كلمات عيطة جبلية من تأليفي

يا الطالعين نبلاد الفرسان
بلغو سلامي نديك الأنسان
والعرايش وطنجة وتطوان
والقصروالشاون
وتاونات أو وزان

ياحسرة ملي كنا صبيان
وايييه ألحباب
نرعو يين الدلم والريحان
وايييه ألحباب
ناقزوا من حجرة نحجرة
نخارفوا من شجرة نشجرة
فكل جنان

ياحسرة ملي كنا شبان
وايييه ألحباب
الخيل فالوطى والوديان
وايييه ألحباب
الزغارد والغيطة والطبل
والفرحة بماطة فكل مكان

النسا دعياع فالميدان
وايييه ألحباب
والرجال يصوفروا نالشجعان
واليييه ألحباب
والبقية معي
هذه العيطة من تأليفي وتلحيني أنتضر من يغنيها مجانا وذلك لأغناء الخزينة الجبلية

جايا نعندي
تبكي وتشهاق أبابا
تبكي وتشهاق
راها معذورة
طالبا لفراق أبابا
طالبا لفراق
قالت حالفة ماذزيد ذعشا ق
نكرت الحب جاها لحماق
والبقية معي
وهذه الأغنية من تأليفي وتلحيني أنتضر من يغنيها مجانا وذلك لإغناء الساحة الفنية الجبلية

السلام عليكم أخي عبد الواحد
يسعدني أن تأذى هذه العيطة وخاصة من فنان الذي أعتز بصوته كبعلام الصنهاجي أما القصيدة فهي كاملة مكمولة وملحنة أيضا ولا ينقصها إلا الأداء وهذه الكلمات إلا بعضا منها لأنني لا أحفضها وكل ما كتبته هو ما تدكرته ويمكن أن أرسلها لك عبر الإميايل بصوتي بعد ذلك تقرر في التغيير

شكرا أختي أميرة والقصيدة الحقيقية وجدتها بعد أن فتشت عليها في دفاتري القديمة وقد كنت سأعطيها لحاجي السريفي مند أربع سنوات بعد أن كلمته وأسمعته إياها وكنا قد إتفقنا على موعد التدريب عليها هي وبعض الأغاني لكن شاء القدر أن أسافر لتبقى هذه العيطة والأغاني في دفتري حتى يحين أجلها وتتكلم عن محاورة عجوز مع أبناء بلده يحكي فيها عن دكريات الطفولة والشباب بعد هجرة طويلة في بلاد الغربة وهذا مقطعها الحقيقي وإسمها ـ عيطة
الصغر ما يولي ـ

ياطالعين نبلاد الفرسان
واييييه
العرايش وطنجة وتطوان
واييييه
بلغوا سلامي نديك الإنسان
واييه أعمي
الشاون والقصار أو وزان
واييه أعمي
ولادنساوشي تونات
وآآآ الصغر ما يولي

ياحسرة ملي كنا صبيان
واييييه
نرعوبين الدلم والريحان
واييييه
ناقزو من حجرة نحجرة
واييه آلولاد
نخارفوا من شجرة نشجرة
وايييه آلولاد
نقايسوا من كل جنان
وآآآآ الصغر مايولي

ياحسرة ملي كنا شبان
وايييه
في الوطى ولجبال ووديان
وايييه
نتسابقو والصغر يغري
واييه ألولاد
البارود والخيل يجري
واييه آلولاد
العزارى دحيي الشجعان
وآآآ الصغرمايولي

وهي ما زالت طويلة