مصير الانسان ...الى أين ؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مصير الانسان ...الى أين ؟
كتب الأستاذ خالص جلبي تحت العنوان أعلاه يقول : حزمة من الأفكار
على ضوء التفجير النووي :
1 - لم يبق غالب ومغلوب في هذه الحرب بعد اليوم ، ولم يدخل أحـــد
الحرب وهو يعلم أنها انتحار جماعي .
2 - لن تحل مشكلات بعد اليوم باقوة المسلحة ، فهذا هو المنطق الجديد ،
3 - كانت في نفس الوقت اعلانا غير مباشر ، ودعوة مبطة لعودة الانسان
الى انسانيته ، فيجب أن يودع المواجهة والصراع والدمــــــــاء والصدام
ويدخل العهد الجديد ، ويعتاد اللغة الجديدة : الحوار وامتـــــزاج الثقافات
والتفاهم ، وتكوين الثقافة السليمة ، وتوديع روح العنف والبطولة الفارغة .
4 - تحولت الكرة الأرضية الى قرية صغيرة يرى الناس بعضهم بعضا
ويتخاطبون بسرعة الضوء ويتحركــون بأسرع من الصوت ، فهم قفزوا
فوق ثقل الجسم ، ليلتحقوا بخفة الروح ونبض الأفكار .
5 - النزاعات المسلحة اليوم ، وتكديس ( خردة ) السلاح ، هي بضاعة
المتخلفين عقليا ، والذين لا يملكون المعرفة ونتائجها من التكنولوجيا ، أو
يعرفونها بدون فائدة منها .
واستعراضا سريعا لبؤر النزاع المسلح في العالم يرينا أن عالم الكبــــار
( لا يتقاتل ) والذي يتقاتل هم دول الأطراف المتخلفة فقط ، أو لنأديب
المتخلفين أو من تخلف عقله ولو كان في البت الأبيض بعقل أسود ..
6 - من يتقاتل من هذه الدول الهزيلة لا يملك مصيرا ومخرجا للقتال
بل خاتمتها متوقفة مرة أخرى على دول المركز التي تملك المعرفــــة
والتكنولوجيا والمال ..فمن ينطلق من شراء السلاح وتكديسه يكـــون
كمن ارتهن لعالم الكبار وباع قضيته اليهم .
7 - يتحول العالم تدريجيا الى شريحتين : شريحة من يفهم ، وشريحة
من لا يعقل ، كما يتشكل العالم الى طبقتين : مسخرة (بكسر الخاء )
ومسخرة ( بفتحها ) مستكبرين ومستضعفين على حد تعبي القر آن
من يملك البريستيج : الوجاهة والنفوذ ويأكل 80 في المائــــة من
خيرات العالم ، وأخرى تشكل كعدد 80 في المائة من سكان العالم
ولكنها تحظى بأقل من 20 في المائة من خيرات العالم ، ويشكل
العالم الاسلامي اليوم مركز الثقل فيه ، فيجب أن نعي هذه الحقيقة
المرة من أجل تغييرها بتغيير ما بنفوسنا أولا .
8 - تعلم شريحة المستكبرين في العالم علم اليقين ، أن زمن القوة
انقضى وولى ، وأن هذه الأسلحة هي الأصنام الجديـــدة ، التي لا
تضر ولا تنفع .
9 - قد تتغبش هذه الرؤية عند البعض بمذابح راوندا وقتـــــال
يشان وقدائف مدافع الأفغان والبوسنة والعراق ..ولكن العالـــم
الذي نعيش فيه هو عالم النور والكهرباء والكميوتر وجراحـــة
الجينات والسلام بالطبع ما زال بهض الناس على فتيل المصباح
والعد باليدين والكي واستخدام هراوة الغابة ولكن العبرة بخواتم
الأعمال وآخر الفتوحات العلمية ، فاذا أصر المرء على ركوب
الدواب والعد بالأصابع بدل استخدام الكوميوتر تحول الى عالم
المسخرات ( بفتح الخاء ) . يقدر عالم الفيزيــــــــــاء الكونية
( ستيبن هوكينغ )à في كتابـــه ( قصة قصيرة للزمان ) أن
الشمس استهلكت من وقودها حوالي النصف ، وأن أمام الشمس
في اطلاق النور والحرارة ما يزيد عن خمسة ملايير من السنين .
فاذا كانت الحضارة الانسانية بدأت قبل ستة آلاف سنــــــة فقط ،
والثورة الزراعية تسعة آلاف ، وأفضل انجاـــــــزات الجنس
البشري تمت في مدى الخمسين سنة الفائتـــــــــة ، فماذا ينتظ
الانسان على مدى مائة عام القادمة ، فضلا عـــــن الآلاف أو
لملايين ؟ كيف سيكون الانسان بعد عشرة آلاف سنة ياترى ؟
خاصة وأن العالم يمشي بشكل متسارع قد نصاب بالحزن في
اكتشاف أن التاريخ الفعلي للانسان لم يبدأ بعد ، واننا ولدنا
مبكرين للغاية ، وحرمنا من الرؤية المتألقة لعلـــــم الله الذي
سيتحقق فينا بعد حين " اني أعلم ما لا تعلمون " .
المرجع :جريدة الأخبار ، عدد 271 فاتح اكتوبر 2013 .
ص 10 .
..........مع تحيات العتيق .
على ضوء التفجير النووي :
1 - لم يبق غالب ومغلوب في هذه الحرب بعد اليوم ، ولم يدخل أحـــد
الحرب وهو يعلم أنها انتحار جماعي .
2 - لن تحل مشكلات بعد اليوم باقوة المسلحة ، فهذا هو المنطق الجديد ،
3 - كانت في نفس الوقت اعلانا غير مباشر ، ودعوة مبطة لعودة الانسان
الى انسانيته ، فيجب أن يودع المواجهة والصراع والدمــــــــاء والصدام
ويدخل العهد الجديد ، ويعتاد اللغة الجديدة : الحوار وامتـــــزاج الثقافات
والتفاهم ، وتكوين الثقافة السليمة ، وتوديع روح العنف والبطولة الفارغة .
4 - تحولت الكرة الأرضية الى قرية صغيرة يرى الناس بعضهم بعضا
ويتخاطبون بسرعة الضوء ويتحركــون بأسرع من الصوت ، فهم قفزوا
فوق ثقل الجسم ، ليلتحقوا بخفة الروح ونبض الأفكار .
5 - النزاعات المسلحة اليوم ، وتكديس ( خردة ) السلاح ، هي بضاعة
المتخلفين عقليا ، والذين لا يملكون المعرفة ونتائجها من التكنولوجيا ، أو
يعرفونها بدون فائدة منها .
واستعراضا سريعا لبؤر النزاع المسلح في العالم يرينا أن عالم الكبــــار
( لا يتقاتل ) والذي يتقاتل هم دول الأطراف المتخلفة فقط ، أو لنأديب
المتخلفين أو من تخلف عقله ولو كان في البت الأبيض بعقل أسود ..
6 - من يتقاتل من هذه الدول الهزيلة لا يملك مصيرا ومخرجا للقتال
بل خاتمتها متوقفة مرة أخرى على دول المركز التي تملك المعرفــــة
والتكنولوجيا والمال ..فمن ينطلق من شراء السلاح وتكديسه يكـــون
كمن ارتهن لعالم الكبار وباع قضيته اليهم .
7 - يتحول العالم تدريجيا الى شريحتين : شريحة من يفهم ، وشريحة
من لا يعقل ، كما يتشكل العالم الى طبقتين : مسخرة (بكسر الخاء )
ومسخرة ( بفتحها ) مستكبرين ومستضعفين على حد تعبي القر آن
من يملك البريستيج : الوجاهة والنفوذ ويأكل 80 في المائــــة من
خيرات العالم ، وأخرى تشكل كعدد 80 في المائة من سكان العالم
ولكنها تحظى بأقل من 20 في المائة من خيرات العالم ، ويشكل
العالم الاسلامي اليوم مركز الثقل فيه ، فيجب أن نعي هذه الحقيقة
المرة من أجل تغييرها بتغيير ما بنفوسنا أولا .
8 - تعلم شريحة المستكبرين في العالم علم اليقين ، أن زمن القوة
انقضى وولى ، وأن هذه الأسلحة هي الأصنام الجديـــدة ، التي لا
تضر ولا تنفع .
9 - قد تتغبش هذه الرؤية عند البعض بمذابح راوندا وقتـــــال
يشان وقدائف مدافع الأفغان والبوسنة والعراق ..ولكن العالـــم
الذي نعيش فيه هو عالم النور والكهرباء والكميوتر وجراحـــة
الجينات والسلام بالطبع ما زال بهض الناس على فتيل المصباح
والعد باليدين والكي واستخدام هراوة الغابة ولكن العبرة بخواتم
الأعمال وآخر الفتوحات العلمية ، فاذا أصر المرء على ركوب
الدواب والعد بالأصابع بدل استخدام الكوميوتر تحول الى عالم
المسخرات ( بفتح الخاء ) . يقدر عالم الفيزيــــــــــاء الكونية
( ستيبن هوكينغ )à في كتابـــه ( قصة قصيرة للزمان ) أن
الشمس استهلكت من وقودها حوالي النصف ، وأن أمام الشمس
في اطلاق النور والحرارة ما يزيد عن خمسة ملايير من السنين .
فاذا كانت الحضارة الانسانية بدأت قبل ستة آلاف سنــــــة فقط ،
والثورة الزراعية تسعة آلاف ، وأفضل انجاـــــــزات الجنس
البشري تمت في مدى الخمسين سنة الفائتـــــــــة ، فماذا ينتظ
الانسان على مدى مائة عام القادمة ، فضلا عـــــن الآلاف أو
لملايين ؟ كيف سيكون الانسان بعد عشرة آلاف سنة ياترى ؟
خاصة وأن العالم يمشي بشكل متسارع قد نصاب بالحزن في
اكتشاف أن التاريخ الفعلي للانسان لم يبدأ بعد ، واننا ولدنا
مبكرين للغاية ، وحرمنا من الرؤية المتألقة لعلـــــم الله الذي
سيتحقق فينا بعد حين " اني أعلم ما لا تعلمون " .
المرجع :جريدة الأخبار ، عدد 271 فاتح اكتوبر 2013 .
ص 10 .
..........مع تحيات العتيق .
العتيق- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 1509
درجة التقدير : 6
تاريخ الميلاد : 01/01/1951
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
العمر : 73
الموقع : البريد أعلاه وكذا منتدى جبالة
رد: مصير الانسان ...الى أين ؟
يبدو جليا ان البؤر المشتعلة عبر ربوع العالم اليوم ، هي في أغلبها دول عربية واسلامية ، فمن العراق وسوريا واليمن وليبيا ولبنان والجزائر ومصر ..مرورا بمالي ونيجريا والسودان ..وانتهاءا بافغانستان وباكستان وبورما والنيبال...ففي كل هده الدول ظهرت جحافل من الحركات السياسية المتاسلمة - حملت يافطات من قبيل الحركات الجهادية والتي تدعو الى الجهاد ضد -الكفار- وترفع شعارات تطبيق الشريعة وتحقيق ما أنزل الله..واستعادة دولة الخلافة ، وغيرها من الشعارات...وبدالك لم تقف دعوتها الى الدعوة الى سبيل ربك بالحكمة والموعضة ، بل بالكاتيوشا و الكلاشنكوف...
لكن ما يثير التعجب ان هده الحركات التي تتعدد اسماء تنظيماتها من القاعدة الى جند الله ومئات من الاسماء المستوحاة من اصحاب الصحابة او الفاتحين او الاماكن المقدسة..لا تحارب من اجل قضية واضحة كطرد الاستعمار وتحرير الارض واسترجاع مناطق محتلة..بل تجاهد ضد من تعتبرهم مرتدون احلت دماؤهم واموالهم واباؤهم بفتوى متطرفة عمياء لا تصل بالاسلام ولا بجوهره الدي يدعوا الى ان الاسلام جاء به الرسول الكريم رحمة للعالمين وليس فتنة ..فتناسى هؤلاء اصدار فتاوى تحرير فلسطين وطالبوا باسترجاع الاندلس مما يظهر اختلاط الخابل بالنابل لدى هؤلاء..وسبب هدا في انتشار الاسلاموفوبيا واصبخ الكل ينظر الى الاسلام بكونه دين العنف والارهاب وساءت معه سمعة الاسلام والمسلمين عبر العالم...وخسر الاسلام اكثر مما ربح..
لقد جعل تفكير هؤلاء المتاسلمين الدين لا يومنون بالاختلاف والتعدد وحرية الاعتقاد وحقوق الانسان والاقليات وووو يعتقدون ان العالم يضيق بمئات الاديان المنتشرة فيه ، وانه لا يتسع الا لدين واحد يجب ان يسود بالقوة التي يرونها مشروعة ورابحة مهما كانت الخسارة ما دامت تؤدي الى الشهادة والى جنة الفردوس والعليين وما ادراك ما عليين...هدا في الوقت الدي اغفلوا ان الجهاد يبدا اولا من النفس وان المجاهد الحقيقي هو الدي يجاهد من اجل تعليم ابنائه وتربيتهم وبناء الاوطان عوض تركهم للتشرد والانحراف بدعوى السفر عبر العالم والتنقل عبر ربوعه لنشر الاسلام والجهاد في سبيل الله..
وبع كل هدا اعود الى عنوان المقالة اعلاه : مصير الانسان الى اين ؟ العالم كله منشغل بتحقيق التقدم والرفاهية لشعوبه وابنائه ويقوم بالابحاث والدراسات لاكتشاف الادوية للامراض الفتاكة ويبني الجامعات والمعاهد ومراكز البحوث ويتسابق نحو الاكتشافات والاختراعات ..لكن السؤال كما يبدو لي : مصير المسلمين الى اين ؟ انه مصير حول الفناء والانقراض ، فهم أكبر الامم استهلاكا دون ان ينتجوا لا طعامهم ولا دواءهم ولا لباسهم ولا يكتشفون الا من خلال نسبة ما اكتشفه العلم في الدول المتقدمة بكونه موجود في القران ..ولا يخترعون الا الصراعات بين السنة والشيعة وبين الوهابيين والاخوان وبين الا سلاميين والعلمانيين وبين وبين...
حقا يطول الحديث في التخسر على امة كانت بالامس امة حضارة ، وأصبخت اليوم تضحك من جهلها الأمم...
لكن ما يثير التعجب ان هده الحركات التي تتعدد اسماء تنظيماتها من القاعدة الى جند الله ومئات من الاسماء المستوحاة من اصحاب الصحابة او الفاتحين او الاماكن المقدسة..لا تحارب من اجل قضية واضحة كطرد الاستعمار وتحرير الارض واسترجاع مناطق محتلة..بل تجاهد ضد من تعتبرهم مرتدون احلت دماؤهم واموالهم واباؤهم بفتوى متطرفة عمياء لا تصل بالاسلام ولا بجوهره الدي يدعوا الى ان الاسلام جاء به الرسول الكريم رحمة للعالمين وليس فتنة ..فتناسى هؤلاء اصدار فتاوى تحرير فلسطين وطالبوا باسترجاع الاندلس مما يظهر اختلاط الخابل بالنابل لدى هؤلاء..وسبب هدا في انتشار الاسلاموفوبيا واصبخ الكل ينظر الى الاسلام بكونه دين العنف والارهاب وساءت معه سمعة الاسلام والمسلمين عبر العالم...وخسر الاسلام اكثر مما ربح..
لقد جعل تفكير هؤلاء المتاسلمين الدين لا يومنون بالاختلاف والتعدد وحرية الاعتقاد وحقوق الانسان والاقليات وووو يعتقدون ان العالم يضيق بمئات الاديان المنتشرة فيه ، وانه لا يتسع الا لدين واحد يجب ان يسود بالقوة التي يرونها مشروعة ورابحة مهما كانت الخسارة ما دامت تؤدي الى الشهادة والى جنة الفردوس والعليين وما ادراك ما عليين...هدا في الوقت الدي اغفلوا ان الجهاد يبدا اولا من النفس وان المجاهد الحقيقي هو الدي يجاهد من اجل تعليم ابنائه وتربيتهم وبناء الاوطان عوض تركهم للتشرد والانحراف بدعوى السفر عبر العالم والتنقل عبر ربوعه لنشر الاسلام والجهاد في سبيل الله..
وبع كل هدا اعود الى عنوان المقالة اعلاه : مصير الانسان الى اين ؟ العالم كله منشغل بتحقيق التقدم والرفاهية لشعوبه وابنائه ويقوم بالابحاث والدراسات لاكتشاف الادوية للامراض الفتاكة ويبني الجامعات والمعاهد ومراكز البحوث ويتسابق نحو الاكتشافات والاختراعات ..لكن السؤال كما يبدو لي : مصير المسلمين الى اين ؟ انه مصير حول الفناء والانقراض ، فهم أكبر الامم استهلاكا دون ان ينتجوا لا طعامهم ولا دواءهم ولا لباسهم ولا يكتشفون الا من خلال نسبة ما اكتشفه العلم في الدول المتقدمة بكونه موجود في القران ..ولا يخترعون الا الصراعات بين السنة والشيعة وبين الوهابيين والاخوان وبين الا سلاميين والعلمانيين وبين وبين...
حقا يطول الحديث في التخسر على امة كانت بالامس امة حضارة ، وأصبخت اليوم تضحك من جهلها الأمم...
غريبي- عضو أساسي بالمنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 298
درجة التقدير : 1
تاريخ الميلاد : 02/05/1963
تاريخ التسجيل : 05/06/2012
العمر : 61
رد: مصير الانسان ...الى أين ؟
[rtl]شكرا للأخوين العتيق وغريبي على المساهمتين. [/rtl]
جبلي- عضو أساسي بالمنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 278
درجة التقدير : 0
تاريخ الميلاد : 31/12/1966
تاريخ التسجيل : 12/03/2011
العمر : 57
رد: مصير الانسان ...الى أين ؟
ياغريبي ياأخي الكريم ، صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم :
بدأ الدين غريبا وسيعود غريبا ، فطوبى للغرباء ، ( وما زال
تشوف )فمدعو العلم من بين المسلمن هم الذين طرحوا : اذا
ضاجع أحدهم ابرة فهل يتوجب عليه رفع الحدث الأكبــــر أم
الأصغر ؟؟؟؟؟؟ وهذا من قبيسل من وجد ( بضم الواــــو )
الأول البيضة أم الدجاجة ؟؟؟؟؟؟؟؟ لقد ذهب الآخرون بعيدا ،
وبقينا ننتظر أنفسنا في المحطة الأولى ، ولا حول ولا قوة
الا بالله العلي العظيم .
.......تحياتي اخواني .
بدأ الدين غريبا وسيعود غريبا ، فطوبى للغرباء ، ( وما زال
تشوف )فمدعو العلم من بين المسلمن هم الذين طرحوا : اذا
ضاجع أحدهم ابرة فهل يتوجب عليه رفع الحدث الأكبــــر أم
الأصغر ؟؟؟؟؟؟ وهذا من قبيسل من وجد ( بضم الواــــو )
الأول البيضة أم الدجاجة ؟؟؟؟؟؟؟؟ لقد ذهب الآخرون بعيدا ،
وبقينا ننتظر أنفسنا في المحطة الأولى ، ولا حول ولا قوة
الا بالله العلي العظيم .
.......تحياتي اخواني .
العتيق- فارس المنتدى
- الجنس : عدد المساهمات : 1509
درجة التقدير : 6
تاريخ الميلاد : 01/01/1951
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
العمر : 73
الموقع : البريد أعلاه وكذا منتدى جبالة
مواضيع مماثلة
» اللجنة الجهوية لحقوق الانسان بالشمال في قلب المنتدى العالمي لحقوق الانسان
» الانسان في أرقام
» دور المدرسة في خدمة الانسان 21-2-12
» ملخص كتاب - الانسان ذلك المجهول
» ملخص كتاب - الانسان ذلك المجهول
» الانسان في أرقام
» دور المدرسة في خدمة الانسان 21-2-12
» ملخص كتاب - الانسان ذلك المجهول
» ملخص كتاب - الانسان ذلك المجهول
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى