رائع بالصور: من أسرار الإعجاز العلمي في القرآن والسنة
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
محمد الورياكلي- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 2246
درجة التقدير : 2
تاريخ الميلاد : 25/11/1954
تاريخ التسجيل : 11/09/2010
العمر : 69
محمد الورياكلي- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 2246
درجة التقدير : 2
تاريخ الميلاد : 25/11/1954
تاريخ التسجيل : 11/09/2010
العمر : 69
محمد الورياكلي- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 2246
درجة التقدير : 2
تاريخ الميلاد : 25/11/1954
تاريخ التسجيل : 11/09/2010
العمر : 69
محمد الورياكلي- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 2246
درجة التقدير : 2
تاريخ الميلاد : 25/11/1954
تاريخ التسجيل : 11/09/2010
العمر : 69
رد: رائع بالصور: من أسرار الإعجاز العلمي في القرآن والسنة
اخي سمحمد معلومات قيمة ومفيدة وفي غاية الاهمية فانت مشكور عليها ومزيد من العطاء والمجهود ولك مني اسمى التحيات
رد: رائع بالصور: من أسرار الإعجاز العلمي في القرآن والسنة
لساني عاجز أخي السي محمد
بارك الله مجهودك وحياك وبياك
وفي الجنة مثواك
.......تحيات العتيق
بارك الله مجهودك وحياك وبياك
وفي الجنة مثواك
.......تحيات العتيق
العتيق- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 1509
درجة التقدير : 6
تاريخ الميلاد : 01/01/1951
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
العمر : 73
الموقع : البريد أعلاه وكذا منتدى جبالة
رد: رائع بالصور: من أسرار الإعجاز العلمي في القرآن والسنة
تحية للأخوين : درميكي والعتيق .
شكرا على مروركما ، وأرفع لكما ولكل مهتم أومعجب بقراءة ما يتعلق بالقرأن الكريم .. فإليكموه :
الإعجاز العلمي في القرآن:
يعتبر المسلمون القرآن هو كلمة الله ومعجزة بحد ذاتها [1] وإن فيه إعجاز أو معجزات .. لكن البعض اختلفوا حول ماهية المعجزات، لأن الإعجاز يعني ضمناً التحدي مع عجز الجهة التي تم تحديها وهذا يعد خاصاً بالإعجاز البلاغي الذي هو قصد لا لتحدي للعرب زمن نزول القرآن، ولكن البعض يؤمن بشمولية القرآن للعلوم بشكل مطلق ، ويرى معظم المسلمون أن الإعجاز العلمي هو توافق النص القرآني مع مقتضيات العلم الحديث أو وجود تلميحات أو تصريحات ضمنه تؤكد حقائق علمية عرفت لاحقاً، وأشهر من عمل بطريقة منهجية على الإعجاز العلمي الطبيب الفرنسي موريس بوكاي وألف في نهاية تجربته التي أعلن إسلامه كثمرة لها كتابه المشهور الذي ترجم إلى سبع عشرة لغة التوراة والأناجيل والقرآن الكريم بمقياس العلم الحديث[2][3].
الإعجاز مشتق من العجز والعجز الضعف أو عدم القدرة والإعجاز مصدره أعجز وهو بمعنى الفوت والسبق والمعجزة في اصطلاح العلماء أمر خارق للعادة، مقرون بالتحدي، سالم من المعارضة وإعجاز القرآن يقصد به إعجاز القرآن الناس أن يأتوا بمثله. أي نسبة العجز إلى الناس بسبب اعتقاد المسلمين بعدم قدرة أي شخص على الآتيان بمثله. وقد تحدى القرآن المشككين بأن يأتوا بمثله أو بعشر سور من مثله فعجز عن ذلك بلغاء العرب وأذعنوا لبلاغته وبيانه وشهدوا له بالإعجاز وما زال التحدي قائماً لكل الإنس والجن.
أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآَنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا أو حتى بسورة قصيرة مثله فقال: أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ
وبقي ذلك التحدي قائماً، منذ ذلك الوقت ليومنا الحاضر وقد أدرك أصحاب اللغة مقدار قوة الإسلوب القرآني وحلاوته، ولم يدركه إلا من كان مرهف الحس، وهذا الذي حدا بأحد المختصين أن يقول بأن الذي أحس به من ذلك الأسلوب معنى لا يمكن تفسيره. وقد قرر أيو سليمان الخطابي من قبلهِ عدم قدرة العلماء عن ابراز تفاصيل وجوه الإعجاز فقال:«ذهب الأكثرون من علماء النظر إلى وجوه الاعجاز من جهة البلاغة لكن صعب عليهم تفصيلها وأصغوا فيه إلى حكم الذوق.» وقال العلامة ابن خلدون:«الإعجاز تقصر الإفهام عن ادراكه وإنما يدرك بعض الشيء منه من كان له ذوق بمخالطة اللسان العربي وحصول ملكته، فيدرك من إعجازه على قدر ذوقه.» وكما أن الله أيد أنبياءه ورسله بالآيات المعجزات فقد أنعم الله على رسوله محمد بمعجزات كثيرة رآها الذين عاصروه، فآمن من آمن وكفر من كفر وترك محمد المعجزة الخالدة الباقية، كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه القرآن.[4]
شكرا على مروركما ، وأرفع لكما ولكل مهتم أومعجب بقراءة ما يتعلق بالقرأن الكريم .. فإليكموه :
الإعجاز العلمي في القرآن:
يعتبر المسلمون القرآن هو كلمة الله ومعجزة بحد ذاتها [1] وإن فيه إعجاز أو معجزات .. لكن البعض اختلفوا حول ماهية المعجزات، لأن الإعجاز يعني ضمناً التحدي مع عجز الجهة التي تم تحديها وهذا يعد خاصاً بالإعجاز البلاغي الذي هو قصد لا لتحدي للعرب زمن نزول القرآن، ولكن البعض يؤمن بشمولية القرآن للعلوم بشكل مطلق ، ويرى معظم المسلمون أن الإعجاز العلمي هو توافق النص القرآني مع مقتضيات العلم الحديث أو وجود تلميحات أو تصريحات ضمنه تؤكد حقائق علمية عرفت لاحقاً، وأشهر من عمل بطريقة منهجية على الإعجاز العلمي الطبيب الفرنسي موريس بوكاي وألف في نهاية تجربته التي أعلن إسلامه كثمرة لها كتابه المشهور الذي ترجم إلى سبع عشرة لغة التوراة والأناجيل والقرآن الكريم بمقياس العلم الحديث[2][3].
الإعجاز مشتق من العجز والعجز الضعف أو عدم القدرة والإعجاز مصدره أعجز وهو بمعنى الفوت والسبق والمعجزة في اصطلاح العلماء أمر خارق للعادة، مقرون بالتحدي، سالم من المعارضة وإعجاز القرآن يقصد به إعجاز القرآن الناس أن يأتوا بمثله. أي نسبة العجز إلى الناس بسبب اعتقاد المسلمين بعدم قدرة أي شخص على الآتيان بمثله. وقد تحدى القرآن المشككين بأن يأتوا بمثله أو بعشر سور من مثله فعجز عن ذلك بلغاء العرب وأذعنوا لبلاغته وبيانه وشهدوا له بالإعجاز وما زال التحدي قائماً لكل الإنس والجن.
أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآَنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا أو حتى بسورة قصيرة مثله فقال: أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ
وبقي ذلك التحدي قائماً، منذ ذلك الوقت ليومنا الحاضر وقد أدرك أصحاب اللغة مقدار قوة الإسلوب القرآني وحلاوته، ولم يدركه إلا من كان مرهف الحس، وهذا الذي حدا بأحد المختصين أن يقول بأن الذي أحس به من ذلك الأسلوب معنى لا يمكن تفسيره. وقد قرر أيو سليمان الخطابي من قبلهِ عدم قدرة العلماء عن ابراز تفاصيل وجوه الإعجاز فقال:«ذهب الأكثرون من علماء النظر إلى وجوه الاعجاز من جهة البلاغة لكن صعب عليهم تفصيلها وأصغوا فيه إلى حكم الذوق.» وقال العلامة ابن خلدون:«الإعجاز تقصر الإفهام عن ادراكه وإنما يدرك بعض الشيء منه من كان له ذوق بمخالطة اللسان العربي وحصول ملكته، فيدرك من إعجازه على قدر ذوقه.» وكما أن الله أيد أنبياءه ورسله بالآيات المعجزات فقد أنعم الله على رسوله محمد بمعجزات كثيرة رآها الذين عاصروه، فآمن من آمن وكفر من كفر وترك محمد المعجزة الخالدة الباقية، كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه القرآن.[4]
محمد الورياكلي- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 2246
درجة التقدير : 2
تاريخ الميلاد : 25/11/1954
تاريخ التسجيل : 11/09/2010
العمر : 69
مواضيع مماثلة
» قراءة علمية وتفكّرية في مقولة: “الإعجاز العلمي في القرآن تعويض نفسي عن نهضة مجهضة”
» قراءة في كتاب: الإسلام بين الشرق والغرب, إعداد: خالد خلاوى من الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة – مكة المكرمة
» الإعجاز العلمي في سورة المسد......
» من أسرار القرآن
» القرآن المذهل ” مستشرق أراد أن يبحث عن عيوب في القرآن فأنظر ماذا وجد
» قراءة في كتاب: الإسلام بين الشرق والغرب, إعداد: خالد خلاوى من الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة – مكة المكرمة
» الإعجاز العلمي في سورة المسد......
» من أسرار القرآن
» القرآن المذهل ” مستشرق أراد أن يبحث عن عيوب في القرآن فأنظر ماذا وجد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى