أخلاقيات ...المعتقد الديني 15
صفحة 1 من اصل 1
أخلاقيات ...المعتقد الديني 15
-احمد الله : ويضاف اليه : وتني عليه بالشكور :الدعوة الى حمد الله والثناء عليه ، والرضى بما قسم .
- أجرك على الله : يقال لمن ضاع منه شئ من العير أو النفير ، ويقال تعبيرا عن حمية فلان ، يقال : فلان وأجرك على الله .
- آجي أرحمت الله : يقال لتسكيت الأطفال وتخويفهم ، وهذا لا يجوز شرعا ، ولا ينم الا عن جهل ، فرحمة الله لم تكن أبدا مصدر خوف أو تخويف
ومن هذا التعبير استمد أستاذي في مادة الأدب بالثانوي قصيده الذي جاء فيه :
رزق الواحد لا يكفي الخمسة
والله يحب عصا الشرطة
أماه اذا جاء الله
اخفي نعلي وخبيني
..
فقوله : رزق الواحد : يرد به عن الذي ينتقد من بركة الطعام الواحد الذي يكفي بقدرة الله خمسة أفراد .
وقوله : والله يحب عصا الشرطة :ينتقد به فلسفة الضرب المبرح الذي ينتهجه فقهاء المسجد تجاه المحضرا ، باعتبار أن القضيب خرج م الجنة
وما كان كذلك ، وما كانت الجنة أيضا مصدر تخويف .
وقوله : أماه اذا جاء الله اخفي نعلي وخبيني : ينتقد به الأمهات الفاشلات في تربية الأبناي والائي يلجأن الى أسلوب التخويف بقولهم : اسكت ..
آجي أو هود أرحمة الله ادي ( بتشديد الدال ) هاد العايل(ة) . فرحمة الله لم تكن أبدا مصدر خوف .فالشاعر ينطق بلسان الصبي فيأمر أمه أن تخفي حذاءه جتى اذا جاء الله / الرحمة لم يجدها فيعتقد أن الابن غير موجود .
- حقنا عن الله : يرددها المغلوب على أمره أمام كل متكبر جبار .
- حقنا فيه مع العباد : يسبقه قولهم : عندنا الله ، وحقنا فيه مع العباد
تعبيرا عن أن رحمة الله وسعت عباده أجمعهم .
- الحلال أرسول الله : يردده من ينشد الحلال الذي قال به الله ورسوله
فالله تعالى جعل الحلال أصل الأشياء الا ما حرم .
- خاف غير م الله : يقال لمن لا تخيفه القوانين الوضعية : خاف غير م الله الى ما خافتي شي م العبد ، خاف م الله اللي خلقك ومن عليك بصحتك
- الخليقا د الله : يقال عند رؤية عيب بصبي أو غيره ، تعبيرا عن قضاء الله ، لكنهم ومن باب التقريع والتهكم يقولون لمن بدر منه فعل غير مقبول
الخليقا د الله ، والشبيها د الحمير ، أي خصاله خصال الحمير في البلادة وغيرها، ويقال: الخليقا د الله ، ما عندك ما تعيب فيها .
- خد ما يعطيك الله : التعبير عن الرضا بالقضاء والقدر ، ويضيفون :
ما هي لا د قرايا ، ولا د رعايا ، خد ما يعطيك الله .
- الخليفا على الله : يقال عند فقدان الشئ وتفويض الأمر الى الله :
اشماشي نقول لك ؟ الخليفا على الله ، أو ربي يخلف لك .أو : يخلف الله .
- خليها على الله وكان : يسبقه قولهم : اش ما شي نقول لك : خليها على الله وكان ، تعبيرا عن الاستسلام لأمر الله .
- الخوف م الله : يرد به عمن يقول : ما عندك علاش تخاف ، فيأتي الرد : علاش غدي نخاف ، الخوف م الله .
- الدعوى ن الله : يردده العاجز عن المطالبة بحقه بقوله : اش ما شي نقول لك : الدعوى ن الله ، وحقنا عندو ما يضيع ، وتأتي الصيغة هكذا :
الدعوى بك ن الله ، الدعوى بك ن الكريم تعالى ، وفي حالة الفكاهة يقال
الدعوى بك ن قباط الجرا ، فقباض الجرا هذا ترسله السلطات كلما جاءتها شكوى بوجود كلاب مسعورة في القرية .
- أجرك على الله : يقال لمن ضاع منه شئ من العير أو النفير ، ويقال تعبيرا عن حمية فلان ، يقال : فلان وأجرك على الله .
- آجي أرحمت الله : يقال لتسكيت الأطفال وتخويفهم ، وهذا لا يجوز شرعا ، ولا ينم الا عن جهل ، فرحمة الله لم تكن أبدا مصدر خوف أو تخويف
ومن هذا التعبير استمد أستاذي في مادة الأدب بالثانوي قصيده الذي جاء فيه :
رزق الواحد لا يكفي الخمسة
والله يحب عصا الشرطة
أماه اذا جاء الله
اخفي نعلي وخبيني
..
فقوله : رزق الواحد : يرد به عن الذي ينتقد من بركة الطعام الواحد الذي يكفي بقدرة الله خمسة أفراد .
وقوله : والله يحب عصا الشرطة :ينتقد به فلسفة الضرب المبرح الذي ينتهجه فقهاء المسجد تجاه المحضرا ، باعتبار أن القضيب خرج م الجنة
وما كان كذلك ، وما كانت الجنة أيضا مصدر تخويف .
وقوله : أماه اذا جاء الله اخفي نعلي وخبيني : ينتقد به الأمهات الفاشلات في تربية الأبناي والائي يلجأن الى أسلوب التخويف بقولهم : اسكت ..
آجي أو هود أرحمة الله ادي ( بتشديد الدال ) هاد العايل(ة) . فرحمة الله لم تكن أبدا مصدر خوف .فالشاعر ينطق بلسان الصبي فيأمر أمه أن تخفي حذاءه جتى اذا جاء الله / الرحمة لم يجدها فيعتقد أن الابن غير موجود .
- حقنا عن الله : يرددها المغلوب على أمره أمام كل متكبر جبار .
- حقنا فيه مع العباد : يسبقه قولهم : عندنا الله ، وحقنا فيه مع العباد
تعبيرا عن أن رحمة الله وسعت عباده أجمعهم .
- الحلال أرسول الله : يردده من ينشد الحلال الذي قال به الله ورسوله
فالله تعالى جعل الحلال أصل الأشياء الا ما حرم .
- خاف غير م الله : يقال لمن لا تخيفه القوانين الوضعية : خاف غير م الله الى ما خافتي شي م العبد ، خاف م الله اللي خلقك ومن عليك بصحتك
- الخليقا د الله : يقال عند رؤية عيب بصبي أو غيره ، تعبيرا عن قضاء الله ، لكنهم ومن باب التقريع والتهكم يقولون لمن بدر منه فعل غير مقبول
الخليقا د الله ، والشبيها د الحمير ، أي خصاله خصال الحمير في البلادة وغيرها، ويقال: الخليقا د الله ، ما عندك ما تعيب فيها .
- خد ما يعطيك الله : التعبير عن الرضا بالقضاء والقدر ، ويضيفون :
ما هي لا د قرايا ، ولا د رعايا ، خد ما يعطيك الله .
- الخليفا على الله : يقال عند فقدان الشئ وتفويض الأمر الى الله :
اشماشي نقول لك ؟ الخليفا على الله ، أو ربي يخلف لك .أو : يخلف الله .
- خليها على الله وكان : يسبقه قولهم : اش ما شي نقول لك : خليها على الله وكان ، تعبيرا عن الاستسلام لأمر الله .
- الخوف م الله : يرد به عمن يقول : ما عندك علاش تخاف ، فيأتي الرد : علاش غدي نخاف ، الخوف م الله .
- الدعوى ن الله : يردده العاجز عن المطالبة بحقه بقوله : اش ما شي نقول لك : الدعوى ن الله ، وحقنا عندو ما يضيع ، وتأتي الصيغة هكذا :
الدعوى بك ن الله ، الدعوى بك ن الكريم تعالى ، وفي حالة الفكاهة يقال
الدعوى بك ن قباط الجرا ، فقباض الجرا هذا ترسله السلطات كلما جاءتها شكوى بوجود كلاب مسعورة في القرية .
العتيق- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 1509
درجة التقدير : 6
تاريخ الميلاد : 01/01/1951
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
العمر : 73
الموقع : البريد أعلاه وكذا منتدى جبالة
مواضيع مماثلة
» أخلاقيات ...المعتقد الديني 5
» أخلاقيات ... المعتقد الديني 6
» أخلاقيات ...المعتقد الديني 7
» أخلاقيات ...المعتقد الديني 10
» أخلاقيات ... المعتقد الديني 11
» أخلاقيات ... المعتقد الديني 6
» أخلاقيات ...المعتقد الديني 7
» أخلاقيات ...المعتقد الديني 10
» أخلاقيات ... المعتقد الديني 11
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى