قصائد من الأعماق

شكرا أخي رشيد زايزون على مرورك وعلى الكلمات الجميلة الجميلة وأضن أنك شممت فيها رائحة البلد لأن معضم قصائدي كتبت بسوق الحد أو بمدينة أصيلة أثناء إشتغالي هناك فمثلا لازلت أتدكر قصيدة +لنا موعد عند الغروب + و+عندما لاأرى وجهك+ كتبتهما أمام كرنيش شاطئ أصيلة في صيف 2004 لكنني لا أضع القصيدة كاملة بل جزء من كل قصيدة لأنها لم تنشر بعد ويالتك تسأل مقاهي الحد وكراسيها وأزقتها لأخبرتك عني كثيرا ولرأيت وجهي ما زال مرسوما في شفاه أناسها الطيبون وأنا أشكرهم كثيرا

اذا غاب عنا مصطفى مشيش الفنان فلا يجوز ان يغيب عنا مصطفى مشيش الشاعر.نحن ننتظر دائماجديدك أخي العزيز.تحياتي الخالصة.

وأخيرا عاد مصطفى مشيش الشاعر فمرحبا به.اما مصطفى الفنان فهو دائما حاضر.

شكرا أختي ربيعة على المرور والله عندنا الكثير لنشارك به ولا ينقصنا إلا الوقت إن شاء الله

أهلا بيك أخ مصطفى :

لقد إستمتعت فعلا بقرائة كتاباتك وأتمنى لك المزيد من العطاء.

سلمت يمناك أخي مصطفى .

وتقبل مني هذا الرد المتواضع ...(أنا لست شاعرة ولازجلية ) مثلكم .

قبلتك .....وأنت إبني واقف بين يدي

قبلتك.......وأنت أخ ناصح إلــــــــــي

قبلتك .......وأنت أب عاطف علــــــي

قبلتك.........وأنت جار حــــــــامي إلي

قبلتك ........وأنت وطن وأرض وعنوان

أجل ثم أجل قبلتك أيها الإنسان .....فمرحباً بشاعرنا من الإسبان

سلام من أختك في بلادالرهبان......إلى كل مسلم في جميع البلدان

أختك في الله : لطيفة العرفاوي . من بلجيكا