السمسم(الزنجلان) فوائد مذهلة يغفل عنها الكثير
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
السمسم(الزنجلان) فوائد مذهلة يغفل عنها الكثير
السمسم(الزنجلان) فوائد مذهلة يغفل عنها الكثير
القيمة الغذائية لنبات السمسم.
عرفت أسرار السمسم منذ القدم واستخدم كغذاء ودهن ، لأنه يحتوى على كمية لا بأس بها من المعادن كالفسفور المهم لصحة الأعصاب ،والكالسيوم للعظام والأسنان ،والمغنسيوم لعلاج السكر، والزنك والمنجنيز والبوتاسيوم والفسفور والحديد والنحاس . و يحتوى على فيتامينات (ب) و (ب2) و (ب6) وفيتامين حمض الفوليك والنياسين .
كما يحتوى السمسم على البروتين، والكالسيوم، والمعادن، وفيتامين E. وفيتامين A. كما يحتوى أيضا على زيت صحى غير مشبع والذى يطلق عليه الزيت الأحادى غير المشبع monounsaturated fat.
وهو زيت مقاوم جيد للتأكسد نظرا لوجود مركبين هامين به – ينفرد السمسم عن غيره من النباتات الأخرى باحتوائه عليهما - وهما الليجنان lignan. والسيسامين sesamin. واللذان يعتبران من الحوافظ الطبيعية لمواد الطعام، ومضادات قوية للأكسدة.
كما أن هذان المركبان معا يمكن أن يثبطا امتصاص الكلوستيرول من القناة الهضمية، وأيضا يمنعان تصنيع المزيد من الكلوستيرول فى الكبد، والمحصلة هى أن نسبة الكلوستيرول فى الدم قد تنخفض عند بعض المرضى.
زيت السمسم لا يحتوى على الكلوستيرول، وبه 50 % من الزيوت الأحادية الغير مشبعة، وعلى الذين هم فى - حمية للطعام - أن لا يسرفوا فى تناول بذور السمسم أو منتجاته المتاحة فى الأسواق. كما يحتوى السمسم على قدر كبير من الماغنسيوم الذى يساعد الجهاز العصبى، والأعصاب عامة على أن تظل سليمة وتعمل بكفاءة. نصف كوب من السمسم يحتوى على قدر كبير من عنصر الكالسيوم الذى يوازى ثلاث مرات ما هو موجود فى نصف كوب مماثل من الحليب كامل الدسم.
وعلى الرغم من أن بذور السمسم غنية جدا فى القيمة الغذائية، لكنه من الصعب أن نأكل الكثير منها حتى تفى بالغرض المطلوب، وإن أكلت الكثير منه، فإنه يصبح من الصعب هضمه، ولذلك فإنه يمكن استبدال بذور السمسم بمعجون السمسم أو ما يعرف بالطحينة.
وزيت السمسم من الزيوت الجيدة، وهو يمثل نسبة 47% من وزن بذور السمسم،
والزيت الناتج عنه يحتوي على نسبة عالية من البروتينات والأحماض الدهنية والمركبات الفلافونية المضادة للأكسدة مما يساهم في احتفاظه بخواصه الطبيعية.
يستخدم زيت السمسم في الطبخ وما زالت شعوب كثيرة تستخدمه في غذائها بإضافته إلى أطباقها الشعبية وما زالت كثير من المجتمعات تعتمده في الأغراض الطبية والعلاجية كما يدخل في صناعة الحلوى والفطائر ويعرف زيت السمسم بالسيرج ويؤكل مع التمر ويدخل في إعداد الطبق المشهور الحمص.
كما يستخرج من السمسم بعد عصره مادة بيضاء أو سمراء اللون تعرف بالطحينية.
و هو يؤكل بمفرده أو على المخبوزات أو الحلاوة الطحينية أو الطحينة
و هو يؤكل بمفرده أو على المخبوزات أو الحلاوة الطحينية أو الطحينة
وقد قال ابن سينا في السمسم
“السمسم ملين معتدل الأسخان، نافع للشقاق والخشونة والطحال، ملين شراباً وطلاءً ويطول الشعر خصوصاً عصارة شجره وورقه، يحلل الأورام الحادة، نافع على حرق النار. إذا شرب دهنه يذهب الكحة البلغمية والدموية خاصة بنقيع الصبر وماء الزبيب. يضمد به غلظ الأعصاب، ينفع على ضربات العين وورمها، جيد لضيق النفس والربو. نافع للقولون ونقيع السمسم شديد في إدرار الحيض.
“السمسم ملين معتدل الأسخان، نافع للشقاق والخشونة والطحال، ملين شراباً وطلاءً ويطول الشعر خصوصاً عصارة شجره وورقه، يحلل الأورام الحادة، نافع على حرق النار. إذا شرب دهنه يذهب الكحة البلغمية والدموية خاصة بنقيع الصبر وماء الزبيب. يضمد به غلظ الأعصاب، ينفع على ضربات العين وورمها، جيد لضيق النفس والربو. نافع للقولون ونقيع السمسم شديد في إدرار الحيض.
وقال عنه ابن البيطار: “السمسم نافع للشقاق شراب وطلاءً ومسمن. نافع لضيق النفس والربو.
وقال عنه داود الإنطاكي “:السمسم حار رطب ويعرف زيت السمسم بالسيرج وتبقى قوته سبع سنين وهو مفيد في التسمين وإصلاح الكلى ويزيل السعال المزمن إذا طبخ في الرمان، ويصفى الصوت ويزيل خشونة الرئة والصدر والحكة والجرب ولولا إفساده لم يفصله شيء في إذهاب الحكة. يحللُ الربو وضيق النفس ومن السعال والقروح”
و السمسم نافع للكبد والكلى وللدوخة أو الدوار. و تعتبر بذور السمسم من المسمنات الجيدة حيث تؤكل منه يومياً ما مقداره ملء كوب .
كما يفيد في إدرار حليب الأم المرضع وهو طارد للرياح من الأمعاء. ومفيد فى علاج عدم الوضوح فى الرؤية وفي تحسين حاسة السمع
أما زيت السمسم فله فوائد واستخدامات هائلة :
* زيت السمسم لا يحتوي على كوليسترول ويحتوي على فيتامين هـ (e) وعلى الكالسيوم.
* يفيد في إعطاء اللون الرمادي للشعر الحديث الطلوع وكذلك في علاج بعض امراض الشعر .
* يعالج الإمساك. ويلين المعدة ولا ينصح باستخدامة من قبل من لديهم حالة اسهال.
* منشط جنسي للذكور ومقوي للمبايض ويزيد الإخصاب للإناث.
* زيت السّمسم يستخدم أحيانًا لتسكين الجفاف المهبليّ في حالة الاعراض الخاصّة بسنّ اليأس. كما يستخدم في حالة الآلام المصاحبة للدورة الشهرية فأن زيت السّمسم يستخدم خارجياً على أسفل البطن لتخفيف الشّدّ العضليّ و ألم المعدة الناتجه عن تقلصات العضلات الناتجه عن الدورة. وهو مدر بشكل كبير للحيض حتى انه لا ينصح به للمرأة الحامل.
* مفيد للأمراض الصدرية ويمنع حدوث نوبات الربو.
* يساعد في الوقاية من حدوث قرحة المعدة ويسكن الحرقة
* مفيد للقلب لأنه ينشط الدورة الدموية ويخفف مستويات الكوليسترول ويمنع تصلب الشرايين
* يخفض من ضغظ الدم وينظم نبضات القلب لاحتواءه على نسبة عالية من البوتاسيوم.
* اثبتت بعض الدراسات انه يتضمن مضادّ للسّرطان , مضادّ للبكتيريا.
* مفيد لأمراض الفم والأسنان ويدهن به أسنان الأطفال عند الألم ويستخدم كغسول فم مضادّ للبكتيريا
* يستخدم لتخفيف القلق وزيادة الذاكرة
* له مفعول جيد في علاج البواسير لأنه اولاً يلين عملية الإخراج مما يخفف الضغط عند خروج الفضلات وهذا الضغط هو من اسباب البواسير ، كما انه يستخدم كعلاج موضعي لأنه ينفع من التشقق .
* يعتبر من أفضل المواد الطبيعية التي تعطي البشرة صفاءً واشراقاً وهو يلين البشرة و يستخدم في حالة جفاف الجلد وفي حالة الحساسية.
* يستخدم كعلاج لعرق النساء مخلوطاً بالزنجبيل والليمون ، يحك موقع الألم بهذا الخليط عدة مرات في اليوم إلى أن يختفي الألم .
* يوصى باستخدام زيت السّمسم لتدليك الجسم بسبب صفاته الخاصّة . فزيت السّمسم المعصور هو الأنسب لعمل مساج منشط للجسم ويعطي البشرة لمعاناً غير متوقعاً.
* ذكر في كتب الطب القديمه أن المداومة على أكل زيت السمسم مع الجبن ينفع لمن في صدره قرحة وينفع في حالة ضيق التفس والربو.
* كما يستخدم زيت السمسم في صناعة الصابون والمنظفات وزيوت الاستحمام والعناية بالجسم, وكريمات الترطيب, وزيوت المساج وفي مرطبات الشّفاه، بالإضافة لاستخدامه في الطعام والعلاج.
* يفيد في إعطاء اللون الرمادي للشعر الحديث الطلوع وكذلك في علاج بعض امراض الشعر .
* يعالج الإمساك. ويلين المعدة ولا ينصح باستخدامة من قبل من لديهم حالة اسهال.
* منشط جنسي للذكور ومقوي للمبايض ويزيد الإخصاب للإناث.
* زيت السّمسم يستخدم أحيانًا لتسكين الجفاف المهبليّ في حالة الاعراض الخاصّة بسنّ اليأس. كما يستخدم في حالة الآلام المصاحبة للدورة الشهرية فأن زيت السّمسم يستخدم خارجياً على أسفل البطن لتخفيف الشّدّ العضليّ و ألم المعدة الناتجه عن تقلصات العضلات الناتجه عن الدورة. وهو مدر بشكل كبير للحيض حتى انه لا ينصح به للمرأة الحامل.
* مفيد للأمراض الصدرية ويمنع حدوث نوبات الربو.
* يساعد في الوقاية من حدوث قرحة المعدة ويسكن الحرقة
* مفيد للقلب لأنه ينشط الدورة الدموية ويخفف مستويات الكوليسترول ويمنع تصلب الشرايين
* يخفض من ضغظ الدم وينظم نبضات القلب لاحتواءه على نسبة عالية من البوتاسيوم.
* اثبتت بعض الدراسات انه يتضمن مضادّ للسّرطان , مضادّ للبكتيريا.
* مفيد لأمراض الفم والأسنان ويدهن به أسنان الأطفال عند الألم ويستخدم كغسول فم مضادّ للبكتيريا
* يستخدم لتخفيف القلق وزيادة الذاكرة
* له مفعول جيد في علاج البواسير لأنه اولاً يلين عملية الإخراج مما يخفف الضغط عند خروج الفضلات وهذا الضغط هو من اسباب البواسير ، كما انه يستخدم كعلاج موضعي لأنه ينفع من التشقق .
* يعتبر من أفضل المواد الطبيعية التي تعطي البشرة صفاءً واشراقاً وهو يلين البشرة و يستخدم في حالة جفاف الجلد وفي حالة الحساسية.
* يستخدم كعلاج لعرق النساء مخلوطاً بالزنجبيل والليمون ، يحك موقع الألم بهذا الخليط عدة مرات في اليوم إلى أن يختفي الألم .
* يوصى باستخدام زيت السّمسم لتدليك الجسم بسبب صفاته الخاصّة . فزيت السّمسم المعصور هو الأنسب لعمل مساج منشط للجسم ويعطي البشرة لمعاناً غير متوقعاً.
* ذكر في كتب الطب القديمه أن المداومة على أكل زيت السمسم مع الجبن ينفع لمن في صدره قرحة وينفع في حالة ضيق التفس والربو.
* كما يستخدم زيت السمسم في صناعة الصابون والمنظفات وزيوت الاستحمام والعناية بالجسم, وكريمات الترطيب, وزيوت المساج وفي مرطبات الشّفاه، بالإضافة لاستخدامه في الطعام والعلاج.
ومن أجل المحافظة على فوائده وخصائصه العلاجية، ينصح بحفظ زيت السمسم في درجة حرارة الغرفة بعيداً عن الضوء والحرارة المباشرة.
وبشكل عام يمكن القول أن السمسم ينشط الجسم، وينشط الدورة الدموية،
ويمنح البشرة المزيد من الحيوية، ويمنع التأثيرات الضارة لأشعة الشمس.
إضافات هامة لفوائد زيت السمسم التالي:
فائدته على القلب:
طبقاً لجمعية القلب الأمريكية فأن زيت السمسم هذا يمكن أن يفيد القلب بالمساعدة للجسم لازالة الكلسترول الحديث لانه ينشط حركة الدم في الشرايين مما يؤدي الى ازالة رواسب الكلسترول حديثة التكوين. زيت السّمسم قد يساعد في تخفيف مستويات الكولسترول و يمنع تصلّب الشّرايين.
السّرطان:
نشرت دراسة في بروستاجلاندينز الصّحيفة , ليكوترينيز و الأحماض الدّهنيّة الأساسيّة في 1992 ,حيث وجد أن زيت السّمسم سدّ نموّ الورم الخبيث في الخلايا البشريّة .ويعتقد الباحثون أن الحمض لينولييك (حامض دهنيّ أساسيّ ) في زيت السّمسم قد يكون مسئول عن المادة المضادّة للسّرطان . دراسة اختبارية أخرى , نشرت في البحث المضادّ للسّرطان في 1991 تقترح نتائجها أن الزيت قد يعيق نموّ المرض الخبيث.
التّغذية و الهضم :
زيت السّمسم معروف كمستخدم في عدد من الاستعمالات العلاجيّة فهو يستخدم من قديم كملين للجهاز الهضمي ولا زال حتّى الآن وذلك بسبب آثاره المسهّلة , زيت السّمسم لا يجب أن يستعمل للذين لديهم الإسهال و يؤخذ قبل النوم كجرعة يومية وقت النّوم بوجهٍ عامّ للتّخفيف الإمساك.
فائدته للفم:
يرشّح بعض الممارسون لدواء أيورفيديك لزيت السّمسم كغسول فم مضادّ للبكتيريا . في دراسة صغيرة التي تستلزم 25 موضوع بصفة عامّة صحّة جيّدة , زيت السّمسم أظهر لتقليل نموّ البكتيريا الشّفويّة .
فوائد أخرى:
يفيد زيت السمسم في معالجة عدم وضوح الروئة , الدّوار, الصّداع , ولتحصين الجسم أثناء الشّفاء من المرض الطّويل أو الشّديد بوجهٍ عامّ. ولدى زيت السّمسم أيضًا سمعة في الهند بأنه مسكن فهو يمكن أن يخفّف القلق والأرق باستعمال قطرات قليلة مباشرةً في داخل فتحات الأنف حيث تحمل السعيرات الدموية في الأنف فائدته إلى المخّ . كما انه يستخدم في حالة البواسير. كما انه يستخدم بفعالية في حالة حساسية الجلد وخشونته وخصوصاً الحساسية المصحوبة بحكة شديدة ومنها تلك التي تصيب المناطق الحساسة من الجسم فقد كانت نتائجه مذهلة جداً وقد جرب فعلاً .
فائدته للمراة:
في حالة الاعراض الخاصّة بسنّ اليأس فأنه يوصى بلستخدام زيت السّمسم لتسكين الجفاف أثناء سنّ اليأس. النّساء كثيرًا يمرن بهذه المشكلة بسبب تدهور في مستويات الهرمون الأنثويّ حيث تصبح البطانة المهبليّة جافة مما قد يؤدّي الى الألم أو الضّيق أثناء الجماع. ويتم استخدامة بواسطة قطنه نظيفة حيث انه يقوم بتليين الموضع .( انقع واقي مسحوق تجميل القطن المبطّن في زيت السّمسم و ثمّ اعصر الزّيت الزّائد . وتوضع في مدخل المهبل طوال اللّيل و يزال كلّ صباح لمدّة سبعة أيّام . بعد الأسبوع الأوّل يمكن ان يستعمل مرّة كلّ أسبوع ( أو كلّما دعت الحاجة). زيت السّمسم يستخدم خارجياً على البطن لتخفيف الشّدّ العضليّة و ألم المعدة الناتجه عن تقلصات العضلات الناتجه عن الدورة ( الطمث).
الدّواء الآسيويّ التّقليديّ:
يلعب زيت السّمسم دور بارز في الهند فهو يدلّك أحيانًا في الجلد أثناء (أبهيانجا) وهو نوع من المساج (التدليك) الهنديّ الذي يركّز على ما يزيد عن 100 نقطة على الجسم ( تسمى نقاط مارما ) . أبهيانجا اعتقد أنه يحسّن تدفّق الطّاقة و يساعد تخليص الجسم من الشّوائب .
في حالة التدليك (المساج):
يوصى باستخدام زيت السّمسم لتدليك الجسم بسبب صفاته الخاصّة . فزيت السّمسم المعصور بارداً هو الانسب لعمل مساج منشط للجسم وملين للجلد ويعطي البشرة لمعاناً غير متوقعاً,البعض يفضل أستعمال زيت جوز الهند في الصّيف , بسبب أثره البارد , الذي قد يكون أكثر رغبة , خصوصًا في جوّ أدفأ .
في حالة الطبخ:
بينما قد يضاف زيت السمسم في حالة الطبخ ولكن لا يجب أن يستخدم أثناء عمليّة الطّهي لأنّ الحرارة العالية يمكن أن تتوصّل إلى حلّ آثاره العلاجيّة .
بعبارة أخرى , لا تستعمله أثناء الاستواء( الغليان).
زيت السّمسم قد يستعمل في حرارة منخفضة والا فقد كثير من قيمته العلاجيّة , وذلك طبقًا لبعض آراء المجربين .
منشطا جنسيا :
بالإضافة لكل الفوائد الصحية والعلاجية لزيت السمسم المذكورة في صفحات هذا الموقع فأن زيت السمسم منشط جنسياً وذلك لأحتوائة على فيتامين (E) أو فيتامين (ح) والدهون الحمضية التي تنشط من الدورة الدموية في الجسم و اذا اشتمل الغذاء اليومي على فيتامين (E) فإنه يقل من ظهور الشيب في الشعر، ويعطي الجلد نعومة ونظاره ويجعل خلايا المخ تعمل في يقضه وانتباه. وتنشيط الدورة الدموية في الجسم يودي إلى النشاط الجنسي لدى الرجل ويقوي من عملية الانتصاب وهذا هو تأثير عقار (الفياقرا) المنشط جنسياً ولكن الفرق هنا أن الفياقرا تعطي مفعول فوري ومؤقت أما زيت السمسم فأنه يؤدي الى هذا المفعول بالاستخدام المستمر ولفترات طويله مما يؤدي الى نشاط الجسم بشكل كامل وتمتعه بالصحة فتكون النتيجة آتية من التمتع بالصحة وهذا المفعول يكون دائم في حالة الاستمرار باستخدام زيت السمسم في الأكل او تناول ملعقة طعام من الزيت بشكل يومي .
وبشكل عام يمكن القول أن السمسم ينشط الجسم، وينشط الدورة الدموية،
ويمنح البشرة المزيد من الحيوية، ويمنع التأثيرات الضارة لأشعة الشمس.
إضافات هامة لفوائد زيت السمسم التالي:
فائدته على القلب:
طبقاً لجمعية القلب الأمريكية فأن زيت السمسم هذا يمكن أن يفيد القلب بالمساعدة للجسم لازالة الكلسترول الحديث لانه ينشط حركة الدم في الشرايين مما يؤدي الى ازالة رواسب الكلسترول حديثة التكوين. زيت السّمسم قد يساعد في تخفيف مستويات الكولسترول و يمنع تصلّب الشّرايين.
السّرطان:
نشرت دراسة في بروستاجلاندينز الصّحيفة , ليكوترينيز و الأحماض الدّهنيّة الأساسيّة في 1992 ,حيث وجد أن زيت السّمسم سدّ نموّ الورم الخبيث في الخلايا البشريّة .ويعتقد الباحثون أن الحمض لينولييك (حامض دهنيّ أساسيّ ) في زيت السّمسم قد يكون مسئول عن المادة المضادّة للسّرطان . دراسة اختبارية أخرى , نشرت في البحث المضادّ للسّرطان في 1991 تقترح نتائجها أن الزيت قد يعيق نموّ المرض الخبيث.
التّغذية و الهضم :
زيت السّمسم معروف كمستخدم في عدد من الاستعمالات العلاجيّة فهو يستخدم من قديم كملين للجهاز الهضمي ولا زال حتّى الآن وذلك بسبب آثاره المسهّلة , زيت السّمسم لا يجب أن يستعمل للذين لديهم الإسهال و يؤخذ قبل النوم كجرعة يومية وقت النّوم بوجهٍ عامّ للتّخفيف الإمساك.
فائدته للفم:
يرشّح بعض الممارسون لدواء أيورفيديك لزيت السّمسم كغسول فم مضادّ للبكتيريا . في دراسة صغيرة التي تستلزم 25 موضوع بصفة عامّة صحّة جيّدة , زيت السّمسم أظهر لتقليل نموّ البكتيريا الشّفويّة .
فوائد أخرى:
يفيد زيت السمسم في معالجة عدم وضوح الروئة , الدّوار, الصّداع , ولتحصين الجسم أثناء الشّفاء من المرض الطّويل أو الشّديد بوجهٍ عامّ. ولدى زيت السّمسم أيضًا سمعة في الهند بأنه مسكن فهو يمكن أن يخفّف القلق والأرق باستعمال قطرات قليلة مباشرةً في داخل فتحات الأنف حيث تحمل السعيرات الدموية في الأنف فائدته إلى المخّ . كما انه يستخدم في حالة البواسير. كما انه يستخدم بفعالية في حالة حساسية الجلد وخشونته وخصوصاً الحساسية المصحوبة بحكة شديدة ومنها تلك التي تصيب المناطق الحساسة من الجسم فقد كانت نتائجه مذهلة جداً وقد جرب فعلاً .
فائدته للمراة:
في حالة الاعراض الخاصّة بسنّ اليأس فأنه يوصى بلستخدام زيت السّمسم لتسكين الجفاف أثناء سنّ اليأس. النّساء كثيرًا يمرن بهذه المشكلة بسبب تدهور في مستويات الهرمون الأنثويّ حيث تصبح البطانة المهبليّة جافة مما قد يؤدّي الى الألم أو الضّيق أثناء الجماع. ويتم استخدامة بواسطة قطنه نظيفة حيث انه يقوم بتليين الموضع .( انقع واقي مسحوق تجميل القطن المبطّن في زيت السّمسم و ثمّ اعصر الزّيت الزّائد . وتوضع في مدخل المهبل طوال اللّيل و يزال كلّ صباح لمدّة سبعة أيّام . بعد الأسبوع الأوّل يمكن ان يستعمل مرّة كلّ أسبوع ( أو كلّما دعت الحاجة). زيت السّمسم يستخدم خارجياً على البطن لتخفيف الشّدّ العضليّة و ألم المعدة الناتجه عن تقلصات العضلات الناتجه عن الدورة ( الطمث).
الدّواء الآسيويّ التّقليديّ:
يلعب زيت السّمسم دور بارز في الهند فهو يدلّك أحيانًا في الجلد أثناء (أبهيانجا) وهو نوع من المساج (التدليك) الهنديّ الذي يركّز على ما يزيد عن 100 نقطة على الجسم ( تسمى نقاط مارما ) . أبهيانجا اعتقد أنه يحسّن تدفّق الطّاقة و يساعد تخليص الجسم من الشّوائب .
في حالة التدليك (المساج):
يوصى باستخدام زيت السّمسم لتدليك الجسم بسبب صفاته الخاصّة . فزيت السّمسم المعصور بارداً هو الانسب لعمل مساج منشط للجسم وملين للجلد ويعطي البشرة لمعاناً غير متوقعاً,البعض يفضل أستعمال زيت جوز الهند في الصّيف , بسبب أثره البارد , الذي قد يكون أكثر رغبة , خصوصًا في جوّ أدفأ .
في حالة الطبخ:
بينما قد يضاف زيت السمسم في حالة الطبخ ولكن لا يجب أن يستخدم أثناء عمليّة الطّهي لأنّ الحرارة العالية يمكن أن تتوصّل إلى حلّ آثاره العلاجيّة .
بعبارة أخرى , لا تستعمله أثناء الاستواء( الغليان).
زيت السّمسم قد يستعمل في حرارة منخفضة والا فقد كثير من قيمته العلاجيّة , وذلك طبقًا لبعض آراء المجربين .
منشطا جنسيا :
بالإضافة لكل الفوائد الصحية والعلاجية لزيت السمسم المذكورة في صفحات هذا الموقع فأن زيت السمسم منشط جنسياً وذلك لأحتوائة على فيتامين (E) أو فيتامين (ح) والدهون الحمضية التي تنشط من الدورة الدموية في الجسم و اذا اشتمل الغذاء اليومي على فيتامين (E) فإنه يقل من ظهور الشيب في الشعر، ويعطي الجلد نعومة ونظاره ويجعل خلايا المخ تعمل في يقضه وانتباه. وتنشيط الدورة الدموية في الجسم يودي إلى النشاط الجنسي لدى الرجل ويقوي من عملية الانتصاب وهذا هو تأثير عقار (الفياقرا) المنشط جنسياً ولكن الفرق هنا أن الفياقرا تعطي مفعول فوري ومؤقت أما زيت السمسم فأنه يؤدي الى هذا المفعول بالاستخدام المستمر ولفترات طويله مما يؤدي الى نشاط الجسم بشكل كامل وتمتعه بالصحة فتكون النتيجة آتية من التمتع بالصحة وهذا المفعول يكون دائم في حالة الاستمرار باستخدام زيت السمسم في الأكل او تناول ملعقة طعام من الزيت بشكل يومي .
محمد الورياكلي- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 2246
درجة التقدير : 2
تاريخ الميلاد : 25/11/1954
تاريخ التسجيل : 11/09/2010
العمر : 69
رد: السمسم(الزنجلان) فوائد مذهلة يغفل عنها الكثير
يعتبر الزنجلان (يعرف بالسمسم عند اهل الشرق) من أقدم المنكهات التي عرفها الإنسان مند 1600 سنة قبل الميلاد، ويمتاز الزنجلان بزيته التي لا تتأكسد. وتقول بعض الكتابات الهندية أن الزنجلان كان يسمى بحبة الخلد أو نبات الخلد إشارة إلى طول العمر. وحسب هذه الكتابات فإن الهنود هم الذين نقلوه إلى الدول الشرقية وشمال افريقيا، لكن هذه الحبوب تنبت في كثير من المناطق في كل أنحاء العالم، ولا يمكن أن يكون وجودها في منطقة نتيجة تدخل بشري.
يحتوي الزنجلان على النحاس والمنغنيز والكلسيوم والمغنيزيوم والحديد والفسفور والزنك والفايتمن ب1 والألياف الخشبية الهائلة التي تعتبر من الأنواع الممتازة في التغذية.
مزايا الزنجلان الصحية
يعتبر الزنجلان من أهم المصادر للنحاس والمنغنيز والحديد والمغنيزيوم والفوسفور والكلسيوم والزنك والفايتمن ب 1. ويمتاز الزنجلان بالألياف الخشبية الغذائية التي تعتبر من أهم العناصر الغير الغذائية التي تعمل على وقاية الجسم. ويحتوي الزنجلان على مكونان آخران من صنف اللينيان وهما السيزامين sesamin والسيزامولين sesamolin وهي المكونات الهرمونية التي تعمل على خفض الكوليستيرول في الجسم، وكذلك على منع ارتفاع الضغط في الجسم، وتزيد من تزويد الجسم بفايتمين E عند الحيوانات.
ويعادل تناول ربع كأس من الزنجلان ما يكفي الجسم من الكمية اليومية من النحاس و والمنغنيز والكلسيوم. وتتناسب هذه الكميات من الأملاح المعدنية مع المزايا الصحية الآتية.
النحاس يريح من الروماتيزمات وآلام المفاصل
يعرف النحاس بخفضه لآلام وانتفاخ المفاصل، ويعزى مفعول النحاس إلى دوره في تنشيط الأنزيمات المضادة للإلتهابات وللأكسدة. ويلعب النحاس دورا في تنشيط أنزيم الليزيل أوكسيديز lysyl oxidase وهو الأنزيم الذي يقوم بربط الكولاجين والإلاستين، وهذه المركبات الأساسية هي التي تكون البنية وتعطي التمدد والمرونة للأوعية الدموية والعظام والمفاصل. والزنجلان هو أغنى مصدر للنحاس في عالم النبات والحيوان.
المنغنيز
الكلسيوم
وهناك تناقض في التركيب الكيماوي من حيث نسبة الكلسيوم في الزنجلان، فالحبوب العارية يعني بدون غلاف تحتوي على 37 مغ في الملعقة الكبيرة، بينما تحتوي الحبوب الكاملة أو بالغلاف على 88 مغ في الملعقة الكبيرة يعني بزيادة 60 بالمائة تقريبا. لكن الكلسيوم الموجود في الغلاف أو القشرة يوجد على شكل أوكساليت الكلسيوم. ورغم النسبة العالية من الكلسيوم في الحبوب الكاملة بالنسبة للأشخاص الذين يريدون نظام غني بالكلسيوم، فإن نسبة الأوكساليت تشكل خطورة على بعض الأشخاص الذين لا يقدرون على هذا المكون.
الزنك وصحة العظام
ويعتبر عنصر الزنك من الأملاح المعدنية الهامة للشيوخ والمسنين، والذي يجب أن يكون ضمن النظام الغذائي اليومي، نظرا لأهميته في البنية المعدنية للعظام. ورغم أن مشكل ضياع الأملاح المعدنية من العظام أثناء فترة سن اليأس عند النساء يعتبر من أخطر المشاكل الصحية المتعلقة بالكلسيوم، فإن هناك ما هو أخطر وهو تسوس العظام من جراء فقدان الكلسيوم عند الرجال المسنين. ويعتبر الزنك عنصرا أساسيا لبنية العظام وصلابتها لكن مشكل عوز الزنك لا يعيره الميدان الطبي أي اهتمام، بينما نجد أن التركيز على الحديد والكلسيوم يكاد يخفي المشكل الحقيقي الذي هو مشكل الزنك، وليس مشكل نقص الكلسيوم أو الحديد.
دور الفايتستيرول
يلعب مكون الفايتوستيرول الموجود في الزنجلان دورا في خفض الكوليستيرول في الدم، ويوجد الفايتوستيرول في النبات ويقتصر على النبات، وهو يشبه في تركيبه بنية الكوليستيرول، ووجود هذه الفايتوستيرولات في النظام الغذاء يعني خفض الكوليستيرول، ورفع القوة المناعية للجسم، وكذلك منع ظهور السرطان في الجسم.
ونظرا لقوة هذه المركبات في خفض الكوليستيرول فقد لجأت بعض الشركات إلى استخراجها من فول الصويا والذرة والصنوبر، وإضافتها إلى بعض أنواع الأغذية التي تباع على أساس أنها خلائط مخفضة للكوليستيرول. ويمكن تناول الحبوب الغذائية الطبية ومنها الزنجلان والكتان وكذلك الجوز لتزويد الجسم بكمية هائلة من الفايتوستيرولات والألياف الواقية للقلب. ولا داعي للبحث عن المواد الغذائية التي تم إغناؤها صناعيا بالفايتوستيرولات. ولنعطي تبريرا علميا أكثر عن أهمية الزنجلان فإنه يحتوي على أعلى كمية من الفايتوستيرول حوالي 400 مغ في المائة غرام من الحبوب متبوعا بالفستق حوالي 280 مغ ثم بذور القرعة الحمراء بحوالي 265 مغ ويحتوي الجوز على 115 مغ.
وربما يستعمل الناس زيت الزنجلان لكن الفوائد ليست في زيت الزنجلان، وإنما في حبوب الزنجلان، لأن المكونات المعدنية لا تكون في الزيت، وكذلك بعض الفايتوستيرولات، ولذلك تكون حبوب الزنجلان أكثر أهمية من أي منتوج آخر، وربما يستعمل الزنجلان لتحضير بعض المواد الغذائية لكن نلاحظ أن استهلاك الزنجلان لا يكاد يعرف إلا ناذرا في شهر رمضان، ويجب أن يكون استهلاك الزنجلان يوميا بقدر ملعقة كبيرة مع الأكل أو على شكل مسحوق.
يحتوي الزنجلان على النحاس والمنغنيز والكلسيوم والمغنيزيوم والحديد والفسفور والزنك والفايتمن ب1 والألياف الخشبية الهائلة التي تعتبر من الأنواع الممتازة في التغذية.
مزايا الزنجلان الصحية
يعتبر الزنجلان من أهم المصادر للنحاس والمنغنيز والحديد والمغنيزيوم والفوسفور والكلسيوم والزنك والفايتمن ب 1. ويمتاز الزنجلان بالألياف الخشبية الغذائية التي تعتبر من أهم العناصر الغير الغذائية التي تعمل على وقاية الجسم. ويحتوي الزنجلان على مكونان آخران من صنف اللينيان وهما السيزامين sesamin والسيزامولين sesamolin وهي المكونات الهرمونية التي تعمل على خفض الكوليستيرول في الجسم، وكذلك على منع ارتفاع الضغط في الجسم، وتزيد من تزويد الجسم بفايتمين E عند الحيوانات.
ويعادل تناول ربع كأس من الزنجلان ما يكفي الجسم من الكمية اليومية من النحاس و والمنغنيز والكلسيوم. وتتناسب هذه الكميات من الأملاح المعدنية مع المزايا الصحية الآتية.
النحاس يريح من الروماتيزمات وآلام المفاصل
يعرف النحاس بخفضه لآلام وانتفاخ المفاصل، ويعزى مفعول النحاس إلى دوره في تنشيط الأنزيمات المضادة للإلتهابات وللأكسدة. ويلعب النحاس دورا في تنشيط أنزيم الليزيل أوكسيديز lysyl oxidase وهو الأنزيم الذي يقوم بربط الكولاجين والإلاستين، وهذه المركبات الأساسية هي التي تكون البنية وتعطي التمدد والمرونة للأوعية الدموية والعظام والمفاصل. والزنجلان هو أغنى مصدر للنحاس في عالم النبات والحيوان.
المنغنيز
- يقوي الجهاز الدموي والتنفسي
- يقي من حالات الاختناق الربوية
- يخفض ارتفاع الضغط وهو أحد عوامل الشرخة والسكتة القلبية والسكري
- يخفض من صداع الرأس بتخفيف الدم عبر الأوعية
- يساعد النساء على النوم أثناء الفترة الساخنة لبلوغ سن اليأس
الكلسيوم
- يساعد على الوقاية من سرطان القولون وتسوس العظان وصداع الرأس
- وقاية خلايا القولون من التعرض للكيماويات المسببة للسرطان
- يخفظ الجسم من ضياع العظام أثناء سن اليأس
- يخفض من آلام صداع الرأس
- يحد من الأعراض الناتجة عن الدورة الشهرية
وهناك تناقض في التركيب الكيماوي من حيث نسبة الكلسيوم في الزنجلان، فالحبوب العارية يعني بدون غلاف تحتوي على 37 مغ في الملعقة الكبيرة، بينما تحتوي الحبوب الكاملة أو بالغلاف على 88 مغ في الملعقة الكبيرة يعني بزيادة 60 بالمائة تقريبا. لكن الكلسيوم الموجود في الغلاف أو القشرة يوجد على شكل أوكساليت الكلسيوم. ورغم النسبة العالية من الكلسيوم في الحبوب الكاملة بالنسبة للأشخاص الذين يريدون نظام غني بالكلسيوم، فإن نسبة الأوكساليت تشكل خطورة على بعض الأشخاص الذين لا يقدرون على هذا المكون.
الزنك وصحة العظام
ويعتبر عنصر الزنك من الأملاح المعدنية الهامة للشيوخ والمسنين، والذي يجب أن يكون ضمن النظام الغذائي اليومي، نظرا لأهميته في البنية المعدنية للعظام. ورغم أن مشكل ضياع الأملاح المعدنية من العظام أثناء فترة سن اليأس عند النساء يعتبر من أخطر المشاكل الصحية المتعلقة بالكلسيوم، فإن هناك ما هو أخطر وهو تسوس العظام من جراء فقدان الكلسيوم عند الرجال المسنين. ويعتبر الزنك عنصرا أساسيا لبنية العظام وصلابتها لكن مشكل عوز الزنك لا يعيره الميدان الطبي أي اهتمام، بينما نجد أن التركيز على الحديد والكلسيوم يكاد يخفي المشكل الحقيقي الذي هو مشكل الزنك، وليس مشكل نقص الكلسيوم أو الحديد.
دور الفايتستيرول
يلعب مكون الفايتوستيرول الموجود في الزنجلان دورا في خفض الكوليستيرول في الدم، ويوجد الفايتوستيرول في النبات ويقتصر على النبات، وهو يشبه في تركيبه بنية الكوليستيرول، ووجود هذه الفايتوستيرولات في النظام الغذاء يعني خفض الكوليستيرول، ورفع القوة المناعية للجسم، وكذلك منع ظهور السرطان في الجسم.
ونظرا لقوة هذه المركبات في خفض الكوليستيرول فقد لجأت بعض الشركات إلى استخراجها من فول الصويا والذرة والصنوبر، وإضافتها إلى بعض أنواع الأغذية التي تباع على أساس أنها خلائط مخفضة للكوليستيرول. ويمكن تناول الحبوب الغذائية الطبية ومنها الزنجلان والكتان وكذلك الجوز لتزويد الجسم بكمية هائلة من الفايتوستيرولات والألياف الواقية للقلب. ولا داعي للبحث عن المواد الغذائية التي تم إغناؤها صناعيا بالفايتوستيرولات. ولنعطي تبريرا علميا أكثر عن أهمية الزنجلان فإنه يحتوي على أعلى كمية من الفايتوستيرول حوالي 400 مغ في المائة غرام من الحبوب متبوعا بالفستق حوالي 280 مغ ثم بذور القرعة الحمراء بحوالي 265 مغ ويحتوي الجوز على 115 مغ.
وربما يستعمل الناس زيت الزنجلان لكن الفوائد ليست في زيت الزنجلان، وإنما في حبوب الزنجلان، لأن المكونات المعدنية لا تكون في الزيت، وكذلك بعض الفايتوستيرولات، ولذلك تكون حبوب الزنجلان أكثر أهمية من أي منتوج آخر، وربما يستعمل الزنجلان لتحضير بعض المواد الغذائية لكن نلاحظ أن استهلاك الزنجلان لا يكاد يعرف إلا ناذرا في شهر رمضان، ويجب أن يكون استهلاك الزنجلان يوميا بقدر ملعقة كبيرة مع الأكل أو على شكل مسحوق.
رد: السمسم(الزنجلان) فوائد مذهلة يغفل عنها الكثير
استخدام زيت السمسم كعلاج
*************** *
لزيت السمسم فائد علاجية كثيرة نذكر فيما يلي بعضها .
وقد رجعنا الى كثير من الكتب القديمة والى ما كتب عن زيت السمسم
في الصحافة وفي مواقع الانترنت المهتمة بالصحة ،
ونتمنى الشفاء للجميع باذن الله تعالى ..
استخدامه كملين :
يعرف ان زيت السمسم ملين للمعدة لذا فهو يتستخدم
في حالة الامساك كملين ولا ينصح باستخدامة من قبل من لديهم حالة اسهال.
يؤخذ قبل النوم كجرعة يومية وقت النّوم بوجهٍ عامّ للتّخفيف الإمساك.
وأكل السمسم يسكن الحرقة واللذع العارضين من المعده.
استخدامه لأمراض القلب وتصلب الشرايين :
ان لزيت السمسم فائده في زيادة ونشاط الدورة الدموية
وذلك لاحتوائه على فيتامين ح مما يودي الى تنشيط القلب وتنظيف
الشرايين الكلسترول العالق حديثاً وذلك نتيجة اندفاع الدم بقوة في الشرايين .
و طبقاً لجمعية القلب الأمريكية فأن زيت السمسم هذا يمكن أن يفيد القلب
بالمساعدة للجسم لازالة الكلسترول الحديث لانه ينشط حركة
الدم في الشرايين مما يؤدي الى ازالة رواسب الكلسترول حديثة التكوين.
زيت السّمسم قد يساعد في تخفيف مستويات الكولسترول
و يمنع تصلّب الشّرايين
استخامه لآلام الحيض:
في حالة الآلام المصاحبة للدورة الشهرية فأن زيت السّمسم
يستخدم خارجياً على أسفل البطن لتخفيف الشّدّ العضليّ و ألم المعدة
الناتجه عن تقلصات العضلات الناتجه عن الدورة.
وهو مدر بشكل كبير للحيض حتى انه لا ينصح به للمرأة الحامل.
استخدامه لتلين البشرة:
يعتبر زيت السمسم من أفضل المواد الطبيعية التي تعطي البشرة صفاءً
واشراقاً وهو يستخدم في حالة جفاف الجلد وفي حالة الحساسية.
يستخدم كعلاج لعرق النساء:
ذكر في الصفحة الطبية في جريدة الرياض ان خلطة مكونة من الزنجبيل
والسمسم حيث يقول الدكتور جون هينيرمان الانجليزي إن أحسن ما وصف
لعلاج عرق النسا هو مزيج يتكون من ملعقتين صغيرتين من مسحوق الزنجبيل
تخلط مع ثلاث ملاعق من زيت السمسم ثم يضاف لها ملعقة من عصير
الليمون. يحك موقع الألم بهذا الخليط عدة مرات في اليوم إلى أن يختفي الألم
يستخدم في حالة ضغظ الدم:
يعتبر البوتاسيوم من العناصر الهامة جدا لصحة الجسم
حيث انه يعمل مع الملح من اجل المحافظة على السوائل في الجسم .
و الى جانب ذلك فان البوتاسيوم يعمل على تنظيم
كل من ضغط الدم و نبضات القلب و الاعصاب ، فمثلا يمكن تقليل ضغط الدم المرتفع
عن طريق الاعتماد على نظام غذائي يشتمل على كمية قليلة من الاملاح
مع نسبة كبيرة من البوتاسيوم . لذا يوصي الاطباء بالاكثار من تناول الاطعمة
الغنية بالبوتاسيوم كالموز ، و البطاطا ، و البقوليات ، و المكسرات بهدف
توفير حاجة الجسم منه ( نقلاً من مما ذكره أحد الأطباء في بعض المواقع الطبيه).
مقاوم للسرطان:
اثبتت بعض الدراسات انه يتضمن مضادّ للسّرطان , مضادّ للبكتيريا .
بعض من هذه المطالبات قد سوندت بثقافة الخليّة
و الدّراسات البشريّة. نشرت دراسة في بروستاجلاندينز الصّحيفة ,
ليكوترينيز و الأحماض الدّهنيّة الأساسيّة في 1992 ,
حيث وجد أن زيت السّمسم سدّ نموّ الورم الخبيث في الخلايا البشريّة .
ويعتقد الباحثون أن الحمض لينولييك (حامض دهنيّ أساسيّ )
في زيت السّمسم قد يكون مسئول عن المادة المضادّة للسّرطان .
دراسة اختبارية أخرى , نشرت في البحث المضادّ للسّرطان في 1991
تقترح نتائجها أن الزيت قد يعيق نموّ المرض الخبيث.
استخدامه لأمراض الفم والأسنان:
يرشّح بعض الممارسون لدواء أيورفيديك لزيت السّمسم
كغسول فم مضادّ للبكتيريا .
في دراسة صغيرة التي تستلزم 25 موضوع بصفة عامّة صحّة جيّدة ،
استخدمه الصينبون لأمراض اللثة والأسنان.
استخدامه لتخفيف القلق وزيادة الذاكرة:
لدى زيت السّمسم أيضًا سمعة في الهند بأنه مسكن فهو يمكن أن يخفّف
القلق والأرق باستعمال قطرات قليلة مباشرةً
في داخل فتحات الأنف حيث تحمل السعيرات الدموية في الأنف فائدته إلى المخّ.
استخدامه كعلاج للبواسير:
ذكر ان زيت السمسم له مفعول جيد
في علاج البواسير لأنه اولاً يلين عملية الإخراج مما يخفف الضغط
عند خروج الفضلات وهذا الضغط هو من اسباب البواسير ،
كما انه يستخدم كعلاج موضعي لأنه ينفع من التشقق .
استخدامه كعلاج لمن في صدره قرحه وللربو:
ذكر في كتب الطب القديمه أن المداومة على أكل زيت السمسم مع الجبن
ينفع لمن في صدره قرحة وينفع في حالة ضيق التفس والربو.
*************** *
لزيت السمسم فائد علاجية كثيرة نذكر فيما يلي بعضها .
وقد رجعنا الى كثير من الكتب القديمة والى ما كتب عن زيت السمسم
في الصحافة وفي مواقع الانترنت المهتمة بالصحة ،
ونتمنى الشفاء للجميع باذن الله تعالى ..
استخدامه كملين :
يعرف ان زيت السمسم ملين للمعدة لذا فهو يتستخدم
في حالة الامساك كملين ولا ينصح باستخدامة من قبل من لديهم حالة اسهال.
يؤخذ قبل النوم كجرعة يومية وقت النّوم بوجهٍ عامّ للتّخفيف الإمساك.
وأكل السمسم يسكن الحرقة واللذع العارضين من المعده.
استخدامه لأمراض القلب وتصلب الشرايين :
ان لزيت السمسم فائده في زيادة ونشاط الدورة الدموية
وذلك لاحتوائه على فيتامين ح مما يودي الى تنشيط القلب وتنظيف
الشرايين الكلسترول العالق حديثاً وذلك نتيجة اندفاع الدم بقوة في الشرايين .
و طبقاً لجمعية القلب الأمريكية فأن زيت السمسم هذا يمكن أن يفيد القلب
بالمساعدة للجسم لازالة الكلسترول الحديث لانه ينشط حركة
الدم في الشرايين مما يؤدي الى ازالة رواسب الكلسترول حديثة التكوين.
زيت السّمسم قد يساعد في تخفيف مستويات الكولسترول
و يمنع تصلّب الشّرايين
استخامه لآلام الحيض:
في حالة الآلام المصاحبة للدورة الشهرية فأن زيت السّمسم
يستخدم خارجياً على أسفل البطن لتخفيف الشّدّ العضليّ و ألم المعدة
الناتجه عن تقلصات العضلات الناتجه عن الدورة.
وهو مدر بشكل كبير للحيض حتى انه لا ينصح به للمرأة الحامل.
استخدامه لتلين البشرة:
يعتبر زيت السمسم من أفضل المواد الطبيعية التي تعطي البشرة صفاءً
واشراقاً وهو يستخدم في حالة جفاف الجلد وفي حالة الحساسية.
يستخدم كعلاج لعرق النساء:
ذكر في الصفحة الطبية في جريدة الرياض ان خلطة مكونة من الزنجبيل
والسمسم حيث يقول الدكتور جون هينيرمان الانجليزي إن أحسن ما وصف
لعلاج عرق النسا هو مزيج يتكون من ملعقتين صغيرتين من مسحوق الزنجبيل
تخلط مع ثلاث ملاعق من زيت السمسم ثم يضاف لها ملعقة من عصير
الليمون. يحك موقع الألم بهذا الخليط عدة مرات في اليوم إلى أن يختفي الألم
يستخدم في حالة ضغظ الدم:
يعتبر البوتاسيوم من العناصر الهامة جدا لصحة الجسم
حيث انه يعمل مع الملح من اجل المحافظة على السوائل في الجسم .
و الى جانب ذلك فان البوتاسيوم يعمل على تنظيم
كل من ضغط الدم و نبضات القلب و الاعصاب ، فمثلا يمكن تقليل ضغط الدم المرتفع
عن طريق الاعتماد على نظام غذائي يشتمل على كمية قليلة من الاملاح
مع نسبة كبيرة من البوتاسيوم . لذا يوصي الاطباء بالاكثار من تناول الاطعمة
الغنية بالبوتاسيوم كالموز ، و البطاطا ، و البقوليات ، و المكسرات بهدف
توفير حاجة الجسم منه ( نقلاً من مما ذكره أحد الأطباء في بعض المواقع الطبيه).
مقاوم للسرطان:
اثبتت بعض الدراسات انه يتضمن مضادّ للسّرطان , مضادّ للبكتيريا .
بعض من هذه المطالبات قد سوندت بثقافة الخليّة
و الدّراسات البشريّة. نشرت دراسة في بروستاجلاندينز الصّحيفة ,
ليكوترينيز و الأحماض الدّهنيّة الأساسيّة في 1992 ,
حيث وجد أن زيت السّمسم سدّ نموّ الورم الخبيث في الخلايا البشريّة .
ويعتقد الباحثون أن الحمض لينولييك (حامض دهنيّ أساسيّ )
في زيت السّمسم قد يكون مسئول عن المادة المضادّة للسّرطان .
دراسة اختبارية أخرى , نشرت في البحث المضادّ للسّرطان في 1991
تقترح نتائجها أن الزيت قد يعيق نموّ المرض الخبيث.
استخدامه لأمراض الفم والأسنان:
يرشّح بعض الممارسون لدواء أيورفيديك لزيت السّمسم
كغسول فم مضادّ للبكتيريا .
في دراسة صغيرة التي تستلزم 25 موضوع بصفة عامّة صحّة جيّدة ،
استخدمه الصينبون لأمراض اللثة والأسنان.
استخدامه لتخفيف القلق وزيادة الذاكرة:
لدى زيت السّمسم أيضًا سمعة في الهند بأنه مسكن فهو يمكن أن يخفّف
القلق والأرق باستعمال قطرات قليلة مباشرةً
في داخل فتحات الأنف حيث تحمل السعيرات الدموية في الأنف فائدته إلى المخّ.
استخدامه كعلاج للبواسير:
ذكر ان زيت السمسم له مفعول جيد
في علاج البواسير لأنه اولاً يلين عملية الإخراج مما يخفف الضغط
عند خروج الفضلات وهذا الضغط هو من اسباب البواسير ،
كما انه يستخدم كعلاج موضعي لأنه ينفع من التشقق .
استخدامه كعلاج لمن في صدره قرحه وللربو:
ذكر في كتب الطب القديمه أن المداومة على أكل زيت السمسم مع الجبن
ينفع لمن في صدره قرحة وينفع في حالة ضيق التفس والربو.
مواضيع مماثلة
» مجسمات مذهلة من السيراميك
» فوائد الثوم الطبية : فوائد الثوم ومضاره
» قليل من الاحترام يكسبنا الكثير من الايمان
» من فوائد النعناع
» فوائد الزعتر
» فوائد الثوم الطبية : فوائد الثوم ومضاره
» قليل من الاحترام يكسبنا الكثير من الايمان
» من فوائد النعناع
» فوائد الزعتر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى