منتديات جبالة Montadayat Jbala
قصيدة صلوات داجنة للشاعر ممدوح عدوان 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصيدة صلوات داجنة للشاعر ممدوح عدوان 829894
ادارة المنتدي قصيدة صلوات داجنة للشاعر ممدوح عدوان 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات جبالة Montadayat Jbala
قصيدة صلوات داجنة للشاعر ممدوح عدوان 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصيدة صلوات داجنة للشاعر ممدوح عدوان 829894
ادارة المنتدي قصيدة صلوات داجنة للشاعر ممدوح عدوان 103798
منتديات جبالة Montadayat Jbala
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قصيدة صلوات داجنة للشاعر ممدوح عدوان

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

قصيدة صلوات داجنة للشاعر ممدوح عدوان Empty قصيدة صلوات داجنة للشاعر ممدوح عدوان

مُساهمة من طرف محمد الورياكلي الأربعاء يونيو 12, 2013 11:17 pm


الشاعر ممدوح عدوان، بجرأته المعهودة يلامس فضاءات متناهية التباعد في الفكر الإنساني ، من خلال ما تحبل به قصائده الخالدة ، من نبش و خلخلة لطابوهات قليلا ما تجرأ غيره على مقارعتها.
قصيدة صلوات داجنة ، أثارت جدلا كبيرا في الأوساط النقدية ، لدرجة انها قليلة الانتشار ، وعاشت حصارا كبيرا قبل أن تعرف طريقها للتعميم و التقاسم . صور شعرية رائعة ، أسماء حقيقية للأشياء و الأفعال ، حقيقة ، قصيدة جديرة بالقراءة الفاحصة و التتبع، ( منقول).
YOUTUBE
https://www.youtube.com/watch?v=kgBa0-E6KCo&feature=player_embedded


♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠♠
كلمة حق في زمن النفاق
يجب أن تقال
محمد الورياكلي
محمد الورياكلي
فارس المنتدى
فارس المنتدى

الجنس : ذكر عدد المساهمات : 2246
درجة التقدير : 2
تاريخ الميلاد : 25/11/1954
تاريخ التسجيل : 11/09/2010
العمر : 69

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصيدة صلوات داجنة للشاعر ممدوح عدوان Empty رد: قصيدة صلوات داجنة للشاعر ممدوح عدوان

مُساهمة من طرف درميكي الأربعاء يونيو 12, 2013 11:31 pm

على غير جرح معتق، يتقلب هذا الشاعر العربي السوري، المولود في عز الحرب عام 1941 في قيرون (مصياف)، تلقى تعليمه في مصياف، وتخرج في جامعة دمشق حاملاً الإجازة في اللغة الانكليزية، عمل في الصحافة الأدبية، وبث له التلفزيون العربي السوري عدداً من المسلسلات والسهرات التلفزيونية ويخرج من العربية الأم ولسان كتاباته إلى الأدب الإنكليزي دارساً ومدرساً فيجول في كل أمصار الثقافة وأصقاع الشعر والصحافة والإعلام والمسرح والتعريب (الترجمة) وعلى غرار كل الحالمين الكبار، الموسوعيين الظامئين إلى الكل، بعد هذا اللاشيء الذي استغفلنا منذ سقوط بغداد سنة 1258 حتى سقوط القدس سنة 1948.

نقل إلى العربية "سد هارتا" لهيرمان هسة، ومذكرات كازنتزاكي 81-1982، وفي الرواية ابتكر واحدة سنة 1970، موسومة بعنوان مفرد "الأبتر".

وأطول من التعريب كانت رحلته في الكتابة للمسرح العربي الناشيء من فراغ النصوص إلى تجاوب النفوس مع المحكي والتمثيل وفي هذا المضمار امتدت رحلة ممدوح عدوان ما بين 1967 "المخاض" و 1971 "زنوبيا تندحر غداً" دون أن ننسى ما بين هذين الموعدين "تلويحة الأيدي المتعبة" و "محاكمة الرجل الذي لم يحارب" (1970)، و "ليل العبيد" (1977) وأخيراً "هاملت يستيقظ متأخراً" 1979.

إلا أن الشهرة قدمته شاعراً حفياً، متأنقاً بجراحه متألقاً بالهموم القومية والإنسانية التي تراوده ويراودها. عضواً في اتحاد الكتاب العرب منبرياً في مهرجانات الشعر كأنه فارس جديد من فرسان الصولات الشعرية العربية القديمة.

وتبدو محطات المخاض عند ممدوح عدوان ذات منطلق مشترك هو بكل أسف واعتبار، منطلق انكسار 1967، فليس مصادفة إذا أن ينشر في ذلك العام مسرحية "المخاض" ومجموعة شعر "الظل الأخضر"، ثم ينهمر هادراً صاعقاً ثابتاً في استنفاره صابراً في مواقعه بل في متاريس ممانعته ومراهناته على الآتي الأجمل.

سنة 1967، أطلق ممدوح عدوان سهام الشعر والمسرح من جعبة واحدة:
"القلب العربي، المنكسر، المقاوم، الممانع والباحث عن ولادة أخرى".

بعد "الظل الأخضر" الذي يمحو بالكلمات الحلوة المحمسة
آثار العدوان الإسرائيلي على الأرض والشعب ينطلق ممدوح عدوان متفائلا واثقا من عروبة أو أمة لا تقهر، لا انهزمت آنا بعد آن.
سنة 1974، بعدما أدت الحروب المتتالية 56، 67، 1973، إلى انقلاب في النفسية القتالية العربية، وضع الشاعر مجموعته الثانية "الدماء تدق النوافذ" و "أقبل الزمن المستحيل".

سنة 1977 يذهب إلى بيان شعري رفيع "أمي تطارد قاتلها" و "يألفونك فانفر" ويندر أن نجد شاعراً سواه، ينشر في العام الواحد مجموعتين من الشعر، ومسرحية، وكأنه بحر يفيض بذاته على حبر جمره وعمره.

سنة 1980 يتقدم من العام إلى الخاص، ومن حدود القضايا العربية القومية إلى لب القضية الفلسطينية "لو كنت فلسطينياً" معلنا رغبته في هوية المظلوم وفي الانتماء أو الاستناد لمقاومته المتمادية بالأجساد والأشجار وبالرصاص والحجارة.

ويستحضر في الزمن المستحيل تلك الصور الإمبراطورية القديمة التي تدعي أن "كل الدروب تؤدي إلى روما" ليعلن سنة 1990 "لا دروب إلى روما".

سنة 1999 فاجأنا الشاعر المقاوم ممدوح عدوان بقصيدته الجديدة الأخيرة بعنوان
"طيران نحو الجنون" "الصادرة عن شركة رياض نجيب الريس - بيروت"

درميكي
مواطن المنتدى
مواطن المنتدى

الجنس : ذكر عدد المساهمات : 323
درجة التقدير : 2
تاريخ الميلاد : 19/08/1967
تاريخ التسجيل : 19/04/2013
العمر : 56

http://marrak2006@yahoo.fr

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى