 2
تاريخ الميلاد : 25/11/1954
تاريخ التسجيل : 11/09/2010
العمر : 69
مواضيع مماثلة
» على هامش تهم الانفصال والأوباش، لولا مقاومة الريف وجبالة لكان المغرب قد سقط في الاستعمار الإسباني في القرن 16
» على هامش قرار أو توصية المجلس الأعلى للتعليم
» على هامش حدث 11 يناير.. الخديعة الكبرى.. نحو قراءة أخرى للتاريخ "الوطني"
» على هامش احتضان شبكة تنمية القراءة بصفرو للعزيز أحمد لمسيح
» بنكيران يدشن تعيينه رئيسا للحكومة بمعركة وزارة الأوقاف لمنازعة الملك في مجال إمارة المؤمنين
» على هامش قرار أو توصية المجلس الأعلى للتعليم
» على هامش حدث 11 يناير.. الخديعة الكبرى.. نحو قراءة أخرى للتاريخ "الوطني"
» على هامش احتضان شبكة تنمية القراءة بصفرو للعزيز أحمد لمسيح
» بنكيران يدشن تعيينه رئيسا للحكومة بمعركة وزارة الأوقاف لمنازعة الملك في مجال إمارة المؤمنين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى