تاونات، رغم أنها تشكل وجهة سياحية في حاجة إلى التعريف بها
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تاونات، رغم أنها تشكل وجهة سياحية في حاجة إلى التعريف بها
تاونات، رغم أنها تشكل وجهة سياحية في حاجة إلى التعريف بها
[url=http://www.maghress.com/author?name=%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF %D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B2%D8%A7%D9%86%D9%8A %D9%88 %D9%85 %D8%B9]محمد التوزاني و م ع[/url] نشر في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يوم 06 - 12 - 2012
منطقة بوعادل ترزح تحت طائلة الإقصاء والتهميش وأطفالها عرضة للهدر المدرسيلا يزال (نبع بوعادل) بطبيعته البكر الذي يقع عند سفوح جبال تاونات غير معروف لدى المغاربة بل حتى لدى سكان المناطق المجاورة، رغم أنه يضاهي بما يزخر به من طبيعة خلابة ومؤهلات سياحية جذابة (شلالات أوزود) التي تقع بمنطقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والتي تعرف حركية سياحية وإقبالا كبيرين من لدن هواة السياحة الجبلية.
كل مرتادي هذا المنبع الذين يصلونه عبر التواءات صاعدة باتجاه جبال تاونات تأسرهم وبسرعة متناهية جمالية هذا الموقع الطبيعي الأخاذ بمياهه الدافقة واخضرار حواشيه وهوائه المنعش وساكنته المضيافة، ما يجعله يشكل لوحة فنية نادرة تزاوج بين جمال الطبيعة وحميمية الفضاء والمقيمين في الجوار .
فعندما تصل درجات الحرارة بتاونات إلى 40 درجة فما فوق خاصة خلال شهري يوليوز وغشت يصبح هذا النبع الملاذ الوحيد للباحثين عن الانتعاش والجو العليل والهاربين من (الصهد والآيلة) بلغة أهل المنطقة.
وهي نفس الفترة من شهور الحر والقيظ التي يصبح فيها من الصعب العثور على مكان خال في هذا الفضاء الذي يعج بالزوار والمرتادين الذين تجدهم تحت ظلال الأشجار أو قرب المنابع وبين الصخور يستمتعون بالمناظر الطبيعية والمياه المتدفقة التي يمسح رذاذها المتطاير وجوه الزوار وينعش النفس كما يخفف من شدة الحر.
لقد أضحى (منبع بوعادل)، برأي العديد من الزوار الأوفياء لفضاءاته منطقة جذب سياحي بامتياز بفضل مؤهلاته الطبيعية وما يزخر به من إمكانيات لا تحتاج إلا لذوي النيات الحسنة للتعريف بها وتسويقها بهدف استقطاب المفتونين بهكذا فضاءات .
لكن وبالرغم من كل المجهودات التي بذلت في السنوات القليلة الماضية فلا تزال منطقة بوعادل تحتاج إلى الشيء الكثير، حيث لا تزال ساكنة المنطقة التي تقدر بحوالي 1500 نسمة تعيش الفقر والهشاشة وتقتات على مردود ضئيل من الزراعة المعاشية.
كما أن أطفال هذه الأسر الذين هم في سن التمدرس يعدون أقل حظا من آبائهم لعدم توفر أية إعدادية أو ثانوية بالمنطقة حيث يضطرون إلى قطع العشرات من الكيلومترات مشيا على الأقدام من أجل الوصول إلى مؤسساتهم التعليمية أو الحصول على مكان بإحدى الداخليات، أو بدور الطالب بالنسبة للمحظوظين منهم من أجل متابعة دراستهم في بني وليد أو في عين مديونة التي تبعد بخمسة كيلومترات مع كل التكاليف التي تتكبدها الأسر التي تعيش أصلا الهشاشة والفقر.
وأمام هذه اللوحة القاتمة، يصبح التساؤل عن أسباب ارتفاع نسب الهدر المدرسي بمنطقة بوعادل غير ذي جدوى في الوقت الذي يدفع فيه منتخبو المنطقة بانعدام الإمكانيات المادية ولا يضيعون أية فرصة تتاح لهم من أجل دق ناقوس الخطر حول هذا الوضع التعليمي المتردي بالمنطقة).
يقول عبد اللطيف الطيبي، أحد المستشارين الجماعيين بالمنطقة، إن بوعادل هي أول وجهة سياحية بتاونات ومع ذلك « فهي تعاني من تهميش كبير»، مؤكدا أن الوضعية «مزرية وغير مقبولة».
وحسب هذا المستشار الجماعي فإن هذه القرية الصغيرة تعاني من انعدام التجهيزات الأساسية الضرورية الكفيلة بجعلها تواكب التحولات السكانية والعمرانية التي تعرفها، مضيفا أن «الطريق بين عين مديونة وبوعادل غير صالحة للاستعمال كما أن المنطقة لم تشهد منذ عدة عقود إنجاز أي مشروع رغم الوعود المتكررة التي تقدمها السلطات».
فبعد رحلة شاقة عبر طريق ضيق ومتآكل لا يجد الزائر عند وصوله إلى بوعادل سوى العزلة والهشاشة، إذ ليست هناك إقامات فندقية أو مآوي أو مخيمات أو مشاريع سياحية لاستقبال الزوار الذين يتوافدون بشكل يومي طيلة فصل الصيف على هذا الفضاء كما لا يوجد أي تنشيط أو برامج ترفيهية لاستقطاب الوافدين . هناك فقط أماكن تم إعدادها على عجل ومطاعم صغيرة لتناول كأس شاي أو للتخفيف من وطأة الجوع مع ما قد ينتج عن ذلك من مخاطر صحية.
وأمام هذا الوضع المتردي ظهرت بالمنطقة في السنوات الأخيرة العديد من الجمعيات التي تحاول جميعها، وبدعم من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، تنفيذ مشاريع صغيرة أو تشجيع الأنشطة المدرة للدخل وذلك بهدف تغيير واقع هذه المنطقة ومساعدة السكان على تحسين ظروف عيشهم.
وبرأي خالد بوشمال رئيس (جمعية جوهرة للتنمية والتعاون ببوعادل)، فإن المنطقة «التي كانت تعتبر لوقت طويل مكان اصطياف خاص بسكان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تاونات أضحت الآن وجهة سياحية معروفة على الصعيد الوطني».
وقال إن «نقص وانعدام التجهيزات السياحية والطرق يؤثر بشكل كبير على تسويق هذه المنطقة كما أن مشاريع تهيئة الفضاء الذي خضعت له المناطق المحيطة بالمنبع في الفترة الماضية لم تأت بأي جديد كما أنها لم تغير شيئا في واقع الحال لأن هذه المشاريع لم يتم إدماجها ضمن مخطط شمولي لتنمية الجماعة وتثمين مواردها الطبيعية والفلاحية».
وحسب هذا الفاعل الجمعوي، فإن الوقت قد حان «من أجل التحرك لتمكين منطقة بوعادل من محطة سياحية جبلية»، مضيفا أن تحقيق هذا الطموح لن يتأتى إلا من خلال توسيع وتهيئة الطريق الذي يربط عين مديونة بمنطقة بوعادل والتي يستعملها الآلاف من مرتادي المنطقة بالإضافة إلى دعم وتقوية التجهيزات السياحية.
كما يحتاج الأمر إلى جهود كل الغيورين من أجل تثمين وتقييم المنتجات المحلية خاصة بعض المنتوجات الفلاحية كالتين والمشمش والبرقوق والزيتون والعسل والنباتات الطبية والعطرية التي تتميز بها هذه المنطقة وذلك بهدف تحسين شروط عيش السكان وإدماجهم في التنمية المحلية.
ولا يزال سكان المنطقة يتذكرون مشروعا كان قد تم الإعلان عنه في وقت سابق، ويتعلق بتعبئة مياه منبع بوعادل، وهو المشروع الذي كان سيغير في حالة تجسيده على أرض الواقع وجه المنطقة ويوفر العديد من مناصب الشغل لأبنائها، لكن وللآسف لم يتحقق لحد الآن أي شيء.
[url=http://www.maghress.com/author?name=%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF %D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B2%D8%A7%D9%86%D9%8A %D9%88 %D9%85 %D8%B9]محمد التوزاني و م ع[/url] نشر في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يوم 06 - 12 - 2012
منطقة بوعادل ترزح تحت طائلة الإقصاء والتهميش وأطفالها عرضة للهدر المدرسيلا يزال (نبع بوعادل) بطبيعته البكر الذي يقع عند سفوح جبال تاونات غير معروف لدى المغاربة بل حتى لدى سكان المناطق المجاورة، رغم أنه يضاهي بما يزخر به من طبيعة خلابة ومؤهلات سياحية جذابة (شلالات أوزود) التي تقع بمنطقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والتي تعرف حركية سياحية وإقبالا كبيرين من لدن هواة السياحة الجبلية.
كل مرتادي هذا المنبع الذين يصلونه عبر التواءات صاعدة باتجاه جبال تاونات تأسرهم وبسرعة متناهية جمالية هذا الموقع الطبيعي الأخاذ بمياهه الدافقة واخضرار حواشيه وهوائه المنعش وساكنته المضيافة، ما يجعله يشكل لوحة فنية نادرة تزاوج بين جمال الطبيعة وحميمية الفضاء والمقيمين في الجوار .
فعندما تصل درجات الحرارة بتاونات إلى 40 درجة فما فوق خاصة خلال شهري يوليوز وغشت يصبح هذا النبع الملاذ الوحيد للباحثين عن الانتعاش والجو العليل والهاربين من (الصهد والآيلة) بلغة أهل المنطقة.
وهي نفس الفترة من شهور الحر والقيظ التي يصبح فيها من الصعب العثور على مكان خال في هذا الفضاء الذي يعج بالزوار والمرتادين الذين تجدهم تحت ظلال الأشجار أو قرب المنابع وبين الصخور يستمتعون بالمناظر الطبيعية والمياه المتدفقة التي يمسح رذاذها المتطاير وجوه الزوار وينعش النفس كما يخفف من شدة الحر.
لقد أضحى (منبع بوعادل)، برأي العديد من الزوار الأوفياء لفضاءاته منطقة جذب سياحي بامتياز بفضل مؤهلاته الطبيعية وما يزخر به من إمكانيات لا تحتاج إلا لذوي النيات الحسنة للتعريف بها وتسويقها بهدف استقطاب المفتونين بهكذا فضاءات .
لكن وبالرغم من كل المجهودات التي بذلت في السنوات القليلة الماضية فلا تزال منطقة بوعادل تحتاج إلى الشيء الكثير، حيث لا تزال ساكنة المنطقة التي تقدر بحوالي 1500 نسمة تعيش الفقر والهشاشة وتقتات على مردود ضئيل من الزراعة المعاشية.
كما أن أطفال هذه الأسر الذين هم في سن التمدرس يعدون أقل حظا من آبائهم لعدم توفر أية إعدادية أو ثانوية بالمنطقة حيث يضطرون إلى قطع العشرات من الكيلومترات مشيا على الأقدام من أجل الوصول إلى مؤسساتهم التعليمية أو الحصول على مكان بإحدى الداخليات، أو بدور الطالب بالنسبة للمحظوظين منهم من أجل متابعة دراستهم في بني وليد أو في عين مديونة التي تبعد بخمسة كيلومترات مع كل التكاليف التي تتكبدها الأسر التي تعيش أصلا الهشاشة والفقر.
وأمام هذه اللوحة القاتمة، يصبح التساؤل عن أسباب ارتفاع نسب الهدر المدرسي بمنطقة بوعادل غير ذي جدوى في الوقت الذي يدفع فيه منتخبو المنطقة بانعدام الإمكانيات المادية ولا يضيعون أية فرصة تتاح لهم من أجل دق ناقوس الخطر حول هذا الوضع التعليمي المتردي بالمنطقة).
يقول عبد اللطيف الطيبي، أحد المستشارين الجماعيين بالمنطقة، إن بوعادل هي أول وجهة سياحية بتاونات ومع ذلك « فهي تعاني من تهميش كبير»، مؤكدا أن الوضعية «مزرية وغير مقبولة».
وحسب هذا المستشار الجماعي فإن هذه القرية الصغيرة تعاني من انعدام التجهيزات الأساسية الضرورية الكفيلة بجعلها تواكب التحولات السكانية والعمرانية التي تعرفها، مضيفا أن «الطريق بين عين مديونة وبوعادل غير صالحة للاستعمال كما أن المنطقة لم تشهد منذ عدة عقود إنجاز أي مشروع رغم الوعود المتكررة التي تقدمها السلطات».
فبعد رحلة شاقة عبر طريق ضيق ومتآكل لا يجد الزائر عند وصوله إلى بوعادل سوى العزلة والهشاشة، إذ ليست هناك إقامات فندقية أو مآوي أو مخيمات أو مشاريع سياحية لاستقبال الزوار الذين يتوافدون بشكل يومي طيلة فصل الصيف على هذا الفضاء كما لا يوجد أي تنشيط أو برامج ترفيهية لاستقطاب الوافدين . هناك فقط أماكن تم إعدادها على عجل ومطاعم صغيرة لتناول كأس شاي أو للتخفيف من وطأة الجوع مع ما قد ينتج عن ذلك من مخاطر صحية.
وأمام هذا الوضع المتردي ظهرت بالمنطقة في السنوات الأخيرة العديد من الجمعيات التي تحاول جميعها، وبدعم من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، تنفيذ مشاريع صغيرة أو تشجيع الأنشطة المدرة للدخل وذلك بهدف تغيير واقع هذه المنطقة ومساعدة السكان على تحسين ظروف عيشهم.
وبرأي خالد بوشمال رئيس (جمعية جوهرة للتنمية والتعاون ببوعادل)، فإن المنطقة «التي كانت تعتبر لوقت طويل مكان اصطياف خاص بسكان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تاونات أضحت الآن وجهة سياحية معروفة على الصعيد الوطني».
وقال إن «نقص وانعدام التجهيزات السياحية والطرق يؤثر بشكل كبير على تسويق هذه المنطقة كما أن مشاريع تهيئة الفضاء الذي خضعت له المناطق المحيطة بالمنبع في الفترة الماضية لم تأت بأي جديد كما أنها لم تغير شيئا في واقع الحال لأن هذه المشاريع لم يتم إدماجها ضمن مخطط شمولي لتنمية الجماعة وتثمين مواردها الطبيعية والفلاحية».
وحسب هذا الفاعل الجمعوي، فإن الوقت قد حان «من أجل التحرك لتمكين منطقة بوعادل من محطة سياحية جبلية»، مضيفا أن تحقيق هذا الطموح لن يتأتى إلا من خلال توسيع وتهيئة الطريق الذي يربط عين مديونة بمنطقة بوعادل والتي يستعملها الآلاف من مرتادي المنطقة بالإضافة إلى دعم وتقوية التجهيزات السياحية.
كما يحتاج الأمر إلى جهود كل الغيورين من أجل تثمين وتقييم المنتجات المحلية خاصة بعض المنتوجات الفلاحية كالتين والمشمش والبرقوق والزيتون والعسل والنباتات الطبية والعطرية التي تتميز بها هذه المنطقة وذلك بهدف تحسين شروط عيش السكان وإدماجهم في التنمية المحلية.
ولا يزال سكان المنطقة يتذكرون مشروعا كان قد تم الإعلان عنه في وقت سابق، ويتعلق بتعبئة مياه منبع بوعادل، وهو المشروع الذي كان سيغير في حالة تجسيده على أرض الواقع وجه المنطقة ويوفر العديد من مناصب الشغل لأبنائها، لكن وللآسف لم يتحقق لحد الآن أي شيء.
رد: تاونات، رغم أنها تشكل وجهة سياحية في حاجة إلى التعريف بها
ان سكان المنطقة هم من يمنعون كل من يتكلم عن بوعادل او ماء منبع بوعادل ولا يتعاملبون جيدا مع الزوار ولا يهتمون بالجانب السياحي ومساعادة الزوار الذين يريدون قضاء ايما هناك فالسكان لا يهيئ=ؤون دور للكراء فقط يبيعون الخبز والبرقوق والخوخ والكرموس والعنب بثمن باهض.اما الماء الصالح للشرب فلن تجده حتى في المنبع الان .اما تعبئة مياه بوعادل فعارضها ويعارضها السكان وحتى المتعلمون والمثقفون يعارضون ذلك.انها مشلكة بوعادل هي هذه زيادة على ان المخزن همشها ولم ينتبه اليها بل عاقب المنطقة لاسباب عدة معروفة.نتمنى ان يستفيق الناس وينظروا لاى مناطق اخرى اقل من بوعادل ولكن يسوقون منتوحهم السياحي بنجاح باهر .فاليكم المبادرة من جديد
dalal edahbi- عضو جديد
- عدد المساهمات : 28
درجة التقدير : 0
تاريخ الميلاد : 23/02/1990
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
العمر : 34
رد: تاونات، رغم أنها تشكل وجهة سياحية في حاجة إلى التعريف بها
طبيعة جبالة الشمال جميلة جدا، طقس جميل جدا ، جبال و غابات خضراء في الربيع ، في الشتاء بيضاء ، مثمرة في الصيف ترحل بنا إلى طبيعة الجنوب الإسباني المماثلة فلا حاجة للسفر إلى إسبانيا .. تحية لساكنة جبالة لبسطائها لكبارها لعقلائها و مثقفيها لكم مني أجمل تحية صباحية عطرة مع الفجر الجميل على حلو المعاني و الشوق الأصيل..
جبالة شمال المغرب- عضو جديد
- الجنس : عدد المساهمات : 34
درجة التقدير : 0
تاريخ الميلاد : 31/12/1964
تاريخ التسجيل : 28/03/2019
العمر : 59
مواضيع مماثلة
» وجهة نظر : هل بقي شيء من الأخلاق في السياسة ؟
» أعرف أنها أمي
» أعرف أنها أمي....!!!
» قرأت لكم :هل نحن في حاجة إلى النقابات؟
» تاونات
» أعرف أنها أمي
» أعرف أنها أمي....!!!
» قرأت لكم :هل نحن في حاجة إلى النقابات؟
» تاونات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى