شكرا مصطفى بنحمزة لأنك ستلغي كل الديون التي علي وستخلصني من أداء الفوائد للبنك! بشرى سارة للمغاربة، منذ اليوم أصبح بإمكانكم شراء شقق وسيارات حلال وخالية من الربا والكحول وبثمنها الحقيقي
صفحة 1 من اصل 1
شكرا مصطفى بنحمزة لأنك ستلغي كل الديون التي علي وستخلصني من أداء الفوائد للبنك! بشرى سارة للمغاربة، منذ اليوم أصبح بإمكانكم شراء شقق وسيارات حلال وخالية من الربا والكحول وبثمنها الحقيقي
شكرا مصطفى بنحمزة لأنك ستلغي كل الديون التي علي وستخلصني من أداء الفوائد للبنك! بشرى سارة للمغاربة، منذ اليوم أصبح بإمكانكم شراء شقق وسيارات حلال وخالية من الربا والكحول وبثمنها الحقيقي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
0
inShare
إذا كان لي من عدو في هذه الحياة فهو البنك.
ولا أكره أحدا مثلما أكرهه، ويتملكني حقد دفين تجاهه، كما أني أخاف منه، وأبدو ضعيفا ومستسلما ولا حيلة لي.
أشتغل شهرا كاملا وأكتب يوميا كحمار، وعندما يأتي الراتب، يدخل إلى البنك، ويأخذه البنك، ولا يترك لي إلا الفتات.
وعندما أتجول في الشارع أرى البوليس طيبا
وأتفهم اللصوص
والمخزن
وكل الأشياء التي يخاف منها المغاربة تبدو لي مسالمة
إلا الوكالات البنكية
كلما مررت أمامها أستعيذ بالله من الشيطان الرجيم
قبل مدة كنت عاطلا عن العمل، ولم أكن أؤدي أقساط شقتي، وكانت سيدة تتصل بي من البنك، وتهددني وتخبرني أني في خطر، وأن إجراءات تنتظرني، وأن علي أن أجد حلا قبل فوات الأوان.
ولا يمر يوم إلا وتتصل بي من جديد، أكثر من زوجتي، وصرت أعرف رقمها وأخاف منها، وأغلق عليها الخط.
وقد قضيت أشهرا كثيرة وأنا هارب من البنك
مثل مجرم مطارد اختفيت وتخليت عن هاتفي كي لا تقبض علي تلك السيدة التي كانت تهددني باللغة الفرنسية.
ومن كثرة خضوعي للبنك لم أعد مهتما بفهمه
اقتطاعات كثيرة أراها في كشف حسابي وتأمينات، لكني أستسلم ولا أحتج ولا أطالب بأي شيء
فالبنك بنك وصعب على شخص مثلي أن يستوعبه، خاصة أني صفر في الحساب.
لقد خلق البنك لتستسلم له، ومهما ظننت به السوء، فإنك تكتشف أنك وقعت له عن طيب خاطر عقودا بالجملة كي يأخذ منك ما يأخذ، في منتهى الوضوح والشفافية.
وعندما ظهر مصطفى بنحمزة وغضب غضبته وزمجر، شعرت أنه يدافع عني
لأول مرة أجدني إسلاميا ومستعدا للتصويت على العدالة والتنمية
وأرغب صادقا في أن أترابح مع رئيس المجلس العلمي المحلي لمدينة وجدة
وأفسخ عقدي مع بنكي الربوي وألعب مع مصطفى بنحمزة لعبة "دارت"، وأؤدي له أقساط شقتي دون فائدة ولا اقتطاعات بالجملة، أما إذا وجدت ما يدافع عنه مريحا لي، فإني سأضيف سيارة، وتلفزيون نصف دائري مزود بالأنترنت من هذه التلفزيونات العجيبة التي أراها تباع اليوم، وثلاجة جديدة، لأن ثلاجتنا صارت هذه الأيام تسخن الماء، ومسخت إلى ميكرو أوند.
هذا هو كل طموحي في هذه الحياة، أن أتخلص من الفائدة، وأؤدي أقساط شقتي بالثمن الذي اشتريته بها، وبلا فائدة ولا ربا، فأضمن بذلك الجنة وأضمن أيضا التخلص من عبء عشرين سنة من القروض ما زالت تلاحقني حتى الموت، وأعاني فيها من عقدة الخوف من البنك، كمن يضرب عصفورين بحجر واحد.
لكني أخاف أن يكون مصطفى بنحمزة يمزح، وليس جادا
أرغب في أن أصدقه، لكن ما تبقى لي من عقل لا يسمح لي بذلك.
الرجل يبدو جادا وحازما، وأشاهد نظراته الحادة في التلفزيون، حتى أنك تعتقد وأنت تتفرج عليه أن الضحك هو أيضا حرام مثل فوائد الأبناك.
وأتمنى صادقا أن تكون هذه البنوك الإسلامية مثل "دارت"وبلا فائدة ولا ربا ولا أرباح.
تعجبك شقة، وتذهب إلى البنك الإسلامي، ويقول لك خذها، واسكن أنت وزوجك فيها، ونم قرير العين.
لن نزيد عليك درهما، فالدين يمنعنا من ذلك، لكن علينا أن نربح، لأن التجارة حلال، وما سيأخذه منك البنك الربوي في خمس وعشرين سنه، ستقدمه لنا نحن دفعة واحدة، كاش، وستفوز معنا بشقة مجهزة بالجنة.
وبدل تلك السيدة الموظفة في البنك والتي كانت تهددني في الهاتف وتتحدث الفرنسية، سيكون أمامي ففقهاء وعلماء دين ووعاظ تقاة، وسيتصل بي الريسوني والنهاري وبوليف ومصطفى بنحمزة وأبو بكر البغدادي والشيخ القرضاوي، وإذا توقفت عن العمل، سيقدرون عسري، وسيمنحونني البيت بالمجان، ضدا على صرامة الأبناك الربوية، التي لا تقدر ظروف شخص عاطل عن العمل.
ولأني صرت معجبا بمصطفى بنحمزة وأرى فيه مخلصا لي من خوفي من الأبناك الربوية والمستقبل، ولأن الشيء بالشيء يذكر، ومن أجل المزاح، ولكي لا يبقى متجهما، ولأنه ذكر قصة"دارت"، فأني أخبره أن زوجتي لها أفكار جهنمية، فقد اقترحت علي أن نشارك في دارت مع زملائها في العمل، لنحصل على تسبيق لشراء سيارة داسيا، وقالت إنه علينا أن ندفع كل شهر 2500 درهم كي نحصل على ثلاثة ملايين، فتفتقت عبقريتي على فكرة جهنمية، وهي أن أقترض من البنك قرضا استهلاكيا لنشارك في دارت ونحصل على ذلك المبلغ بالحلال.
والحال أن زوجتي لم تكن سمعتك بعد، ولم تعلم بأنك موجود
وها أنا أخبرها
وهي الآن تعلق عليك كل الآمال، بعد أن أكدت لها أنك جاد ونادرا ما تمزح
وأنا وزوجتي قررنا أن نترابح مع الشيخ والفقيه مصطفى بنحمزة
نربحك وتربحنا في مرابحة حلال
شرط ألا تغضب
وأن تصبر علينا إذا لم نؤد ما علينا
مادامت الأبناك صارت هي الأخرى شأنا دينيا ويراقبها الفقهاء والشيوخ
ومادام الربح صار مجرد مشكل في التسمية
وبدل الربا والفائدة لنتحدث عن المرابحة وعن التشارك
إنها لعبة أسماء
والربح لا دين له
لقد جربوها قبلنا في مصر والسودان ودول أخرى
وانقرضت كل تلك الأبناك تجر خلفها فضائحها ولم تبق منها إلا تلك الخليجية
لأن الخليج يعيش على صورتين
يتعامل مع العالم بما توصل إليه العالم
ويتعامل مع مواطنيه في الظاهر بمنطق ما قبل التاريخ ومجتمع الرعي والبداوة مادام المال متوفرا
وفي الحقيقة لا بوجد شيء اسمه بنك إسلامي
توجد فقط لحية وبخور
والمغرب لا يمكن أن يعود إلى الخلف
ولا يمكن أن نتخلى عن بناء اقتصاد الدولة ونعوضه بدولة"دارت"
ولا يمكن تقليد دول الخليج لأننا لا نملك مال الخليج كي نبدده في الإيديولوجيا الإسلامية، لأننا إذا خسرنا درهما واحدا نتأزم، ولأن الواقع لي مجرد فكرة، بل هو معقد وخاضع لما يحدث في العالم، ولتوافقات الإنسان الحديث والمؤسسات التي خلقها لخدمته.
لقد اخترع الإنسان الأبناك
وهي اليوم الوسيلة التي تتعامل بها كل الدول في ما بينها
في عالم أصبحت فيه اقتصاديات الدول مرتبطة مع بعضها البعض
وحتى عندما يطلب رئيس الحكومة المغربية عبد الإله بنكيران قرضا من الخارج، فإن البنك الدولي يفرض فائدته وشروطه،
ولن يفهم أحد "دارت" التي يتحدث عنها مصطفى بنحمزة.
فالعالم لا يدور يا بنحمزة
العالم مصالح وأرباح
والعالم يتقدم إلى الأمام ولا يدور حول نفسه
ولكي تدور عجلة الاقتصاد وليحصل النمو وترتفع السيولة فعلى الأبناك أن تربح
وتخيف شخصا مثلي
كما ستخيفه البنوك الإسلامية
إن لم يكن أكثر..... منقول من كود ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
0
inShare
إذا كان لي من عدو في هذه الحياة فهو البنك.
ولا أكره أحدا مثلما أكرهه، ويتملكني حقد دفين تجاهه، كما أني أخاف منه، وأبدو ضعيفا ومستسلما ولا حيلة لي.
أشتغل شهرا كاملا وأكتب يوميا كحمار، وعندما يأتي الراتب، يدخل إلى البنك، ويأخذه البنك، ولا يترك لي إلا الفتات.
وعندما أتجول في الشارع أرى البوليس طيبا
وأتفهم اللصوص
والمخزن
وكل الأشياء التي يخاف منها المغاربة تبدو لي مسالمة
إلا الوكالات البنكية
كلما مررت أمامها أستعيذ بالله من الشيطان الرجيم
قبل مدة كنت عاطلا عن العمل، ولم أكن أؤدي أقساط شقتي، وكانت سيدة تتصل بي من البنك، وتهددني وتخبرني أني في خطر، وأن إجراءات تنتظرني، وأن علي أن أجد حلا قبل فوات الأوان.
ولا يمر يوم إلا وتتصل بي من جديد، أكثر من زوجتي، وصرت أعرف رقمها وأخاف منها، وأغلق عليها الخط.
وقد قضيت أشهرا كثيرة وأنا هارب من البنك
مثل مجرم مطارد اختفيت وتخليت عن هاتفي كي لا تقبض علي تلك السيدة التي كانت تهددني باللغة الفرنسية.
ومن كثرة خضوعي للبنك لم أعد مهتما بفهمه
اقتطاعات كثيرة أراها في كشف حسابي وتأمينات، لكني أستسلم ولا أحتج ولا أطالب بأي شيء
فالبنك بنك وصعب على شخص مثلي أن يستوعبه، خاصة أني صفر في الحساب.
لقد خلق البنك لتستسلم له، ومهما ظننت به السوء، فإنك تكتشف أنك وقعت له عن طيب خاطر عقودا بالجملة كي يأخذ منك ما يأخذ، في منتهى الوضوح والشفافية.
وعندما ظهر مصطفى بنحمزة وغضب غضبته وزمجر، شعرت أنه يدافع عني
لأول مرة أجدني إسلاميا ومستعدا للتصويت على العدالة والتنمية
وأرغب صادقا في أن أترابح مع رئيس المجلس العلمي المحلي لمدينة وجدة
وأفسخ عقدي مع بنكي الربوي وألعب مع مصطفى بنحمزة لعبة "دارت"، وأؤدي له أقساط شقتي دون فائدة ولا اقتطاعات بالجملة، أما إذا وجدت ما يدافع عنه مريحا لي، فإني سأضيف سيارة، وتلفزيون نصف دائري مزود بالأنترنت من هذه التلفزيونات العجيبة التي أراها تباع اليوم، وثلاجة جديدة، لأن ثلاجتنا صارت هذه الأيام تسخن الماء، ومسخت إلى ميكرو أوند.
هذا هو كل طموحي في هذه الحياة، أن أتخلص من الفائدة، وأؤدي أقساط شقتي بالثمن الذي اشتريته بها، وبلا فائدة ولا ربا، فأضمن بذلك الجنة وأضمن أيضا التخلص من عبء عشرين سنة من القروض ما زالت تلاحقني حتى الموت، وأعاني فيها من عقدة الخوف من البنك، كمن يضرب عصفورين بحجر واحد.
لكني أخاف أن يكون مصطفى بنحمزة يمزح، وليس جادا
أرغب في أن أصدقه، لكن ما تبقى لي من عقل لا يسمح لي بذلك.
الرجل يبدو جادا وحازما، وأشاهد نظراته الحادة في التلفزيون، حتى أنك تعتقد وأنت تتفرج عليه أن الضحك هو أيضا حرام مثل فوائد الأبناك.
وأتمنى صادقا أن تكون هذه البنوك الإسلامية مثل "دارت"وبلا فائدة ولا ربا ولا أرباح.
تعجبك شقة، وتذهب إلى البنك الإسلامي، ويقول لك خذها، واسكن أنت وزوجك فيها، ونم قرير العين.
لن نزيد عليك درهما، فالدين يمنعنا من ذلك، لكن علينا أن نربح، لأن التجارة حلال، وما سيأخذه منك البنك الربوي في خمس وعشرين سنه، ستقدمه لنا نحن دفعة واحدة، كاش، وستفوز معنا بشقة مجهزة بالجنة.
وبدل تلك السيدة الموظفة في البنك والتي كانت تهددني في الهاتف وتتحدث الفرنسية، سيكون أمامي ففقهاء وعلماء دين ووعاظ تقاة، وسيتصل بي الريسوني والنهاري وبوليف ومصطفى بنحمزة وأبو بكر البغدادي والشيخ القرضاوي، وإذا توقفت عن العمل، سيقدرون عسري، وسيمنحونني البيت بالمجان، ضدا على صرامة الأبناك الربوية، التي لا تقدر ظروف شخص عاطل عن العمل.
ولأني صرت معجبا بمصطفى بنحمزة وأرى فيه مخلصا لي من خوفي من الأبناك الربوية والمستقبل، ولأن الشيء بالشيء يذكر، ومن أجل المزاح، ولكي لا يبقى متجهما، ولأنه ذكر قصة"دارت"، فأني أخبره أن زوجتي لها أفكار جهنمية، فقد اقترحت علي أن نشارك في دارت مع زملائها في العمل، لنحصل على تسبيق لشراء سيارة داسيا، وقالت إنه علينا أن ندفع كل شهر 2500 درهم كي نحصل على ثلاثة ملايين، فتفتقت عبقريتي على فكرة جهنمية، وهي أن أقترض من البنك قرضا استهلاكيا لنشارك في دارت ونحصل على ذلك المبلغ بالحلال.
والحال أن زوجتي لم تكن سمعتك بعد، ولم تعلم بأنك موجود
وها أنا أخبرها
وهي الآن تعلق عليك كل الآمال، بعد أن أكدت لها أنك جاد ونادرا ما تمزح
وأنا وزوجتي قررنا أن نترابح مع الشيخ والفقيه مصطفى بنحمزة
نربحك وتربحنا في مرابحة حلال
شرط ألا تغضب
وأن تصبر علينا إذا لم نؤد ما علينا
مادامت الأبناك صارت هي الأخرى شأنا دينيا ويراقبها الفقهاء والشيوخ
ومادام الربح صار مجرد مشكل في التسمية
وبدل الربا والفائدة لنتحدث عن المرابحة وعن التشارك
إنها لعبة أسماء
والربح لا دين له
لقد جربوها قبلنا في مصر والسودان ودول أخرى
وانقرضت كل تلك الأبناك تجر خلفها فضائحها ولم تبق منها إلا تلك الخليجية
لأن الخليج يعيش على صورتين
يتعامل مع العالم بما توصل إليه العالم
ويتعامل مع مواطنيه في الظاهر بمنطق ما قبل التاريخ ومجتمع الرعي والبداوة مادام المال متوفرا
وفي الحقيقة لا بوجد شيء اسمه بنك إسلامي
توجد فقط لحية وبخور
والمغرب لا يمكن أن يعود إلى الخلف
ولا يمكن أن نتخلى عن بناء اقتصاد الدولة ونعوضه بدولة"دارت"
ولا يمكن تقليد دول الخليج لأننا لا نملك مال الخليج كي نبدده في الإيديولوجيا الإسلامية، لأننا إذا خسرنا درهما واحدا نتأزم، ولأن الواقع لي مجرد فكرة، بل هو معقد وخاضع لما يحدث في العالم، ولتوافقات الإنسان الحديث والمؤسسات التي خلقها لخدمته.
لقد اخترع الإنسان الأبناك
وهي اليوم الوسيلة التي تتعامل بها كل الدول في ما بينها
في عالم أصبحت فيه اقتصاديات الدول مرتبطة مع بعضها البعض
وحتى عندما يطلب رئيس الحكومة المغربية عبد الإله بنكيران قرضا من الخارج، فإن البنك الدولي يفرض فائدته وشروطه،
ولن يفهم أحد "دارت" التي يتحدث عنها مصطفى بنحمزة.
فالعالم لا يدور يا بنحمزة
العالم مصالح وأرباح
والعالم يتقدم إلى الأمام ولا يدور حول نفسه
ولكي تدور عجلة الاقتصاد وليحصل النمو وترتفع السيولة فعلى الأبناك أن تربح
وتخيف شخصا مثلي
كما ستخيفه البنوك الإسلامية
إن لم يكن أكثر..... منقول من كود ...
محمد الورياكلي- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 2246
درجة التقدير : 2
تاريخ الميلاد : 25/11/1954
تاريخ التسجيل : 11/09/2010
العمر : 69
مواضيع مماثلة
» من اليوم أصبح بالإمكان الحصول على السجل العدلي عن طريق الأنترنيت
» الصورة التي صفق لها كل المغاربة اليوم…الملك والزعيم!
» عرض لأبرز العناوين التي تصدرت صفحات الجرائد الوطنية الصادرة اليوم الخميس24 ماي 2012
» سبق وقلتها ، وأكررها للمرة مليار المليار...... للمرة مليار المليار .. وإلى نهاية أقولها بملء في : شكرا للعيون التي لا تنام لأنام .. وتتعب لأستريح ... وهذا أحسن رد لي على دواعش ودمويي ووهابيي المغرب معروفين وممارسي التقية. وقلتها وأكررها للمرة مليار المليا
» طليقة أحمد منصور تكشف الوجه الحقيقي لمذيع الجزيرة:
» الصورة التي صفق لها كل المغاربة اليوم…الملك والزعيم!
» عرض لأبرز العناوين التي تصدرت صفحات الجرائد الوطنية الصادرة اليوم الخميس24 ماي 2012
» سبق وقلتها ، وأكررها للمرة مليار المليار...... للمرة مليار المليار .. وإلى نهاية أقولها بملء في : شكرا للعيون التي لا تنام لأنام .. وتتعب لأستريح ... وهذا أحسن رد لي على دواعش ودمويي ووهابيي المغرب معروفين وممارسي التقية. وقلتها وأكررها للمرة مليار المليا
» طليقة أحمد منصور تكشف الوجه الحقيقي لمذيع الجزيرة:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى