مسابقة رمضان الدينية

العدة ياأخي الساهلي خاصة بالمرأة ومدتها أربعة أشهر و10 أيام للتأكد من حملها أو عدمه، من هنا فهل الرجل يحمل حتى نعطيه عدة للتأكد من عدم حمله؟

لذلك كم مت رجل يتزوج منذ الشهر الأول على وفاة زوجته.........!!!!!!

بينما كانت سلوى محرمة بعمرة ، عقد عليها سمير، فأنجبت معه أولادا..، وتوفيت ، فكشف الغيب أنها كانت مريضة بداء عضال ، قبل العقد.

السؤال الأول: ما حكم هذا النكاح؟

السؤال الثاني: ما مصير الأبناء؟

روى مسلم عن عثمان رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يَنكح المحرم، ولا يُنكح، ولا يخطب). فيحرم على المحرم أن يزوج بالولاية الخاصة، ويحرم على المحرم أن يتزوج، فإن كان الزوج أو الزوجة أو الولي أو وكيل الزوج أو وكيل الولي محرماً فالنكاح باطل بلا خلاف، ويجوز أن يراجع المحرم والمحل المحرمة سواء أطلقها في الإحرام أو قبله، ويحرم عليه الجماع؛ لقوله تعالى: الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ [البقرة:197]، قال ابن عباس رضي الله عنهما: الرفث: الجماع.

ام الابناء فمصرهم واضح لان اصلهم حرام والله اعلم

اجابتك غير صحيحة اخي الورياكلي .ففكر جيدا.ثم انك خرقت قانون المسابقة حيث طرحت سؤالك قبل ان تتأكد من صحة جوابك

إن الرجل له عدة ( ولكنها ليست كعدة المرأة فعدة الرجل بمعنى قيد على الإقدام على الزواج ممن يحرم الجمع بينهم وبين زوجته المطلقة إلى أن يصبح الزواج بائناً) ويمكننا أن نطلق عليها فترة انتظار انتهاء عدة المرأة وعدة المرأة هي ثلاثة أشهر ، والحالات التي لا يستطيع الرجل أن يتزوج فيها في فترة الانتظار هي الحالات التالية – والله أعلم –:

الحالة الأولى
إذا كان الرجل متزوجاً من أربعة نسوة وطلق إحداهن وأراد أن يتزوج غيرها فإن هذا لا يحل له حتى تنقضي عدتها ، لأنه في فترة العدة يمكنه مراجعتها ، ولو فعل لكان جامعاً بين خمسة نسوة وهذا حرام شرعاً وتعدٍ على حكم الله تعالى لأن الله تعالى يقول ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ).

الحالة الثانية
إذا طلق الرجل زوجته وأراد أن يتزوج أختها أو عمتها أو خالتها فإن هذا لا يحل له حتى تنتهي عدتها " ثلاثة أشهر " .
والدليل على هذا قول الله تعالى (وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف ) .
وفي حـديث أبى هـريرة – رضي الله عنه – أن رســــول الله – صلى الله عليه وسلم – قال : " لا يجمع بين المرأة وعمتها ، ولا بين المرأة وخالتها " . (صحيح البخاري ومسلم )

شكرا للأخ الساهلي ، ومعذرة في نفس الوقت ، يبدو أنني بالرغم من قراءتي لشروط المسابقة حتى قبل الإجابة ، وحين قررت كتابة أجوبتي الخاطئة أغفلت العودة للاطلاع على الشرط الأساسي للمساهمة بطرح سؤال آخر........ والمهم هو المشاركة، تحياتي.، فها هي ذي الفائدة قد حصلت وأول المستفيدين الخاطئ في جوابه وعدم احترامه، الغير المتعمد، لشروط المسابقة

جواب الاخ محمد أمين صحيح فليتفضل بطرح سؤاله مشكورا.

ما هي الثلاث كذبات التي كذبها سيدنا إبراهيم عليه السلام
وهو يخشى أن تكون هي من تدخله النار علما أنه خليل الله ؟

الكذبة الأولى :عندما كذب على أصدقائه وقال لهم لا استطيع أن أذهب معكم للعيد فاني مريض وادعى المرض ليستغفل الكل ويحطم الأصنام.

الكذبة الثانية: عندما سأله الكفار أأنت من حطم الأصنام ؟ فأجاب لا بل فعلها كبيرهم .

الكذبة الثالثة : عندما كان مع زوجته سارة في ارض النمرود وسأله احد الحراس عن سارة هل هي زوجتك فقال لا بل أختي ( لان النمرود قال لهم احضروا هذه السيدة واسألوها عن الذي معها فإن كان زوجها فاقتلوه وان كان أبوها أو أخوها فاتركوه)

جوابك صحيح hensali يمكنك طرح سؤالك

ترث الاخت بالتعصيب اذا كانت معها بنت أو بنات

العزيز الحنصالي :
حسب النص : "وإن كن فوق اثنتين" و"ليس اثنتان فما فوق" . لقد وضعتَ كلام الفقهاء بدل كلام الله. والمسألة خلافية حتى وأن الواضح من المعنى أنه يجب أن يكون العدد ثلاثة فما فوق وليس اثنتين فما فوق.
" فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك".

اخي العزيز لا وجود لأي خلاف.بل هنالك اجماع تام على ان الاخت اذا كانت وحدها ترث النصف.واذا كانتا اثنتين فما فوق فلهن الثلثان يقتسمنه بينهن.وهذه اول مرة اسمع ان الأمر فيه خلاف .فأفدنا جازاك الله بالمصدر الذي اعتمدت عليه وشكرا...

أولا :أشير إلى أن جواب الأخ المصباحي صحيح.والى هذا أشار صاحب التلمسانية بقوله:

والأخوات قد يصرن عصبات**إن كان للهالك بنت أو بنات

ثانيا:أما ما أشار إليه الأخ بنكروم فان الأمر وقع فيه خلاف بين الصحابة بالفعل ،لكن جمهور الصحابة اجمعوا على ان البنتين أو الأختين تأخذان الثلثين يقتسمانه بينهما باستثناء ابن عباس رضي الله عنهما فقال للبنتين النصف أخذا بمفهوم قوله تعالى ((فان كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك)) ودليل الجمهور ما ورد في الترمذي وأبي داود وابن ماجة والحاكم من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال ((جاءت امرأة سعد بن الربيع بابنتيها من سعد إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت:يا رسول الله هاتان ابنتا سعد قتل أبوهما معك .وان عمهما أخذ لهما مالهما ولا تنكحان إلا ولهما مال فنزلت آية الميراث .فقال النبي صلى الله عليه وسلم(لعمهما) أعط ابنتي سعد الثلثين وأعط أمهما الثمن وما بقي فهو لك))

وأنا لم اشر إلى هذا الخلاف قصدا وإنما أشرت إلى ما هو معمول به في مذهبنا المالكي والى ما قررته مدونة الأسرة.وشكرا

*****

وهذه فريضة سعد بن الربيع حسب الوجهين السالفين.

إذا طبقنا رأي ابن عباس:

فالمسألة من 24

للزوجة الثمن وهو 3من 24

وللبنتين النصف وهو12من 24

لكل واحدة منهما 6 من 24

ولعمهما الباقي وهو 9 من 24

أما إذا طبقنا رأي الجمهور فالمسألة من 24 كذلك

للزوجة الثمن وهو 3 من 24

وللبنتين الثلثان وهو 16 من 24

لكل واحدة منهما 8 من 24

ولعمهما الباقي وهو 5 من 24

وهكذا يتبين لنا أن رأي ابن عباس هو في صالح العم بينما رأي الجمهور هو في صالح البنتين.