الشريعة و الحدود بقلم محمد مسيليني
صفحة 1 من اصل 1
الشريعة و الحدود بقلم محمد مسيليني
الشريعة و الحدود بقلم محمد مسيليني
12ديسمبر
2013
هناك خلط عند اغلب الناس بين تطبيق الشريعة الإسلامية آو شرع الله و بين تطبيق الحدود بل ان الإسلام التقليدي و كل حركات الإسلام السياسي يعتبر ان الدول التي تطبق الحدود كما يفهمونها هي دول ملتزمة شرع الله و تطبق الشريعة الإسلامية. و مصدر الخلط أيضا مأتاه اعتبار القران الكريم كتاب قانون و الروايات مصدر للتشريع و ما جاء به السلف الصالح ينطبق بالضرورة على عصرنا الحالي و على كل العصور السابق منها و اللاحق. كما أنهم يحاولون وضع شروط لفهم القران و التبصر فيه و شرح معانيه و مقاصده و يتركونها حكرا على شيوخ و فقهاء عصور خلت او على مدارس فقهية هم من أتباعها و الداعين إليه و هو ما يبرر لرجل لم يجلس يوما على مقاعد الدراسة في اي جامعة و لم يتخصص في علوم الدين و التاريخ و اللغة الإفتاء و التحدث في كل خصائص الدين و يمنع على الناس عامة حتى أصحاب العلم و المعرفة المعمقة الإدلاء بالرأي في اي شان ديني و ان فعلوا فقد يرمون بالكفر او الزندقة و الخروج من الملة و قد يهدر دمهم.
بقدرة قادر يتحول رجل درس الفلسفة و انشغل بالسياسة إلى “شيخ ” و يمكن لبائع متجول او ممرض آو ميكانيكي او حتى تاجر ممنوعات ان يتحول الى إمام و مفتي و فقيه متى أعلن انخراطه في اي مجموعة دينية و أطلق لحيته و ارتدى جبة او قميصا أفغانيا و وضع على رأسه غطاءا . الأمثلة كثيرة في تونس و في كل بلاد العرب و اغلب هؤلاء يشتغلون بمسائل الدين لصالح السياسة و العمل السياسي فتتحول منابرهم و مساجدهم و حلقاتهم إلى خطب سياسية حماسية تمر عبر تكفير المجتمع و الدولة و الدعوة إلى جهادهم و هدر دمهم لأنهم “لا يطبقون ما امر الله به ” و ما جاء في شريعة الرحمان. الخطاب عادة ما يكون حماسيا تحريضيا يستهدف عامة الناس و خاصة فئة الشباب الذي يتعرض الى غسل مخ خطير فيقبل بكل ما يقوله ” الشيوخ” بما في ذلك “جهاد النكاح و إرضاع الكبير و ملك اليمين و غيرها من التخاريف و الترهات التي ما انزل الله بها من سلطان
الحدود عندهم تتمثل في تعدد الزوجات و نكاح ملك اليمين و كذلك تطبيق حد الردة و حد الزنا و حد السرقة و حد شرب الخمر و قد شرحنا في العديد من المقالات المنشورة على الصفحة في الفايسبوك و على موقع التقدمية و غيرها الفهم الصحيح و العقلاني و المنطقي لما ورد في القران الكريم في موضوع الحدود المذكورة. جماعات الإفتاء و التكفير و شرب بول البعير لا تركز إطلاقا على فهم آيات القران الكريم بل تهرب الى الروايات و تضعها في مقام القران أو أكثر و أيضا إلى اجتهادات السلف الصالح حتى و ان عارض القران الكريم . لقد صدق المرحوم محمد الغزالي في قوله الشهير ” هجر المسلون القران إلى الأحاديث ثم هجروا الأحاديث إلى أقوال الأئمة ثم هجروا أقوال الأئمة إلى أسلوب المقلدين ثم هجروا المقلدين و تزمتهم الى الجهال و تخبطهم” . هكذا ترك كتاب الله و أحكامه و عوض بقول المتزمتون و الجهلة و أصحاب العاهات الفكرية و العقلية. و اذا قلنا لهم إننا لسنا في حاجة لأي رواية و إن كانت “حديثا صحيحا ” رواه مسلم او البخاري او جاء في السنن او غيرها متى كان هناك نصا صريحا في القران الكريم نعتونا بانكار السنة و بالكفر و الخروج عن إجماع الأمة و كان الامة قد اجمعت يوما على شبء ما . من ذلك مثلا ان كتاب الله لم يتطرق الى شيء اسمه حد الردة و ما يطبق الآن هو مجرد تفسير خاطيء للآية الكريمة إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (المائدة 33)
و هذه الآية تعني الذين يحاربون الله و رسوله أما من يرتد على دينه دون أن يحارب الله و رسوله فانه غير معني بما جاء في الآية. القاعدة في الإسلام هي حرية المعتقد من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر / لا اكره في الدين / لست عليهم بمسيطر و لن نجد اصدق من القران قولا و أوضح منه حيث بين في ايات عديدة أن الإنسان حر في معتقده و ان الله وحده عليه رقيب . الجماعة طبعا يهرعون لروايات و اجتهادات في عصور خلت لا يمكن ان تكون حجة علينا . أليس الله بقابل لتوبة عبده إلى آخر رمق في حياته ان تاب توبة خالصة فكيف لإنسان ان يحكم بقطع رحمة الله بتنفيذ حكم القتل باسم الردة.
الأمثلة عديدة و الحجج متعددة من القران الكريم في بطلان ما يذهب له القوم من فهم و تطبيق للحدود ورثوها عن السلف و استندوا فيها لروايات و أقوال تعارض قول الله الذي احكم تنزيله. ان المتبصر في حد السرقة كما ورد في القران الكريم لا يمكن ان يفهم بان قطع اليد يعني البتر كما لا يمكن ان تعدد الزوجات مباح بالنص القرآني في كل الحالات و لا يقبل بوطء ملك اليمين دون عقد نكاح يستجيب لشروط القبول و الاشتهار و غيرها من الشروط الضرورية له علما و ان مصطلح النكاح في القران الكريم لا يعني إطلاقا المجامعة و الوطء بل يعني الزواج و الفرق بين الاثنين واضح . هذه المسائل يمكن ان تشمل حدود اخرى مثل عقوبة رجم الزاني او الزانية و التي تعارض القران الكريم الذي تحدث عن الجلد فقط
من يريد ان يطبق شرع الله في الأرض عليه ان يتبصر في مقاصد نزول القران إتماما لدين الله و انهاءا للعلاقة بين السماء و الأرض و خاتما للرسالات و النبوات فلا نبي بعد محمد صلى الله عليه و سلم و لا وحي بعد القران و كل ما يقال عن الكرامات و رؤية الرسول في النوم هي خرافات و أراجيف لا علاقة لها بالإيمان و الاسلام.
الإسلام دين عدل و علم و حرية جاء مؤسسا لثورة على الظلم و داعيا للحرية و ضامنا لتطور البشر في الزمان و اختلافهم في الأمم و الأزمان و الأماكن فمن اراد ان يطبق شرع الله عليه ان يبني نظاما يضمن ان لا يستعبد الناس و قد ولدتهم أمهاتهم أحرارا رجالا و نساءا مهما كانت دياناتهم و عقائدهم. لا تضييق على الحرية في الإسلام و لو تعارضت مع الدين و يبقى الإقناع بالجدل و القول الحسن هو الوسيلة الوحيدة لهداية الناس ” لا اكراه في الدين من شاء يومن و من شاء يكفر” و لن يضر الله و لو كفر كل من في الارض.
الإسلام دين مساواة و لا يقبل الظلم و العبودية و جور طرف على طرف و من حرص على السير على خطى السلف الصالح عليه بوضع نظام اقتصادي و اجتماعي يضمن العدل بين الافراد و الفئات و يحد من نفوذ المستغلين باسم نجاعة الخيار الاقتصادي او باسم الدين. الم يمنع عمر ابن الخطاب في عهده أصحاب الرسول من الخروج للأمصار للتجارة . الم يقل علي ابن ابي طالب للقوم انه لو وجد عند احدهم مالا فاسدا لاسترجعه و لطلق زوجته منه ان كان تزوجها بهذا المال الفاسد.
اننا مع تطبيق الشريعة و مع ان يكون القران مصدر من مصادر التشريع و لكن ليس كما تطبقه جماعات الإسلام السياسي الحاقدة على المجتمع بل كما جاء به سيدنا محمد ابن عبد الله صلى الله عليه و سلم . ان تطبيق الحدود مرتبط بالزمان و المكان فمن يعتقد ان يطبق الحدود كما يراد تمريرها يطبق شرع الله فهو خاطيء و لنا في دول الخليج العربي التي تمارس الأسر الحاكمة فيها الموبقات و مع ذلك تطبق “الحدود” على الدهماء من القوم .
12ديسمبر
2013
هناك خلط عند اغلب الناس بين تطبيق الشريعة الإسلامية آو شرع الله و بين تطبيق الحدود بل ان الإسلام التقليدي و كل حركات الإسلام السياسي يعتبر ان الدول التي تطبق الحدود كما يفهمونها هي دول ملتزمة شرع الله و تطبق الشريعة الإسلامية. و مصدر الخلط أيضا مأتاه اعتبار القران الكريم كتاب قانون و الروايات مصدر للتشريع و ما جاء به السلف الصالح ينطبق بالضرورة على عصرنا الحالي و على كل العصور السابق منها و اللاحق. كما أنهم يحاولون وضع شروط لفهم القران و التبصر فيه و شرح معانيه و مقاصده و يتركونها حكرا على شيوخ و فقهاء عصور خلت او على مدارس فقهية هم من أتباعها و الداعين إليه و هو ما يبرر لرجل لم يجلس يوما على مقاعد الدراسة في اي جامعة و لم يتخصص في علوم الدين و التاريخ و اللغة الإفتاء و التحدث في كل خصائص الدين و يمنع على الناس عامة حتى أصحاب العلم و المعرفة المعمقة الإدلاء بالرأي في اي شان ديني و ان فعلوا فقد يرمون بالكفر او الزندقة و الخروج من الملة و قد يهدر دمهم.
بقدرة قادر يتحول رجل درس الفلسفة و انشغل بالسياسة إلى “شيخ ” و يمكن لبائع متجول او ممرض آو ميكانيكي او حتى تاجر ممنوعات ان يتحول الى إمام و مفتي و فقيه متى أعلن انخراطه في اي مجموعة دينية و أطلق لحيته و ارتدى جبة او قميصا أفغانيا و وضع على رأسه غطاءا . الأمثلة كثيرة في تونس و في كل بلاد العرب و اغلب هؤلاء يشتغلون بمسائل الدين لصالح السياسة و العمل السياسي فتتحول منابرهم و مساجدهم و حلقاتهم إلى خطب سياسية حماسية تمر عبر تكفير المجتمع و الدولة و الدعوة إلى جهادهم و هدر دمهم لأنهم “لا يطبقون ما امر الله به ” و ما جاء في شريعة الرحمان. الخطاب عادة ما يكون حماسيا تحريضيا يستهدف عامة الناس و خاصة فئة الشباب الذي يتعرض الى غسل مخ خطير فيقبل بكل ما يقوله ” الشيوخ” بما في ذلك “جهاد النكاح و إرضاع الكبير و ملك اليمين و غيرها من التخاريف و الترهات التي ما انزل الله بها من سلطان
الحدود عندهم تتمثل في تعدد الزوجات و نكاح ملك اليمين و كذلك تطبيق حد الردة و حد الزنا و حد السرقة و حد شرب الخمر و قد شرحنا في العديد من المقالات المنشورة على الصفحة في الفايسبوك و على موقع التقدمية و غيرها الفهم الصحيح و العقلاني و المنطقي لما ورد في القران الكريم في موضوع الحدود المذكورة. جماعات الإفتاء و التكفير و شرب بول البعير لا تركز إطلاقا على فهم آيات القران الكريم بل تهرب الى الروايات و تضعها في مقام القران أو أكثر و أيضا إلى اجتهادات السلف الصالح حتى و ان عارض القران الكريم . لقد صدق المرحوم محمد الغزالي في قوله الشهير ” هجر المسلون القران إلى الأحاديث ثم هجروا الأحاديث إلى أقوال الأئمة ثم هجروا أقوال الأئمة إلى أسلوب المقلدين ثم هجروا المقلدين و تزمتهم الى الجهال و تخبطهم” . هكذا ترك كتاب الله و أحكامه و عوض بقول المتزمتون و الجهلة و أصحاب العاهات الفكرية و العقلية. و اذا قلنا لهم إننا لسنا في حاجة لأي رواية و إن كانت “حديثا صحيحا ” رواه مسلم او البخاري او جاء في السنن او غيرها متى كان هناك نصا صريحا في القران الكريم نعتونا بانكار السنة و بالكفر و الخروج عن إجماع الأمة و كان الامة قد اجمعت يوما على شبء ما . من ذلك مثلا ان كتاب الله لم يتطرق الى شيء اسمه حد الردة و ما يطبق الآن هو مجرد تفسير خاطيء للآية الكريمة إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (المائدة 33)
و هذه الآية تعني الذين يحاربون الله و رسوله أما من يرتد على دينه دون أن يحارب الله و رسوله فانه غير معني بما جاء في الآية. القاعدة في الإسلام هي حرية المعتقد من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر / لا اكره في الدين / لست عليهم بمسيطر و لن نجد اصدق من القران قولا و أوضح منه حيث بين في ايات عديدة أن الإنسان حر في معتقده و ان الله وحده عليه رقيب . الجماعة طبعا يهرعون لروايات و اجتهادات في عصور خلت لا يمكن ان تكون حجة علينا . أليس الله بقابل لتوبة عبده إلى آخر رمق في حياته ان تاب توبة خالصة فكيف لإنسان ان يحكم بقطع رحمة الله بتنفيذ حكم القتل باسم الردة.
الأمثلة عديدة و الحجج متعددة من القران الكريم في بطلان ما يذهب له القوم من فهم و تطبيق للحدود ورثوها عن السلف و استندوا فيها لروايات و أقوال تعارض قول الله الذي احكم تنزيله. ان المتبصر في حد السرقة كما ورد في القران الكريم لا يمكن ان يفهم بان قطع اليد يعني البتر كما لا يمكن ان تعدد الزوجات مباح بالنص القرآني في كل الحالات و لا يقبل بوطء ملك اليمين دون عقد نكاح يستجيب لشروط القبول و الاشتهار و غيرها من الشروط الضرورية له علما و ان مصطلح النكاح في القران الكريم لا يعني إطلاقا المجامعة و الوطء بل يعني الزواج و الفرق بين الاثنين واضح . هذه المسائل يمكن ان تشمل حدود اخرى مثل عقوبة رجم الزاني او الزانية و التي تعارض القران الكريم الذي تحدث عن الجلد فقط
من يريد ان يطبق شرع الله في الأرض عليه ان يتبصر في مقاصد نزول القران إتماما لدين الله و انهاءا للعلاقة بين السماء و الأرض و خاتما للرسالات و النبوات فلا نبي بعد محمد صلى الله عليه و سلم و لا وحي بعد القران و كل ما يقال عن الكرامات و رؤية الرسول في النوم هي خرافات و أراجيف لا علاقة لها بالإيمان و الاسلام.
الإسلام دين عدل و علم و حرية جاء مؤسسا لثورة على الظلم و داعيا للحرية و ضامنا لتطور البشر في الزمان و اختلافهم في الأمم و الأزمان و الأماكن فمن اراد ان يطبق شرع الله عليه ان يبني نظاما يضمن ان لا يستعبد الناس و قد ولدتهم أمهاتهم أحرارا رجالا و نساءا مهما كانت دياناتهم و عقائدهم. لا تضييق على الحرية في الإسلام و لو تعارضت مع الدين و يبقى الإقناع بالجدل و القول الحسن هو الوسيلة الوحيدة لهداية الناس ” لا اكراه في الدين من شاء يومن و من شاء يكفر” و لن يضر الله و لو كفر كل من في الارض.
الإسلام دين مساواة و لا يقبل الظلم و العبودية و جور طرف على طرف و من حرص على السير على خطى السلف الصالح عليه بوضع نظام اقتصادي و اجتماعي يضمن العدل بين الافراد و الفئات و يحد من نفوذ المستغلين باسم نجاعة الخيار الاقتصادي او باسم الدين. الم يمنع عمر ابن الخطاب في عهده أصحاب الرسول من الخروج للأمصار للتجارة . الم يقل علي ابن ابي طالب للقوم انه لو وجد عند احدهم مالا فاسدا لاسترجعه و لطلق زوجته منه ان كان تزوجها بهذا المال الفاسد.
اننا مع تطبيق الشريعة و مع ان يكون القران مصدر من مصادر التشريع و لكن ليس كما تطبقه جماعات الإسلام السياسي الحاقدة على المجتمع بل كما جاء به سيدنا محمد ابن عبد الله صلى الله عليه و سلم . ان تطبيق الحدود مرتبط بالزمان و المكان فمن يعتقد ان يطبق الحدود كما يراد تمريرها يطبق شرع الله فهو خاطيء و لنا في دول الخليج العربي التي تمارس الأسر الحاكمة فيها الموبقات و مع ذلك تطبق “الحدود” على الدهماء من القوم .
محمد الورياكلي- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 2246
درجة التقدير : 2
تاريخ الميلاد : 25/11/1954
تاريخ التسجيل : 11/09/2010
العمر : 69
مواضيع مماثلة
» أطروحات الراحل محمد أركون الإصلاحية:محمد أركون...الناقد المزدوج:
» صحفي شــاب يصحح للأئمــة الأعــلام خطـأ ألـف عـام. لم يتزوج النبي محمد (ص) السيدة عائشة وهي بنت تسع كما يزعمون.. بقلم جمال البنا:
» خواتيم أعمال عبد الناصر. بقلم : عمرو صابح
» حادثة الحدود: الجزائر ترد على المغرب وتتحدث عن تقديم "مغلوط" للوقائع
» وصف "التحميلة"بقلم رحالة أجنبي
» صحفي شــاب يصحح للأئمــة الأعــلام خطـأ ألـف عـام. لم يتزوج النبي محمد (ص) السيدة عائشة وهي بنت تسع كما يزعمون.. بقلم جمال البنا:
» خواتيم أعمال عبد الناصر. بقلم : عمرو صابح
» حادثة الحدود: الجزائر ترد على المغرب وتتحدث عن تقديم "مغلوط" للوقائع
» وصف "التحميلة"بقلم رحالة أجنبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى