فيديو بلقزيز.. سنعيش رجات سببها العلاقة غير صحية بين الدولة والدين في العالم العربي وفي مقدمتها المغرب !
صفحة 1 من اصل 1
فيديو بلقزيز.. سنعيش رجات سببها العلاقة غير صحية بين الدولة والدين في العالم العربي وفي مقدمتها المغرب !
فيديو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] غير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وفي مقدمتها المغرب !
- لحسن سكور
- كتب يوم الأحد 08 نوفمبر 2015 م على الساعة 0:50
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أكد المؤلف والباحث المغربي عبد الاله بلقزيز، أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والإسلامي بما في ذلك المغرب، سيعيش في المستقبل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كبيرة بسبب ما اعتبره « [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] غير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وغير متوازنة بين الدين والدولة ».وقال بلقزيز في ندوة علمية، نظمتها جمعية « تويزة » في مدينة طنجة، إنه لا يستبعد أن تكون هناك « سياسة عربية رسمية تجاه مسألة الدين » غير أنها بحسب بلقزيز « لم تكن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولا متوازنة ولا وفرت لنا جوابا ليعفينا من الصدامات الدراماتيكية، اجتماعيا وسياسيا »، مبرزا أنه يصنف تعامل الدول العربية والإسلامية مع المسألة الدينية إلى صنفين، الأول إقصائي واستبعادي، والثاني نموذج إلحاقي.
فأما النموذج الأول، يقول بلقزيز، فهو نموذج الدول « التي أقصت الدين واستبعدته بالعنف القانوني، هذه فئة قليلة من البلدان عربيا وفي محيطها الإسلامي، أي تركيا وإيران وهذا النموذج بدأ منذ مصطفى أتاتورك في تركيا، واستأنف في سياق ما سمي بالثورة البيضاء بإيران مع محمد رضا بهلوي شاه إيران ».
واعتبر الباحث المغربي أن هذا النموذج الاستبعادي « كانت له تجليات في البلاد العربية أعلاها كعبا هو البورقيبية في تونس، هكذا تصور هؤلاء أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المدنية لا تقوم لها قائمة إلا بإخراج الدين إخراجا قسريا وبالعنف التشريعي من المجال العام » وفي مقابل هذا النموذج يأتي صنف آخر وهو « الأطغى والأفشى والأوسع وهو النموذج الإلحاقي الذي يلحق الدين بسياسات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأعلى تجلياته في المملكة العربية السعودية وبعض منه هنا في المغرب وكلاهما، لم يبنى على علاقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالدين، وكلاهما أنجب النتيجة نفسها، صعدت الحركات الإسلامية من جوف النموذج الأول ».
وأبرز بلقزيز أن النموذج الأول نفسه « لم يكن نموذجا متوازنا ولم يقدم جوابا اجتماعيا حقيقيا عن مسألة الدين، ولذلك أتى من يثأتر لنفسه من هذا الاستبعاد والإقصاء، فنشأت الحركة الإسلامية، لكن النموذج الثاني نفسه بدأ من السعودية، ولم ينته سوى إلا للنتيجة عينها ».
محمد الورياكلي- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 2246
درجة التقدير : 2
تاريخ الميلاد : 25/11/1954
تاريخ التسجيل : 11/09/2010
العمر : 69
مواضيع مماثلة
» صواريخ المغرب العربي تتفجر في العواصم الأوربية
» «الدولة الإسلامية» تلاحق إسلاميي المغرب
» ميثاق لجنة تحرير المغرب العربي
» لكي تفهم السياسة في العالم العربي......
» دوافع تأسيس لجنة تحرير المغرب العربي
» «الدولة الإسلامية» تلاحق إسلاميي المغرب
» ميثاق لجنة تحرير المغرب العربي
» لكي تفهم السياسة في العالم العربي......
» دوافع تأسيس لجنة تحرير المغرب العربي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى