كل موسم صيف تسجل فيها أعلى نسبة حالات الغرق....شواطئ ضواحي مدينة أصيلة...أو شواطئ الموت
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كل موسم صيف تسجل فيها أعلى نسبة حالات الغرق....شواطئ ضواحي مدينة أصيلة...أو شواطئ الموت
سجلت الشواطئ المتواجدة بضواحي مدينة أصيلة سواء الممتدة بجنوبها (كهف الحمام، سيدي مغايت..) أو شمالها ( شاطئ العوينة، سيدي أحمد الزواق، أقواس برييش...) خلال المواسم الصيفية الماضية أعلى نسبة غرق وذلك راجع حسب شهادات مستقاة من عين المكان إلى أن أغلب الشواطئ غير محروسة والمحروسة منها غير مجهزة بالوسائل اللوجيستيكية، إضافة أن جمال وشساعة تلك الشواطئ في ظل توسع العمران في المدن المجاورة جعلها تعرف إقبالا كثيف وقل نضيره للعديد من رواد الشواطئ. وللوقوف على ظروف وتاريخ بعض الشواطئ القريبة من مدينة أصيلة، التي أصبحت تشكل ذكرى حزينة ومؤلمة لدى العديد من الأسر، وضعنا إحدى الشواطئ التي كانت بمثابة مقابر جماعية في بعض الأحيان تحت مجهر لاكرونيك.
شاطئ العوينة قرب أصيلة ، إنه شاطئ الموت ،هذه هي العبارة التي يرددها كل من يعرف هذا الشاطئ حق المعرفة، فهو يمتد ما بين المخيم التابع للسكك الحديدية والشاطئ المعروف عند الساكنة المحلية بسيدي أحمد الزواق في اتجاه مدينة طنجة، تكثره الصخور من أشهرها الصخرة المعروفة بالصفيحة، والموجودة في المنعرج البحري في اتجاه سيدي أحمد الزواق، كما تكثره التيارات البحرية الخطيرة ،ظل هذا الشاطئ إلى حدود الثمانينات من القرن العشرين معزولا، نادرا ما كانت تصل إليه العائلات الساكنة بأصيلة، فقد كان مقتصرا على شباب الدغاليين وأحد الغربية،وإلى هؤلاء ترجع تسمية الشاطئ " بشاطئ العوينة "،فقد اكتشف هؤلاء خلال الستينات من القرن العشرين وجود عيون شاطئية تنبع منها مياه صالحة للشرب، فعملوا على حفر إحداها ، واستغلوا مياهها في الشرب بالدرجة الأولى ،فاشتهر نتيجة لذلك الشاطئ المجاور بشاطئ العوينة، ولم تصله العائلات إلا عندما حرمت ساكنة أصيلة من شاطئ جميل كان يعرف " بالبلايا"، بدعوى إنجاز ميناء للمدينة ظل بئيسا إلى يومنا هذا ،وإذا كانت السباحة في شاطئ العوينة عموما خطيرة ،فإن أخطر مكان بها هو ما يعرف بالصفيحة ، طوال العشرين سنة الماضية اغلب الذي غرقوا وماتوا كانوا يسبحون قرب الصفيحة ، وكان أغلبهم بالتأكيد من غير أهل المنطقة لأنهم لا يعرفون خطورة المكان ،أما الذين غرقوا من أهل المنطقة فقد كانوا أطفالا من الذين لا يجيدون السباحة على الإطلاق.
ومن الذكريات البئيسة لهذا الشاطئ خلال السنوات الأخيرة ،غرق أحد أبناء مستشار بجماعة القصر الكبير عندما كان يسبح بجانب الصفيحة ، وعندما حاول أبوه أن ينقذه غرق هو الآخر ، ولما حاول ابن آخر أن ينقذ أسرته كان مآله مآل أبيه ،وقد استطاعت مجموعة من الشباب إنقاذ الابن الآخير فقط ، وبعد مجهودات كبيرة ثم العثور على المستشار عالقا في صفيحة الموت ،وفي غياب آية وسائل إنقاذ بعين المكان حاول أحد الأطباء الذي وجد بعين المكان صدفة إنقاذ المستشار دون جدوى، أما الإبن الأول فلم يعثر عليه إلا في صبيحة اليوم الموالي عندما أخرجه البحر أثناء المد جثة هامدة، وقد شيع أهل القصر الكبير الأب والإبن في جنازة مأساوية ،هناك العديد من القصص المأساوية التي تسبب فيها شاطئ الموت بالعوينة ، يقول أحد الناجين من الموت غرقا في الصيف الماضي :" رغم خبرتي بخطورة شاطئ العوينة الذي تعودت على السباحة فيه لأكثر من عشرين سنة كاد أن يغدر بي وأنا أسبح بجانب الصفيحة ،لم أشعر إلا والمياه تجرني نحو الداخل ولولا الأصدقاء لغرقت لامحالة.."، في الصيف الماضي كذلك غرق في نفس المكان طفل من القرى المجاورة لأصيلة ،وثم إنقاذ العشرات من طرف المصطافين ، ومع بداية صيف هذه السنة وبالضبط صبيحة يوم السبت 27 يونيو 2009 ، وبجانب صفيحة الموت بالعوينة غرق طفل لايتجاوز عمره 12 سنة ، لم ينتبه إليه أحد إلا عندما أصبح جثة هامدة ، وحسب من حضروا المأساة فإن الشهيد ظل ملقى على رمال الشاطئ لساعات ،قبل أن تأتي سيارة الإسعاف وتحمله إلى المستشفى المدني بأصيلة ،وهو ما اعتبره بعض المواطنين إهانة للشهيد وإهمالا لا يمكن السكوت عليه ، وتجلت اللامبالاة بشكل كبير عندما لم تسلم جثة الطفل لأهله إلا يوم الإثنين ليدفن في موكب حزين بالمقبرة التابعة لمدشر "أولاد حباس" ، وقد صرح لنا أحد أقارب الفقيد أن سبب التأخير في عملية التسليم راجعة إلى العطلة الأسبوعية ،وهذا مالا يمكن اعتباره مبررا على الإطلاق في نظر العديد من المواطنين الذين استنكروا التأخير في تسليم الجثة إلى الأهل ،وصرح لنا أحد المواطنين ،أنه لو كان الطفل ينتمي إلى الأسر التي بيدها المال أو السلطة ، لتجند الجميع ، وألغيت جميع الإجازات ،ولثم تسليم الفقيد في ظرف زمني قياسي.. لكن أن يكون الفقيد من أبناء الشعب القرويين الفقراء ، فلا أحد يسمع للفقراء الذين عليهم أن يبحثوا عن وسيط للتدخل وتسهيل الإجراءات القانونية حتى في ظروف الموت ، هذا هو واقعنا المريض ... وعموما فقد دفنت الجثة بعد تشريحها ، وانتقلت الروح إلى باريها ، وإذا استمرت اللامبالاة التي تعرفها شواطئ مدينة أصيلة خاصة الممتدة إلى غاية شاطئ "أقواس برييش"، فقد نعود قريبا لخبر مأساة جديدة ،إن هذه الشواطئ في حاجة إلى خيمة طبية مجهزة قارة، وفي حاجة إلى تواجد سيارة الإسعاف طيلة فصل الصيف، وفريق إنقاد متمكن يعرف متى يسمح بالسباحة ومتى يمنعها ، وأبراج للمراقبة مجهزة بآلات حديثة وصفارات إنذار، إن خطر الصفيحة المتواجدة على سبيل المثال بشاطئ العوينة يفرض على المسؤولين بأصيلة اتخاذ الإجراءات الصارمة لحماية المواطنين ، وحصر السباحة في مناطق آمنة ومراقبة بشكل دقيق خاصة في الوقت الذي لا يكون فيه البحر هادئا، فهل سيتحرك المجلس البلدي الجديد لإعادة الإعتبار لتلك الشواطئ ، أم أن الإهمال سيستمر كما كان منذ سنين إلى أن يتم منع المواطنين من الإصطياف بشكل نهائي مع اكتمال المشاريع السياحية بالمنطقة ؟.
عن جريدة لاكرونيك
بقلم علي العشاب
شاطئ العوينة قرب أصيلة ، إنه شاطئ الموت ،هذه هي العبارة التي يرددها كل من يعرف هذا الشاطئ حق المعرفة، فهو يمتد ما بين المخيم التابع للسكك الحديدية والشاطئ المعروف عند الساكنة المحلية بسيدي أحمد الزواق في اتجاه مدينة طنجة، تكثره الصخور من أشهرها الصخرة المعروفة بالصفيحة، والموجودة في المنعرج البحري في اتجاه سيدي أحمد الزواق، كما تكثره التيارات البحرية الخطيرة ،ظل هذا الشاطئ إلى حدود الثمانينات من القرن العشرين معزولا، نادرا ما كانت تصل إليه العائلات الساكنة بأصيلة، فقد كان مقتصرا على شباب الدغاليين وأحد الغربية،وإلى هؤلاء ترجع تسمية الشاطئ " بشاطئ العوينة "،فقد اكتشف هؤلاء خلال الستينات من القرن العشرين وجود عيون شاطئية تنبع منها مياه صالحة للشرب، فعملوا على حفر إحداها ، واستغلوا مياهها في الشرب بالدرجة الأولى ،فاشتهر نتيجة لذلك الشاطئ المجاور بشاطئ العوينة، ولم تصله العائلات إلا عندما حرمت ساكنة أصيلة من شاطئ جميل كان يعرف " بالبلايا"، بدعوى إنجاز ميناء للمدينة ظل بئيسا إلى يومنا هذا ،وإذا كانت السباحة في شاطئ العوينة عموما خطيرة ،فإن أخطر مكان بها هو ما يعرف بالصفيحة ، طوال العشرين سنة الماضية اغلب الذي غرقوا وماتوا كانوا يسبحون قرب الصفيحة ، وكان أغلبهم بالتأكيد من غير أهل المنطقة لأنهم لا يعرفون خطورة المكان ،أما الذين غرقوا من أهل المنطقة فقد كانوا أطفالا من الذين لا يجيدون السباحة على الإطلاق.
ومن الذكريات البئيسة لهذا الشاطئ خلال السنوات الأخيرة ،غرق أحد أبناء مستشار بجماعة القصر الكبير عندما كان يسبح بجانب الصفيحة ، وعندما حاول أبوه أن ينقذه غرق هو الآخر ، ولما حاول ابن آخر أن ينقذ أسرته كان مآله مآل أبيه ،وقد استطاعت مجموعة من الشباب إنقاذ الابن الآخير فقط ، وبعد مجهودات كبيرة ثم العثور على المستشار عالقا في صفيحة الموت ،وفي غياب آية وسائل إنقاذ بعين المكان حاول أحد الأطباء الذي وجد بعين المكان صدفة إنقاذ المستشار دون جدوى، أما الإبن الأول فلم يعثر عليه إلا في صبيحة اليوم الموالي عندما أخرجه البحر أثناء المد جثة هامدة، وقد شيع أهل القصر الكبير الأب والإبن في جنازة مأساوية ،هناك العديد من القصص المأساوية التي تسبب فيها شاطئ الموت بالعوينة ، يقول أحد الناجين من الموت غرقا في الصيف الماضي :" رغم خبرتي بخطورة شاطئ العوينة الذي تعودت على السباحة فيه لأكثر من عشرين سنة كاد أن يغدر بي وأنا أسبح بجانب الصفيحة ،لم أشعر إلا والمياه تجرني نحو الداخل ولولا الأصدقاء لغرقت لامحالة.."، في الصيف الماضي كذلك غرق في نفس المكان طفل من القرى المجاورة لأصيلة ،وثم إنقاذ العشرات من طرف المصطافين ، ومع بداية صيف هذه السنة وبالضبط صبيحة يوم السبت 27 يونيو 2009 ، وبجانب صفيحة الموت بالعوينة غرق طفل لايتجاوز عمره 12 سنة ، لم ينتبه إليه أحد إلا عندما أصبح جثة هامدة ، وحسب من حضروا المأساة فإن الشهيد ظل ملقى على رمال الشاطئ لساعات ،قبل أن تأتي سيارة الإسعاف وتحمله إلى المستشفى المدني بأصيلة ،وهو ما اعتبره بعض المواطنين إهانة للشهيد وإهمالا لا يمكن السكوت عليه ، وتجلت اللامبالاة بشكل كبير عندما لم تسلم جثة الطفل لأهله إلا يوم الإثنين ليدفن في موكب حزين بالمقبرة التابعة لمدشر "أولاد حباس" ، وقد صرح لنا أحد أقارب الفقيد أن سبب التأخير في عملية التسليم راجعة إلى العطلة الأسبوعية ،وهذا مالا يمكن اعتباره مبررا على الإطلاق في نظر العديد من المواطنين الذين استنكروا التأخير في تسليم الجثة إلى الأهل ،وصرح لنا أحد المواطنين ،أنه لو كان الطفل ينتمي إلى الأسر التي بيدها المال أو السلطة ، لتجند الجميع ، وألغيت جميع الإجازات ،ولثم تسليم الفقيد في ظرف زمني قياسي.. لكن أن يكون الفقيد من أبناء الشعب القرويين الفقراء ، فلا أحد يسمع للفقراء الذين عليهم أن يبحثوا عن وسيط للتدخل وتسهيل الإجراءات القانونية حتى في ظروف الموت ، هذا هو واقعنا المريض ... وعموما فقد دفنت الجثة بعد تشريحها ، وانتقلت الروح إلى باريها ، وإذا استمرت اللامبالاة التي تعرفها شواطئ مدينة أصيلة خاصة الممتدة إلى غاية شاطئ "أقواس برييش"، فقد نعود قريبا لخبر مأساة جديدة ،إن هذه الشواطئ في حاجة إلى خيمة طبية مجهزة قارة، وفي حاجة إلى تواجد سيارة الإسعاف طيلة فصل الصيف، وفريق إنقاد متمكن يعرف متى يسمح بالسباحة ومتى يمنعها ، وأبراج للمراقبة مجهزة بآلات حديثة وصفارات إنذار، إن خطر الصفيحة المتواجدة على سبيل المثال بشاطئ العوينة يفرض على المسؤولين بأصيلة اتخاذ الإجراءات الصارمة لحماية المواطنين ، وحصر السباحة في مناطق آمنة ومراقبة بشكل دقيق خاصة في الوقت الذي لا يكون فيه البحر هادئا، فهل سيتحرك المجلس البلدي الجديد لإعادة الإعتبار لتلك الشواطئ ، أم أن الإهمال سيستمر كما كان منذ سنين إلى أن يتم منع المواطنين من الإصطياف بشكل نهائي مع اكتمال المشاريع السياحية بالمنطقة ؟.
عن جريدة لاكرونيك
بقلم علي العشاب
رد: كل موسم صيف تسجل فيها أعلى نسبة حالات الغرق....شواطئ ضواحي مدينة أصيلة...أو شواطئ الموت
شكرا رشيد على الموضوع وأنا بدوري أخاف السباحة في ذلك المكان والسبب راجع إلى المكان الخطير وقلة الحراس وأفضل الذهاب إلى البحر الأبيض المتوسط فهو هادئ ومحروس أكثر
السكدلية- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 48
درجة التقدير : 1
تاريخ الميلاد : 15/01/1990
تاريخ التسجيل : 27/11/2010
العمر : 34
رد: كل موسم صيف تسجل فيها أعلى نسبة حالات الغرق....شواطئ ضواحي مدينة أصيلة...أو شواطئ الموت
هذا أمر عادي في المغرب فالكل يخاف من البحر...لكن ذلك الخوف يدفن في النفس ونبدأ التحدي ...ترى من نتحدى؟؟؟
ثم ان المواطن سيدتي السكدلية إما يموت غرقا في شواطئنا التي تفتقر الى أذنى شروط سلامة المصطاف أو الواد الذي لا يعيره المعنيون أي اهتام ...فان نجا من ذلك فإنه بالتأكيد يفضل الموت انتحارا بسبب العيشة الهنيئة التي ورثها من أجداده -المزاليط - رحمهم الله.
وطبعا لن أخفيك سيدتي فأنا ممن كادوا أن يكونو ضحية شاطئ أصيلة - أقواس بريش - فقبل حوالي 5 سنوات من اليوم نجوت بفضل الله وكرمه من حادثة غرق في بشاطئ أقواس بريش... كنت أسبح في مكان لايمكن لي وصفه لك...بكل اختصار ان شاطئ بريش من بين أجل الشواطئ التي سبحت في مائها... لكن للأسف اكتشفت متأخرا أني كنت أسبح في واد .... فجأة وبدون سابق انذار, ارتفع علو الماء بشكل مرعب و سحبني الى الداخل و بدأت أتصارع مع التيار و لم أتمكن من النجاة الا بمساعدة أحد الأشخاص الذي كان يمتطي -موطور ديال البحر- فولا ذلك الرجل جزاه الله خيرا ولولا عناية الله بي لكنت ممن شطب على اسمي من ذهن أقرب الناس الي.
شكرا لك على المرور ..وشكرا لك على أن عدت بي الى رحلة مرة على حلقي....لكني أحب ذكرها دائما
ثم ان المواطن سيدتي السكدلية إما يموت غرقا في شواطئنا التي تفتقر الى أذنى شروط سلامة المصطاف أو الواد الذي لا يعيره المعنيون أي اهتام ...فان نجا من ذلك فإنه بالتأكيد يفضل الموت انتحارا بسبب العيشة الهنيئة التي ورثها من أجداده -المزاليط - رحمهم الله.
وطبعا لن أخفيك سيدتي فأنا ممن كادوا أن يكونو ضحية شاطئ أصيلة - أقواس بريش - فقبل حوالي 5 سنوات من اليوم نجوت بفضل الله وكرمه من حادثة غرق في بشاطئ أقواس بريش... كنت أسبح في مكان لايمكن لي وصفه لك...بكل اختصار ان شاطئ بريش من بين أجل الشواطئ التي سبحت في مائها... لكن للأسف اكتشفت متأخرا أني كنت أسبح في واد .... فجأة وبدون سابق انذار, ارتفع علو الماء بشكل مرعب و سحبني الى الداخل و بدأت أتصارع مع التيار و لم أتمكن من النجاة الا بمساعدة أحد الأشخاص الذي كان يمتطي -موطور ديال البحر- فولا ذلك الرجل جزاه الله خيرا ولولا عناية الله بي لكنت ممن شطب على اسمي من ذهن أقرب الناس الي.
شكرا لك على المرور ..وشكرا لك على أن عدت بي الى رحلة مرة على حلقي....لكني أحب ذكرها دائما
رد: كل موسم صيف تسجل فيها أعلى نسبة حالات الغرق....شواطئ ضواحي مدينة أصيلة...أو شواطئ الموت
حفضك الله أخي ومن الأحسن الدهاب إلى شاطئ أصيلة فهو على الأقل محروس من طرف الوقاية
السكدلية- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 48
درجة التقدير : 1
تاريخ الميلاد : 15/01/1990
تاريخ التسجيل : 27/11/2010
العمر : 34
رد: كل موسم صيف تسجل فيها أعلى نسبة حالات الغرق....شواطئ ضواحي مدينة أصيلة...أو شواطئ الموت
حتا شاطئ مافيه الربح أختي السكدلية ...ولقد بينت ذلك في الموضوع أعلاه المنقول عن جريدة لاكرونيك
رد: كل موسم صيف تسجل فيها أعلى نسبة حالات الغرق....شواطئ ضواحي مدينة أصيلة...أو شواطئ الموت
نعم أخي الفاضل معك حق الخطر موجود في كل الأماكن لكن لا يمكننا أن نتخلى عن البحر فهو أداتنا في التخلص من المشاكل وأعباء المنزل
السكدلية- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 48
درجة التقدير : 1
تاريخ الميلاد : 15/01/1990
تاريخ التسجيل : 27/11/2010
العمر : 34
رد: كل موسم صيف تسجل فيها أعلى نسبة حالات الغرق....شواطئ ضواحي مدينة أصيلة...أو شواطئ الموت
وان كان في نظرك ولابد منه....فالحذر الحذر
وشكرا على تتبعك للموضوع
وشكرا على تتبعك للموضوع
رد: كل موسم صيف تسجل فيها أعلى نسبة حالات الغرق....شواطئ ضواحي مدينة أصيلة...أو شواطئ الموت
اذا كان العلم احمر في البحر فهذا يعني سباحة غير مسموحة وستغرق اذا ىدخلت الى البحر تابعوا بنصيحتي
اما اذا كان العلم برتقالي مثل البرتقالة فالسباحة خطيرة ادخلوا الى الشط و لاتبتعدوا اما الاخضر فسبحوا كما شئتم
mido 04- عضو جديد
- عدد المساهمات : 21
درجة التقدير : 0
تاريخ الميلاد : 08/03/1980
تاريخ التسجيل : 02/04/2010
العمر : 44
مواضيع مماثلة
» أصيلة
» هذه هي أصيلة
» حالات المرأة الجبلية
» نادي القراءة والكتابة بثانوية النهضة الإعدادية بنيابة طنجة-أصيلة
» موقع لكم يكشف نسبة نجاح مقاطعة مديري الابتدائي و الاعدادي والثانوي
» هذه هي أصيلة
» حالات المرأة الجبلية
» نادي القراءة والكتابة بثانوية النهضة الإعدادية بنيابة طنجة-أصيلة
» موقع لكم يكشف نسبة نجاح مقاطعة مديري الابتدائي و الاعدادي والثانوي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى