لن يكون قاطعو الرؤوس و هاتكو الستر و آكلوا الأكباد بديل المستقبل العربي د.يحيى أبوزكريا
صفحة 1 من اصل 1
لن يكون قاطعو الرؤوس و هاتكو الستر و آكلوا الأكباد بديل المستقبل العربي د.يحيى أبوزكريا
لن يكون قاطعو الرؤوس و هاتكو الستر و آكلوا الأكباد بديل المستقبل العربي د.يحيى أبوزكريا
12ديسمبر
2013
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]-تعتبر المعركة الراهنة في العالم العربي بين مشروع التنوير و مشروع التكفير من أخطر المعارك التي عرفها المشهد العربي و الإسلامي , و التي ستحددّ لمئات السنين مسار الصيرورة في عالم عربي إنفجرت ملفاته و تكالب عليه الأعداء من كل جانب ..
و في ماضي الصراعات في خط طنجة – جاكرتا كان الأعداء من الداخل و تارة من الخارج , و في هذه اللحظة العربية الحرجة و الخطيرة تحالف أعداء الداخل و الخارج في معادلة كيميائية تفجيرية قل نظيرها .
فالخارج الممثل في المركزية الغربية و الصهيونية التي تنتعش دوما من خلال سياسة توتير العالم العربي , و قد أعلن عن ذلك صراحة موشيه دايان في لقاء مع مجلة “بمحنيه” الناطقة بلسان الجيش الإسرائيلي عندما قال : “إننا (أي إسرائيل) قلب مزروع في هذه المنطقة، غير أن الأعضاء الأخرى (العرب) هناك ترفض قبول هذا القلب المزروع، ولذلك لا خيار أمامنا سوى حقن هذا القلب بالمزيد والمزيد من الحقن المنشطة، من أجل التغلب على هذا الرفض”، مؤكدا أن ” الأمر بالنسبة لنا حتمية حياتية”
وفي مقابلة أجرتها وكالة الإعلام الامريكية مع “برنارد لويس” في 20/5/2005م قال الآتي بالنص: “إن العرب والمسلمين قوم فاسدون مفسدون فوضويون، لا يمكن تحضرهم، وإذا تُرِكوا لأنفسهم فسوف يفاجئون العالم المتحضر بموجات بشرية إرهابية تدمِّر الحضارات، وتقوِّض المجتمعات، ولذلك فإن الحلَّ السليم للتعامل معهم هو إعادة احتلالهم واستعمارهم، وتدمير ثقافتهم الدينية وتطبيقاتها الاجتماعية، وفي حال قيام أمريكا بهذا الدور فإن عليها أن تستفيد من التجربة البريطانية والفرنسية في استعمار المنطقة؛ لتجنُّب الأخطاء والمواقف السلبية التي اقترفتها الدولتان، إنه من الضروري إعادة تقسيم الأقطار العربية والإسلامية إلى وحدات عشائرية وطائفية، ولا داعي لمراعاة خواطرهم أو التأثر بانفعالاتهم وردود الأفعال عندهم، ويجب أن يكون شعار أمريكا في ذلك، إما أن نضعهم تحت سيادتنا، أو ندعهم ليدمروا حضارتنا، ولا مانع عند إعادة احتلالهم أن تكون مهمتنا المعلنة هي تدريب شعوب المنطقة على الحياة الديمقراطية، وخلال هذا الاستعمار الجديد لا مانع أن تقدم أمريكا بالضغط على قيادتهم الإسلامية- دون مجاملة ولا لين ولا هوادة- ليخلصوا شعوبهم من المعتقدات الإسلامية الفاسدة، ولذلك يجب تضييق الخناق على هذه الشعوب ومحاصرتها، واستثمار التناقضات العرقية، والعصبيات القبلية والطائفية فيها، قبل أن تغزو أمريكا وأوروبا لتدمر الحضارة فيها
ومن يقرأ أدبيات و خطاب منظرّي المركزية الغربية و الصهيونية يدرك أن العالم العربي وضع تحت مجهر البحث و الإستقصاء و الإستقراء العلمي و المعرفي , حيث يملك الغرب إرثا معرفيا و إبستمولوجيا عربيا و إسلاميا مسروقا من المكتبات الوطنية العربية و الإسلامية أثناء الهيمنة الغربية على البلاد العربية
و قد إستطاع العقل المعرفي الغربي و حتى الصهيوني من قراءة التاريخ الإسلامي و إستكشاف محاسنه ومساوئه وقرر هذا العقل إعادة إنتاج المساوئ في العالم الإسلامي , و للإشارة إنعقد في العاصمة الصهيونية تل أبيب مؤتمر عن فكر العلامة إبن خلدون , و عندما سئل باحث إسرائيلي عن سبب إختيار إبن خلدون تحديدا : أجاب قائلا : أن إبن خلدون أفضل من درس العقلية و السيكولوجية العربية فمن خلاله نعرف أعداءنا أكثر
و بعد نضوج الرؤية جرى إستغلال المال الخليجي – السعودي على وجه التحديد – و البيئة الدينية الوهابية و السلفية و التي ساهم البريطانيون في التأسيس لها في الجزيرة العربية على يد الخبراء : الجاسوس شكسبير و مستر همفر و لورنس العرب وغيرهم
وقد توجه إلى تركيا ثلاثمائة ألف يهودي حيث أصبح لهم ناطق رسمي في عهد سليمان القانوني بين عامي 1566- 1574 , بل نحج اليهود من تزويج اليهودية روكسالينا لسليمان القانوني ..ومن مدينة بورصة التركية خرج اليهودي الدونمي شولمان قرقوزي جد الشيخ محمد بن عبد الوهاب , و الذي سافر إلى دمشق فالقاهرة فمكة فنجد وهناك أعلن إسلامه و أطلق على نفسه إسم سليمان ..
وبدأ العقلان البريطاني و الصهيوني يؤسسان لفكر إسلامي جديد في محاولة لصياغة رؤية ثقافية إسلامية تجهز على الإرث الإسلامي الحضاري الذي كان سببا في تصدر المسلمين لمواقع ريادية في المسرح الدولي و العالمي
ووضع النفط العربي الخليجي على وجه التحديد في خدمة المشروع الفكري الذي سيعاود إنتاج حروب الإسلامات وتقاتل المسلمين , و إنخرط علماء وفقهاء كثر في صياغة إسلام الغلظة و التشدد الذي سيصبح لاحقا عنوانا لشباب عربي تصور أنه سيدخل إلى الجنة الموعودة و التي لا طريق إليها إلا عبر إعتناق هذا الفكر التكفيري المتشدد …
وقد بادرت بريطانيا بدعم دعوة محمد بن عبدالوهاب، ويسجل الجاسوس البريطاني “همفر” في مذكراته تفاصيل الخطة البريطانية للتمكين لهذا المذهب وتمكنت الحملات الوهابية العسكرية من بسط سيطرتها على مساحات هائلة في الجزيرة العربية بمباركة بريطانية , كما ساهمت شركة قناة السويس البريطانية وبإيعاز من المخابرات البريطانية في دعم أولى الحركات الإسلامية في العالم العربي ..
وكان هذا المشروع يهدف إلى :
تحويل الإسلام الذي أخرج العرب من الظلمات إلى النور و أوصلهم إلى القارات الخمس , إلى إسلامات و تدميره من الداخل
و خلق مشكلة الشرعية الإسلامية و من يمثل الإسلام ..و تحويله إلى أداة تدمير , و هي نفس الخطة التي إستطاع من خلالها كعب الأحبار تلويث و تسميم الموروث الإسلامي المحمدي .
و لأن المشاريع الغربية الصهيونية يشرف عليها كما يقول مدير وكالة الإستخبارات الأمريكية الأسبق وليام كيسي يشرف عليها و على التأصيل حكماء – كما سماهم – في التاريخ و الجغرافيا و علم الإجتماع و النفس والإنتروبولجيا و الجيوسياسية و غير ذلك , فقد كانت دقيقة و شاملة , و للتأكيد على ذلك يكفي أن نضع أصبعنا على أي جغرافيا إسلامية أو عربية لنكتشف حجم الخراب فيها ..
وهذا لا يعني أن كل المنتمين إلى التيارات الإسلامية خونة أو مدركين لحجم التخطيط الإستكباري , ففي فقه الأمن و الإستخبارات يكفي أن تسخر الإستخبارات الصهيونية و الأمريكية و الغربية شيخا واحدا بهيبة إسلامية و عباءة إسلامية و لحية وقورة ليقود هذا الفقيه العميل الجماهير الإسلامية بإتجاه الهاوية
و الفقه التكفيري الذي أسس له العقل الصهيو أمريكي أنتج أحكاما شرعية في الراهن الإسلامية تستدعي الناتو , و تمجد التدخلات الغربية في بلادنا , يل و تجعل الكيان الصهيوني بريئا و نزيها مقارنة بحكام عرب أعتبروا كفارا و زنادقة , و باتوا في دائرة الإستهداف الفقهي و الإسلامي
ومن خلال هذا المشروع إنفرط الإجماع في العالم العربي و الإسلامي , و تبدد قوة الأمة الجماعية , و دب الخلاف و التكفير و الزندقة و الفتاوى الكوميدية و الصراع السني الشيعي و معروف من يحمل لواء التأجيج له و إذكاء أواره
و ما لم يتحرك العقل العربي لوضع حد لهذا الإختراق الخطير لقلاعنا الفكرية و الإستراتيجية و الحضارية , فسوف تستمر سلسلة الإنهيارات الكبرى في العالم العربي و الإسلامي ……
12ديسمبر
2013
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]-تعتبر المعركة الراهنة في العالم العربي بين مشروع التنوير و مشروع التكفير من أخطر المعارك التي عرفها المشهد العربي و الإسلامي , و التي ستحددّ لمئات السنين مسار الصيرورة في عالم عربي إنفجرت ملفاته و تكالب عليه الأعداء من كل جانب ..
و في ماضي الصراعات في خط طنجة – جاكرتا كان الأعداء من الداخل و تارة من الخارج , و في هذه اللحظة العربية الحرجة و الخطيرة تحالف أعداء الداخل و الخارج في معادلة كيميائية تفجيرية قل نظيرها .
فالخارج الممثل في المركزية الغربية و الصهيونية التي تنتعش دوما من خلال سياسة توتير العالم العربي , و قد أعلن عن ذلك صراحة موشيه دايان في لقاء مع مجلة “بمحنيه” الناطقة بلسان الجيش الإسرائيلي عندما قال : “إننا (أي إسرائيل) قلب مزروع في هذه المنطقة، غير أن الأعضاء الأخرى (العرب) هناك ترفض قبول هذا القلب المزروع، ولذلك لا خيار أمامنا سوى حقن هذا القلب بالمزيد والمزيد من الحقن المنشطة، من أجل التغلب على هذا الرفض”، مؤكدا أن ” الأمر بالنسبة لنا حتمية حياتية”
وفي مقابلة أجرتها وكالة الإعلام الامريكية مع “برنارد لويس” في 20/5/2005م قال الآتي بالنص: “إن العرب والمسلمين قوم فاسدون مفسدون فوضويون، لا يمكن تحضرهم، وإذا تُرِكوا لأنفسهم فسوف يفاجئون العالم المتحضر بموجات بشرية إرهابية تدمِّر الحضارات، وتقوِّض المجتمعات، ولذلك فإن الحلَّ السليم للتعامل معهم هو إعادة احتلالهم واستعمارهم، وتدمير ثقافتهم الدينية وتطبيقاتها الاجتماعية، وفي حال قيام أمريكا بهذا الدور فإن عليها أن تستفيد من التجربة البريطانية والفرنسية في استعمار المنطقة؛ لتجنُّب الأخطاء والمواقف السلبية التي اقترفتها الدولتان، إنه من الضروري إعادة تقسيم الأقطار العربية والإسلامية إلى وحدات عشائرية وطائفية، ولا داعي لمراعاة خواطرهم أو التأثر بانفعالاتهم وردود الأفعال عندهم، ويجب أن يكون شعار أمريكا في ذلك، إما أن نضعهم تحت سيادتنا، أو ندعهم ليدمروا حضارتنا، ولا مانع عند إعادة احتلالهم أن تكون مهمتنا المعلنة هي تدريب شعوب المنطقة على الحياة الديمقراطية، وخلال هذا الاستعمار الجديد لا مانع أن تقدم أمريكا بالضغط على قيادتهم الإسلامية- دون مجاملة ولا لين ولا هوادة- ليخلصوا شعوبهم من المعتقدات الإسلامية الفاسدة، ولذلك يجب تضييق الخناق على هذه الشعوب ومحاصرتها، واستثمار التناقضات العرقية، والعصبيات القبلية والطائفية فيها، قبل أن تغزو أمريكا وأوروبا لتدمر الحضارة فيها
ومن يقرأ أدبيات و خطاب منظرّي المركزية الغربية و الصهيونية يدرك أن العالم العربي وضع تحت مجهر البحث و الإستقصاء و الإستقراء العلمي و المعرفي , حيث يملك الغرب إرثا معرفيا و إبستمولوجيا عربيا و إسلاميا مسروقا من المكتبات الوطنية العربية و الإسلامية أثناء الهيمنة الغربية على البلاد العربية
و قد إستطاع العقل المعرفي الغربي و حتى الصهيوني من قراءة التاريخ الإسلامي و إستكشاف محاسنه ومساوئه وقرر هذا العقل إعادة إنتاج المساوئ في العالم الإسلامي , و للإشارة إنعقد في العاصمة الصهيونية تل أبيب مؤتمر عن فكر العلامة إبن خلدون , و عندما سئل باحث إسرائيلي عن سبب إختيار إبن خلدون تحديدا : أجاب قائلا : أن إبن خلدون أفضل من درس العقلية و السيكولوجية العربية فمن خلاله نعرف أعداءنا أكثر
و بعد نضوج الرؤية جرى إستغلال المال الخليجي – السعودي على وجه التحديد – و البيئة الدينية الوهابية و السلفية و التي ساهم البريطانيون في التأسيس لها في الجزيرة العربية على يد الخبراء : الجاسوس شكسبير و مستر همفر و لورنس العرب وغيرهم
وقد توجه إلى تركيا ثلاثمائة ألف يهودي حيث أصبح لهم ناطق رسمي في عهد سليمان القانوني بين عامي 1566- 1574 , بل نحج اليهود من تزويج اليهودية روكسالينا لسليمان القانوني ..ومن مدينة بورصة التركية خرج اليهودي الدونمي شولمان قرقوزي جد الشيخ محمد بن عبد الوهاب , و الذي سافر إلى دمشق فالقاهرة فمكة فنجد وهناك أعلن إسلامه و أطلق على نفسه إسم سليمان ..
وبدأ العقلان البريطاني و الصهيوني يؤسسان لفكر إسلامي جديد في محاولة لصياغة رؤية ثقافية إسلامية تجهز على الإرث الإسلامي الحضاري الذي كان سببا في تصدر المسلمين لمواقع ريادية في المسرح الدولي و العالمي
ووضع النفط العربي الخليجي على وجه التحديد في خدمة المشروع الفكري الذي سيعاود إنتاج حروب الإسلامات وتقاتل المسلمين , و إنخرط علماء وفقهاء كثر في صياغة إسلام الغلظة و التشدد الذي سيصبح لاحقا عنوانا لشباب عربي تصور أنه سيدخل إلى الجنة الموعودة و التي لا طريق إليها إلا عبر إعتناق هذا الفكر التكفيري المتشدد …
وقد بادرت بريطانيا بدعم دعوة محمد بن عبدالوهاب، ويسجل الجاسوس البريطاني “همفر” في مذكراته تفاصيل الخطة البريطانية للتمكين لهذا المذهب وتمكنت الحملات الوهابية العسكرية من بسط سيطرتها على مساحات هائلة في الجزيرة العربية بمباركة بريطانية , كما ساهمت شركة قناة السويس البريطانية وبإيعاز من المخابرات البريطانية في دعم أولى الحركات الإسلامية في العالم العربي ..
وكان هذا المشروع يهدف إلى :
تحويل الإسلام الذي أخرج العرب من الظلمات إلى النور و أوصلهم إلى القارات الخمس , إلى إسلامات و تدميره من الداخل
و خلق مشكلة الشرعية الإسلامية و من يمثل الإسلام ..و تحويله إلى أداة تدمير , و هي نفس الخطة التي إستطاع من خلالها كعب الأحبار تلويث و تسميم الموروث الإسلامي المحمدي .
و لأن المشاريع الغربية الصهيونية يشرف عليها كما يقول مدير وكالة الإستخبارات الأمريكية الأسبق وليام كيسي يشرف عليها و على التأصيل حكماء – كما سماهم – في التاريخ و الجغرافيا و علم الإجتماع و النفس والإنتروبولجيا و الجيوسياسية و غير ذلك , فقد كانت دقيقة و شاملة , و للتأكيد على ذلك يكفي أن نضع أصبعنا على أي جغرافيا إسلامية أو عربية لنكتشف حجم الخراب فيها ..
وهذا لا يعني أن كل المنتمين إلى التيارات الإسلامية خونة أو مدركين لحجم التخطيط الإستكباري , ففي فقه الأمن و الإستخبارات يكفي أن تسخر الإستخبارات الصهيونية و الأمريكية و الغربية شيخا واحدا بهيبة إسلامية و عباءة إسلامية و لحية وقورة ليقود هذا الفقيه العميل الجماهير الإسلامية بإتجاه الهاوية
و الفقه التكفيري الذي أسس له العقل الصهيو أمريكي أنتج أحكاما شرعية في الراهن الإسلامية تستدعي الناتو , و تمجد التدخلات الغربية في بلادنا , يل و تجعل الكيان الصهيوني بريئا و نزيها مقارنة بحكام عرب أعتبروا كفارا و زنادقة , و باتوا في دائرة الإستهداف الفقهي و الإسلامي
ومن خلال هذا المشروع إنفرط الإجماع في العالم العربي و الإسلامي , و تبدد قوة الأمة الجماعية , و دب الخلاف و التكفير و الزندقة و الفتاوى الكوميدية و الصراع السني الشيعي و معروف من يحمل لواء التأجيج له و إذكاء أواره
و ما لم يتحرك العقل العربي لوضع حد لهذا الإختراق الخطير لقلاعنا الفكرية و الإستراتيجية و الحضارية , فسوف تستمر سلسلة الإنهيارات الكبرى في العالم العربي و الإسلامي ……
♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠
كلمة حق في زمن النفاق
يجب أن تقال
يجب أن تقال
محمد الورياكلي- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 2246
درجة التقدير : 2
تاريخ الميلاد : 25/11/1954
تاريخ التسجيل : 11/09/2010
العمر : 69
مواضيع مماثلة
» الإعلامي و المفكر العربي الجزائري يحيى أبو زكريا
» أمين يخص "بديل" بمقال مثير عن ما بعد إضراب 29 أكتوبر
» يحيى حقي
» المستقبل : مدن في السماء للهروب من التلوث والضجيج : الصور
» مفتي الناتو يصدر فتوى ضد حزب الله بعدما اعترفت وسائل الإعلام الإسرائيلية بخطورة ما صورته طائرة حزب الله على أمن اسرائيل بقلم د . يحي أبوزكريا
» أمين يخص "بديل" بمقال مثير عن ما بعد إضراب 29 أكتوبر
» يحيى حقي
» المستقبل : مدن في السماء للهروب من التلوث والضجيج : الصور
» مفتي الناتو يصدر فتوى ضد حزب الله بعدما اعترفت وسائل الإعلام الإسرائيلية بخطورة ما صورته طائرة حزب الله على أمن اسرائيل بقلم د . يحي أبوزكريا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى