منتديات جبالة Montadayat Jbala
الدكتور أمجد الطرابلسي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الدكتور أمجد الطرابلسي 829894
ادارة المنتدي الدكتور أمجد الطرابلسي 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات جبالة Montadayat Jbala
الدكتور أمجد الطرابلسي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الدكتور أمجد الطرابلسي 829894
ادارة المنتدي الدكتور أمجد الطرابلسي 103798
منتديات جبالة Montadayat Jbala
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الدكتور أمجد الطرابلسي

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

الدكتور أمجد الطرابلسي Empty الدكتور أمجد الطرابلسي

مُساهمة من طرف hjouji الأحد أكتوبر 07, 2012 4:36 pm

أمجد الطرابلسي:



الدكتور أمجد الطرابلسي LVfqdkdskk




الدكتور أمجد الطرابلسي MKR40l3Aov

أمجد بن حسني الدمشقي، شاعر وكاتب، وباحث ومحقق، وأستاذ جامعي ووزير سابق، من أصل سوري. ولد بحي السريجة بالعاصمة السورية دمشق في 10 رجب 1334 هـ الموافق 13 ماي 1916م. كان والده ضابطاً في الجيش العثماني، ثم ضابطاً في الجيش الفيصلي. وأمه تنحدر من أسرة دمشقية تُعرف بأسرة عمر باشا، وكان أمجد الحبة الأخيرة من عنقود الأسرة – كما يقال –. فقَدَ أمَّه سنة 1918م، أي بعد سنتيْن من مولده، وفقَدَ والدَه سنة 1925م، فكفله جدّه [وكان أول ما نشر في مجلة الرسالة، أبريل 1934م، وهو تلميذ في التعليم الثانوي، قصيدة بعنوان: خيال أمي غاب، وتنظر في ديوانه: كان شاعراً، ص125].

وبالرغم من يُتمِه المُبكّر، فقد نشأ في جوّ مُحافظ، مُفعم بالرعاية والحنان، تسري فيه روح الدين الإسلامي الحنيف؛ ممّا طبَعَ شخصيته ونفسيته. وكان له بالغ الأثر في تربيته وتكوينه على مدى عمره. وكان والُد ذوّاقة للأدب، حادَّ الذكاء، مُلمّاً بالفرنسية والألمانية. ولعل روح هذا الوالد كان لها بعضُ الأثر على أمجد؛ إن لم نقل الأثر العميق في ميوله الأدبية وحبّه للكلمة.

بدأ تعليمه في كتاتيب دمشق، ثم بالمدارس الرسمية حيث أحرز على الشهادة الابتدائية؛ فالتحق بعدها بـ «ثانوية عنبر» سنة 1927. وهي الثانوية التي كانت «تضمّ - كما قال عنها أمجد في حفل استقباله في مجمع اللغة العربية بدمشق- في عِداد أساتذتها ثلاثة من فحول العربية كلهم أساتذتي، ولكلّ منهم عليَّ من الفضل ما لا يسَعُه عرفاني بالجميل: اثنان منهم كانا عصويْن عامليْن في المجمع، هما: عبد القادر المبارك وسليم الجندي، والثالث كان يشق طريقه إلى المجمع وهو محمد البَزِم؛ أعلام ثلاثة أحالوا المدرسة آنئذ إلى مجمع آخر بعلمهم الغزير ودروسهم الشيِّقة».

وظل قريباً من أستاذه محمد البزِِم مدة سنوات سبع، وقد تتلمذ له في الصفيْن السابع والثامن, وكان أستاذه هذا يٌلقِّبُه بالنابغة، وهو بعدُ في السنة الثانية« حتى أخذ رفاقي في الصفّ يَنبزونني بهذه التسمية، بدلا من تلك التي خصّني بها أبواي»، كما جاء على لسان أمجد. فقد كان الأستاذ محمد البزم، يتحدث عن الطبع المتوقد لتلميذه أمجد، ويُبدي إعجابَه بنبوغه المبكر، وكان يجرّه جرّاً إلى قاعة الأساتذة ليقرأ في حضرتهم ما كتبه من إنشاء.

وكان يُكافئه بين الفينة والأخرى، كما يُكافئ كثيراً من زملائه؛ بأن يشتريَ له كتاباً، من أمهات كتُب الأدب، ويضع عليه عبارة إهداء بخطه وإهدائه.

في هذه الثانوية العتيدة تفتَّقّتْ عبقرية أمجد الطرابلسي، ومنها بزغت أسماء كثير من الأدباء والمصلحين في بلاد الشام.

من «ثانوية عنبر» هذه حصل أمجد على شهادة الباكلوريا قسم الفلسفة سنة 1934، وكانت هي السنة التي بدأ فيها ينشر شعره في مجلة الرسالة لأحمد حسن الزيات، وهم ما يزال بعدُ تلميذاً في المرحلة الثانوية، وأخذ اسمُه منذ ذلك الحين طريقَه إلى الأوساط الأدبية في العالم العربي.

كان عمره يُناهز الثانية عشرة حين رحل إلى قرية « حبات الزيت» في الجنوب من بلاد الشام، مروراً بالقنيطرة سنة 1935؛ ليكون معلماً بها. وفي السنة الموالية انضمّ إلى صفّ المعلمين، وبعد حصوله علة الشهادة فيه؛ ندبَتْه وزارة المعارف سنة 1937 لتدريس اللغة العربية في ثانوية الكلية العلمية الوطنية في دمشق، وكان زميله فيها المرحوم خليل مردم بك الرئيس الأسبق للمجمع العلمي العربي.

وفي أواخر سنة 1938 أوفدتْه الحكومة السورية إلى فرنسا على نفقتها للتخصص في الأدب، وذلك إثر نجاحه في مسابقة مُعّدَّة لذلك.

كان من المقرر أن يعود أمجد من رحلته الدراسية بعد ثلاث سنوات، ولكن نشوب الحرب العالمية الثانية حال دون عودته إلى وطنه، فعزم على مواصلة البحث والدراسة. فهيّأ ليسانس في الأدب سنة 1941، ثم دافع عن أطروحته في اليوم السادس من يناير سنة 1945 بباريس، تحت إشراف المستشرق الفرنسي ريجيس بلاشير ) 1900 – 1973 (، وخلال إقامته وغربته بباريس تزوج أمجد رفيقة دربه السيدة الفاضلة: مونيك.

وعاد أمجد إلى وطنه ليعمل مدرسا في « ثانوية التجهيز» وهي تحمل اليوم اسم « جودة الهاشمي» سنة 1945.

وفي سنة 1946، وبعد أن تمّ إنشاء كلية الآداب، جامعة دمشق، كان أمجد أول أستاذ يُعيَّن بها لتدريس الدب العربي. فبدأت رحلتًه المجيدة في تدريس التراث الأدبي والنقدي، وترسيخ البحث في مجالات ذلك التراث. فكان من المؤسسين للتعليم الجامعي في بلاد الشام، وتميّز أمجد في مساره العلمي بروح وطنية منقطعة النظير، وأبدى تفانياً في حب العربية وتراثها. وظل يُدرِّسُ بكلية الآداب، دامعة دمشق إلى حدود سنة 1958.

وفي سنة 1958 تم الاتفاق على الوحدة بين سوريا ومصر، وفيها عَيَّنَ الرئيسُ جمال عبد الناصر د. أمجد الطرابلسي وزيراً للتربية والتعليم في الإقليم السوري، ووزارة الثقافة مضافة إليها؛ وكان ذلك في أول تعديل لحكومة الوحدة )24 ربيع الأول 1378 هـ موافق 7 تشرين الأول 1958 (، وأعاد الرئيس جمال عبد الناصر تشكيل الوزارة في 5 ربيع 1383 هـ الموافق 16 آب 1961، فتسلّم د. أمجد الطرابلسي وزارة التعليم العالي في دولة الجمهورية العربية المتحدة.

وفي سنة 1960 صدر في الخامس عشر من يونيو قرارَ رئيس الجمهورية العربية المتحدة بإنشاء مجمع اللغة العربية الموحد في إقليمي الجمهورية، وصدر قرار رئيس الجمهورية برقم 57 لسنة 1961 بتسمية كل من شكري فيصل ومحمد مبارك وأمجد الطرابلسي أعضاء في مجمع دمشق.

واستقال الأستاذ أمجد من وزارة التعليم العالي بتاريخ1 جمادى الأولى 1381 هـ الموافق 10 تشرين الأول 1961، وكان ذلك إثر استقالة الوزراء السوريين من حكومة الوحدة. وتبدَّدَ حلْمُ الوحدة في 28 أيلول/سبتمبر 1961، واعتزل د. أمجد الطرابلسي العمل في هذا الميدان.

ومنذ أواخر سنة 1962 حلّ بأرض المغرب، وأقام بها إحدى وثلاثين سنة أستاذاً بجامعة محمد الخامس بفاس والرباط، وفي الفترة الأولى من حياته سكن في مدينة الدار البيضاء، ثم استقر بالرباط إلى يوم رحيله عن المغرب سنة 1993.

جاء الأستاذ أمجد إلى المغرب، وهو في أوج عطائه العلمي؛ فوهب حياتَه وعلمَه للتعليم الجامعي بالمغرب، وكانت الجامعة المغرية تتحسس حينئذ طريقها، فكان أحد الأعمدة التي قامت عليها. وأفنى حياته في تكوين أجيال من الباحثين، وظل يدرس ويؤطِّر بحوث الإجازة ودبلوم الدراسات العليا وأطروحات الدكتوراه إلى أن تقاعد سنة 1992. وقد درّس في كل من الرباط وفاس ) كلية الآداب( ومراكش ) كلية اللغة العربية: عشر سنوات(. وبقي بالغرب سنة بعد تقاعده، ثم رحل إلى باريس في أكتوبر 1993 ليقضي بقية حياته بها.

كان الأستاذ أمجد من العقول المدبرة لمسار التعليم الجامعي بالمغرب، ومن المؤسسين لأكاديميته، والمتفانين في رعايته وتوجيهه، والعاملين على ترسيخ هويته. وشهد له الناس بالفضل لما أسداه من خير كثير للجامعة المغربية.

أحبَّ الأستاذ أمجد بلاد المغرب، ووهب تعليمها الجامعي كلَّ ما يَملك من وقت وطاقة وعلم، وتعلق به طلبتها، وحل من نفوسهم مكانة خاصة جعلت منهم مريدين له.

وبعد انقطاع عن مجمع اللغة العربية بدمشق دام عشر سنوات، كان الاحتفال باستقبال الأستاذ أمجد بالمجمع سنة 1972. وممّا قاله عن ارتباطه منذ طفولته بالمجمع:« كان لي هذا المجمع منذ تفتَّحّتْ عينايَ على أدب العرب، وتمرَّسَ لساني بلغة العرب؛ وطناً في وطن، وأهلاً إلى أهل. في " ظاهريته" تعلمْتُ كيف أقرأ، وفي ندواته ومحاضراته كيف أفكر وأسمع. لا أذكر على وجه التحديد متى بدأ تردُّدي على قاعة " الظاهرية" ومحاضرات المجمع. فقد غاصت ذكرياتي عن كل هذا ما غاص في الماضي من خيالات الطفولة وصور الصبا. ولربما تسرّيتُ إلى هذه المرابع وأنا تلميذ في تطبيقا "عنبر" أحبو إلى الحادية عشرة من عمري».

ومما قاله د. شكري فيصل عن د. أمجد في حفل استقباله هذا:« كان من هذا الجيل الذي يُؤمن بالعمل فوق ما يؤمن بالنظر، والشعارات عنده لا تقوم مقام التطبيق، والمنية لا تنقلب بالترداد واقعاً، والنصر ليس أُنشودة.

كان من هذا الجيل الذي لا يوازن بين حق الوطن وحق المواطن؛ ولكنه يعطي الوطنَ قيمةً صوفيةً عميقةً مجرّدةً؛ تتضاءل كل قيمة أخرى أن تُطاولها، بله أن تقاسمها الوجود».

كيف كانت صورة أمجد في المغرب؟

كان من الرموز الثقافية في الجامعة المغربية، منذ التحق بها سنة 1962، وظل خلال مدة إقامته بالمغرب الأستاذ النموذجي للأستاذ الجامعي.

ومن آثاره العلمية:

أولا: في مجال تأليف الرجال:

اتجه الأستاذ أمجد إلى التعليم الجامعي المغربي برغبة في تكوين الأجيال وإعدادها؛ فالتزم بتأليف الرجال لا بتأليف الكتب. وهكذا تخرَّجت على يديْه في كل من سوريا والمغرب أجيال أصبحت لها مراكز كبرى في الإدارة والسياسة والتفتيش والتعليم الجامعي.

وقد كان الطلبة يوم قدومه إلى المغرب لا يتجاوز عددهم أصابع اليد. فقرّ عزمه مع ثلة من علماء المغرب على إعداد باحثين مغاربة. وأغلب أساتذة هذه الجامعة اليوم هم من طلبة الأستاذ أمجد، أو هم من طلبة طلبته.

ثانيا: في مجال التحقيق والتأليف:

أ – في مجال التحقيق:

1 – زجر النابح لأبي العلاء المعري ) مقتطفات( مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق، المطبعة الهاشمية بدمشق – ط1: 1385 / 1965، ط 2:1982 . [ وهو كتاب ردَّ فيه أبو العلاء على من تكلموا على أبيات من ديوانه " لزوم ما لا يلزم"، ورموْه بسببها بالكفر؛ فألّف هذا الكتاب للردّ على الطاعنين في دينه. وقد أتيح للأستاذ أمجد العثور على مخطوطة الكتاب في قسم المخطوطات بالمتحف البريطاني، لندن سنة 1954. وقال عن موضوع الكتاب في مقدمة التحقيق:« هو أحد التصانيف العلائية التي تكشف لنا عن الصراع الذي كان يدور في حياة أبي العلاء نفسه حول آثاره وآرائه ومسلكه في حياته وبين نفر من خصومه»، ص15 – ط1].

2– الصاهل والشاحج لأبي العلاء، حققه في المغرب تلبية لرغبة مجمع اللغة العربية، الذي زوّده بمخطوطتيْن ثمينتيْن؛ تضمهما الخزانة الملكية بالمغرب. وقبل أن يُخرج الكتاب محقّّقاً في سلسلة منشورات المجمع، بادت د. عائشة بنت الشاطئ إلى إخراجه، وأصدرت تحقيقا باسمها؛ فتألَّم الأستاذ أمجد مما وقع. وظل تحقيق الأستاذ أمجد للكتاب مخطوطا، ولا يُعرف إلى اليوم المصير الذي آل إليه. ومن حسن الحظ أن الأستاذ أمجد كتب دراسة هامة حول « الصاهل والشاحج»، نشرت في مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق سنة 1964، وتقع في ثمان وثلاثين صفحة.

ب - في مجال النقد الأدبي:

3 – النقد والغة في رسالة الغفران ) دروس ومحاضرات ألقاها على طلاب شهادة آداب اللغة العربية بكلية الآداب، خلال العامين الدراسييْن: 1949 – 1950 و 1950 - 1951، مطبوعات الجامعة السورية، دمشق 1370/1951(.

4 - نقد الشعر عند العرب حتى القرن الخامس للهجرة [ أطروحته للدولة تحت إشراف ريجيس بلاشير) 1900-1973( دافع عنها سنة 1945]،) الطبعة الأولى بالفرنسية، منشورات المعهد الفرنسي بدمشق التابع لجامعة الصوربون، 1956، ترجمة إلى العربية: د. إدريس بلمليح – ط1، الدار البيضاء، دار توبقال، 1993(.

ج - في مجال البحث والدراسة:

5- نظرة تاريخية في حركة التأليف عند العرب في اللغة والأدب ) خمس طبعات، أولها بمطبعة الجامعة السورية 1956، وآخرها سنة 1986 بالمغرب(.

6 – شعر الحماسة والعروبة في بلاد الشام أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين ) نشرته جامعة الدول العربية، معهد الدراسات العربية العالية، القاهرة، 1957(.

ثالثا: في مجال الإبداع الشعري:

ديوان شعر، عنوانه « كان شاعراً» [ من مطبوعات المجلس القومي للثقافة العربية 1993، وقد أهدى ديوانه إلى زوجته فقال: إلى رفيقة الدرب منذ خمسين عاما؛ أم أولادي، وجدة أحفادي: مونيك الحبيبة: زوجتي].

ومما تجدر ملاحظته أن ما نشره الأستاذ أمجد في مجلة الرسالة لأحمد حسن الزيات، من أوائل سنة 1934 إلى أواخر 1940 يقدِّم ديوانا كبيرا...

رابعا: المقالات والمحاضرات

له محاضرات ومقالات كثيرة نشرت في المجلات والدوريات، وما تزال موزعة في العالم العربي، ولم يُكتب لها الجمع، ومحاضراته تتوزعها عواصم العالم العربي.

وفي يوم الأحد الثالث من شهر ذي القعدة 1421 الموافق ليوم 28 يناير 2001، انتقل إلى رحمة الأستاذ أمجد الطرابلسي، أستاذ الأجيال. وكان ذلك في الساعة الخامسة من صباح يوم الأحد، ودُفن بمقبرة كوربفوا ) Courbevoie (، بباريس يوم الأربعاء 31 يناير 2001، عن سن يناهز 84 سنة.

معلمة المغرب

الجزء17 ص:5725

قام بتحرير المادة:الدكتور عباس ارحيلة

hjouji
عضو نشيط
عضو نشيط

عدد المساهمات : 73
درجة التقدير : 0
تاريخ الميلاد : 12/06/1952
تاريخ التسجيل : 04/11/2009
العمر : 72

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الدكتور أمجد الطرابلسي Empty رد: الدكتور أمجد الطرابلسي

مُساهمة من طرف hjouji الأحد أكتوبر 07, 2012 6:16 pm

الدكتور أمجد الطرابلسي Z0M9z0MciG
الاستاذ امجد حينما كان طالبا في باريس
سنة 1938

الدكتور أمجد الطرابلسي I0ksW9Cgd6
الاستاذ امجد استاذا بجامعة دمشق

الدكتور أمجد الطرابلسي YsRQKaamna
الاستاذ امجد بجامعة دمشق

الدكتور أمجد الطرابلسي BNOswsbbrr
الاستاذ امجد وزيرا للتربية الوطنية

الدكتور أمجد الطرابلسي AkvQMc4rGb
الاستاذ امجد بمكتبه
بوزارة التربية الوطنية1959

الدكتور أمجد الطرابلسي MNFi7tH0zd
الاستاذ امجد يحضر مجلسا للوزراء برئاسة
الرئيس الراحل جمال عبد الناصر وذلك بصفته
وزيرا للتعليم العالي ايام الوحدة السورية المصرية

hjouji
عضو نشيط
عضو نشيط

عدد المساهمات : 73
درجة التقدير : 0
تاريخ الميلاد : 12/06/1952
تاريخ التسجيل : 04/11/2009
العمر : 72

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الدكتور أمجد الطرابلسي Empty رد: الدكتور أمجد الطرابلسي

مُساهمة من طرف العتيق الإثنين أكتوبر 08, 2012 9:32 am

* جازاك الله خيرا صديقي ، لقد ذكرتنا بالمرحوم وبأيام التلمذة عليه بكلية الآداب بفاس في بداية السبعينات ، لقد كان أستاذنا شعلة في العطاء ونحن نتلقى على يديه مادة النقد الأدبي .
... من الذكريات الطريفة يوم أن كانت الاضرابات على أشدها ، كنا جالسين أمامه في حجرة بالطابق الأول قبالة الساحة الكبيرة ، فاذا بفلول من الشرطة والمخزنية و....يطوقون الكلية ويريدون اقتحامها ، في الوقت الذي كانت فيه الباب الرئيسي مقفلة باحكام ، وعلى اثر الضجيج الصادر عن الساحة التفت أحدنا فقال : "ايوا الاخوان الى العمل انهم يتسلقون الأبواب والنوافذ ليقتحموا حجرة الدرس "، فشرع الجميع في تجميع المقاعد ، خلف الباب والنوافذ درءا لكل اقتحام ، وذلك في جلبة لا توصف .. حصل ذلك وأستاذنا ثابت في مكانه على يسار السبورة دون أن يخفي مرارته وأسفه ، الا من ابتسامة صفراء مصحوبة بقوله : " آه منكم يارجال ..أنتم الذين ينتظر منكم تحرير فلسطين ؟ ؟؟ والله حرام .. اصمدوا .. " فأخذ كل منا يعمل على كسر مقعده بالقوة لمواجهة كل تدخل لولا الأوامر التي صدرت من الأعلى تمنع اقتحام الحرم الجامعي في شكل بنايته الرئيسية .
........... رحم الله المرحوم أمجد الطرابلسي ، وأسكنه فسيح جناته .
........... وشكر الله لك أخي على هذه الالتفاتة فليتك تذكرنا بأساتذة آخرين مثل :
الدكتور البهبيتي المصري ،، والدكتور صالح الأشطر السوري وأساتذتنا المغاربة كعبد
الوهاب التازي واخوانه وابراهيم حركات وابن تاويت وسبيلا وأحمد العلوي وأخيه وأغزادي وناصر وأستاذ الفارسية والجراري وجعفر الكتاني ومحمد الكتاني ... الخ.


.......مع تحيات العتيق .


عدل سابقا من قبل العتيق في الثلاثاء أكتوبر 09, 2012 5:21 am عدل 1 مرات

العتيق
فارس المنتدى
فارس المنتدى

الجنس : ذكر عدد المساهمات : 1509
درجة التقدير : 6
تاريخ الميلاد : 01/01/1951
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
العمر : 73
الموقع : البريد أعلاه وكذا منتدى جبالة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الدكتور أمجد الطرابلسي Empty رد: الدكتور أمجد الطرابلسي

مُساهمة من طرف hjouji الإثنين أكتوبر 08, 2012 11:09 am

اخي العزيز العتيق السلام عليكم

يبدو اننا من فوج واحد فانا الآخر تلقيت دراستي بظهر المهرازعلى نفس الاسماء التي اشرت اليها وذلك ابتداء من اكتوبر 1969 وكنا آخر فوج للمدرسة العليا بنظامها القديم.ومن بين بقية الاسما ءاذكر الدكتور السرغيني واحمد اليابوري وحسن المنيعي شافاه الله وعبد القادرزمامة وعبد اللطيف السعداني استاذ الفارسية رحمه الله والخمار الكنوني رحمه الله .ومن بين الطلبة آنذاك :عبد الصمد بلكبير ومحمد شوقي وخليل الدمون وعبد اللطيف الفؤادي ومحمد بنيس وحسن الغرفي وجاء بعدهم عبد الهادي خيرات الذي كان يتهجى مبادئ النضال على يد محمد شوقي.....الخ

شكراعلى التعليق الذي اعادنا الى ايام الشباب وانتظر صورا اخرى لأستاذ الاساتذة امجد الطرابلسي رحمه الله واكرم مثواه.

hjouji
عضو نشيط
عضو نشيط

عدد المساهمات : 73
درجة التقدير : 0
تاريخ الميلاد : 12/06/1952
تاريخ التسجيل : 04/11/2009
العمر : 72

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الدكتور أمجد الطرابلسي Empty رد: الدكتور أمجد الطرابلسي

مُساهمة من طرف العتيق الإثنين أكتوبر 08, 2012 11:37 am

*فأنت أخي في الدراسة بلا شك رقمي بالمدرسة العليا / الفوج الأخير : 200/111/69 وأنا من طلبة طنجة المضربين الى أن اغلقت الكلية وطردوا منها ومن المدرسة العليا وعينوا قهرا بالراشدية وكانت تسمى عندها بقصر السوق والتي كانت تذكرنا عندها باحداث قصر الشوق لنجيب محفوظ ، وللاشارة فانك نسيت على مستور نضـــــال ا.و.ط.م المناضلة رحمة كيف ننساها وهي الصوت الأنثوي الوحيد الذي ذاع صيته بين الطلبة الذكور ؟ ونسيت أيضا الذكور الهراس والدكتور السولامي وابن اشريفة ، كيتان
وبالمناسبة أن بنيس كان قد سقط بسبب هذا الأستاذ فشرع في انتقاده بشدة بالساحة قائلا له : أتحداك أن تركب جملة مفيدة فشرعنا نضحك ونحن ننتظر اعلان النتائج أمام الكلية
...... المهم أشكرك أخي، وتحيات العتيقملؤها المحبة والدعاء الخالص فأنا الآن متقاعد من التأطير التربوي .

العتيق
فارس المنتدى
فارس المنتدى

الجنس : ذكر عدد المساهمات : 1509
درجة التقدير : 6
تاريخ الميلاد : 01/01/1951
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
العمر : 73
الموقع : البريد أعلاه وكذا منتدى جبالة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الدكتور أمجد الطرابلسي Empty رد: الدكتور أمجد الطرابلسي

مُساهمة من طرف hjouji الإثنين أكتوبر 08, 2012 11:45 am

اخي العزيز انا لم يكن هدفي الاحاطة بجميع الاسماء وانما تقديم نماذج للتدليل على اننا من نفس الفوج.والآن تيقنت اننا من نفس الفوج.اماالمناضلة ناضيف رحمة فلا احد يمكن ان ينساها.على اية حال لنا عودة للحديث بتفصيل عن هذه المرحلة .

hjouji
عضو نشيط
عضو نشيط

عدد المساهمات : 73
درجة التقدير : 0
تاريخ الميلاد : 12/06/1952
تاريخ التسجيل : 04/11/2009
العمر : 72

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الدكتور أمجد الطرابلسي Empty رد: الدكتور أمجد الطرابلسي

مُساهمة من طرف hjouji الثلاثاء أكتوبر 09, 2012 6:35 pm

الدكتور أمجد الطرابلسي CqP5OwjTz7
الدكتور امجد الطرابلسي رحمه الله محاطا ببعض
طلبته بكلية الآداب بظهر المهراس/فاس
يونيو 1972

الدكتور أمجد الطرابلسي RV6knwXbaP

الدكتور أمجد في ندوة بكلية الآداب بالرباط 1985
وعلى يساره الاستاذ عبد الصمد بلكبير


الدكتور أمجد الطرابلسي Psy-cognitive.net-a00b1a9588



الدكتور أمجد الطرابلسي Psy-cognitive.net-9456ae8ed1
كلية آداب ظهر المهراس /فاس
الممرات الاسمنتية لم تكن موجودة في بداية
السبعينيات.كما ان الساحة كانت كلهابالاسفلت

hjouji
عضو نشيط
عضو نشيط

عدد المساهمات : 73
درجة التقدير : 0
تاريخ الميلاد : 12/06/1952
تاريخ التسجيل : 04/11/2009
العمر : 72

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الدكتور أمجد الطرابلسي Empty رد: الدكتور أمجد الطرابلسي

مُساهمة من طرف محمد الورياكلي الثلاثاء أكتوبر 09, 2012 9:06 pm

شكرا للأخ الحجوجي عل التوثيق الرائع والمعيد للذاكرة الفاعلة في الساحة الطلابية .

♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠
كلمة حق في زمن النفاق
يجب أن تقال
محمد الورياكلي
محمد الورياكلي
فارس المنتدى
فارس المنتدى

الجنس : ذكر عدد المساهمات : 2246
درجة التقدير : 2
تاريخ الميلاد : 25/11/1954
تاريخ التسجيل : 11/09/2010
العمر : 69

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى